عاجل | الرئيس السيسي يهنئ البابا ليو الرابع عشر لانتخابه بابا للفاتيكان
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
هنأ الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا للفاتيكان.
وقال الرئيس السيسي، في منشور عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «يسعدني أن أبعث إليكم قداسة البابا ليو الرابع عشر بخالص التهاني وأصدق الأمنيات بمناسبة انتخابكم بابا للفاتيكان، متمنياً لقداستكم كل التوفيق والسداد في مسيرتكم المباركة».
وأعرب الرئيس السيسي، عن ثقته الكاملة في مواصلة قداسته مسيرة إرساء السلام والمحبة، والتمسك بالقيم والأخلاق النبيلة، ونبذ العنف والكراهية والحروب.
واختتم الرئيس السيسي: «ويسعدني أن نعمل سويا من أجل عالم أفضل يسوده السلام والتنمية والاستقرار والتسامح والاحترام المتبادل».
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يشارك في حفل عشاء بالكرملين مع القادة المشاركين باحتفالات عيد النصر
بوتين يستقبل الرئيس السيسي على هامش حفل العشاء بالكرملين
الرئيس السيسي يلتقي نظيره الروسي غدًا الجمعة خلال زيارته إلى موسكو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البابا ليو الرابع عشر الرئيس السيسي السيسي بابا للفاتيكان الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بالذكرى الـ12 لثورة 30 يونيو
تقدَّم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بخالص التهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، وإلى الشعب المصري؛ بمناسبة الذكرى الـ12 لثورة 30 يونيو.
وجدِّد الأزهر دعوته لأبناء الوطن بمواصلة العمل بجدٍّ ومثابرة، وبذل كل الجهود للارتقاء بوطننا العزيز، وبناء مستقبل يليق بتاريخه العريق، والوصول به إلى المكانة التي يستحقها بين الدول المتقدمة.
وتضرع شيخ الأزهر بالدعاء إلى المولَى عزَّ وجل أن يحفظ مصرنا العزيزة، وأن يقيَها كل مكروهٍ وسوءٍ، وأن يجعلها واحةً للأمن والأمان، وأن يوفِّق قادتها لما فيه خير البلاد والعباد، وأن يهدي شعبها سبل القوة والرخاء والسلام والاستقرار.
في سياق آخر، تقدَّم الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بخالص التهنئة وأصدق الدعوات إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، وإلى الشعب المصري العظيم، بمناسبة الذكرى الثانية عشرة لثورة الثلاثين من يونيو المجيدة، التي شكّلت محطة وطنية مهمّة في تاريخ مصر المعاصر، وعكست وعي المصريين بحاضرهم، وحرصهم على مستقبل وطنهم واستقراره.
وأكد فضيلة مفتي الجمهورية أن هذه الذكرى تأتي كل عام لتُجدد في النفوس معاني الولاء والانتماء، وتُعيد التذكير بما تحقق من خطوات جادة في مسيرة البناء والتنمية، في ظل قيادةٍ حكيمةٍ أدركت التحديات، واستثمرت الفرص، وعملت على وضع أسس راسخة لدولة حديثة قوية قادرة على مواجهة الأزمات وتجاوز الصعاب، مثمنًا ما يشهده الوطن من جهود تنموية شاملة، وحرصٍ دائم على تعزيز الأمن والاستقرار، وبناء الإنسان المصري، بوصفه الركيزة الأولى في نهضة الأوطان.
وتوجه مفتي الجمهورية بالدعاء إلى الله سبحانه وتعالى، أن يديم على مصر أمنها واستقرارها، وأن يوفّق قيادتها لكل خير، وأن يُبارك في سواعد أبنائها المخلصين، ويجعلها دائمًا وأبدًا بلدًا آمِنًا مطمئنًّا، مزدهرًا في حاضره، موعودًا بمستقبلٍ يليق بعراقته ومكانته.