#سواليف
يؤكد الدكتور أليكسي بارامونوف، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، أن #حصوات #المرارة مشكلة صحية شائعة يصعب تجنبها في كثير من الأحيان، حيث تلعب العوامل الجينية دورا رئيسيا في الإصابة بها.
يشرح الدكتور أن بعض الأشخاص يُولدون بكمية أقل من العصارة الصفراوية السائلة، مما يؤدي إلى #تراكم #الرواسب والطمي.
وإلى جانب #العامل_الوراثي، توجد عدة عوامل خطر تزيد من احتمالية تكوّن حصوات المرارة، منها:
مقالات ذات صلةقلة شرب الماء، خاصة في المناطق ذات المناخ الحار
التغيرات الهرمونية أثناء الحمل
فقدان الوزن السريع
نمط الحياة الخامل وزيادة الوزن
الصيام لفترات طويلة
يُذكر أن هذه العوامل تؤدي إلى تغيرات في تركيب العصارة الصفراوية، مما يُسهّل عملية تكوّن الحصوات.
ووفقا له، عندما يفقد الإنسان الكثير من الوزن، تخرج مكونات صلبة كثيرة من الصفراء. لذلك، يجب على من يفقد الوزن أن يأخذ في الاعتبار ارتفاع خطر تكون الحصى.
وينصح الطبيب من يرغب في تخفيض وزنه بمراقبة حالة المرارة لديه. وإذا لزم الأمر، يجب عليه استشارة الطبيب الذي سيصف الأدوية التي تساعد على تخفيف العصارة الصفراوية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حصوات المرارة تراكم الرواسب العامل الوراثي
إقرأ أيضاً:
محطة “المقرن” الرئيسية بالخرطوم تعود لضخ المياه بطاقتها القصوى بعد توقف عامين ونصف جراء الحرب
متابعات تاق برس- أعلنت محلية الخرطوم عن تشغيل محطة مياه المقرن بطاقتها القصوى بعد اكتمال أعمال الصيانة والتأهيل، حيث ستصل الطاقة الإنتاجية إلى 90 ألف متر مكعب، بعد أن كانت تعمل بطاقة 45 ألف متر مكعب بعد عامين ونصف من التوقف بسبب الحرب ما تسبب في شلل تام للمياه في أجزاء واسعة من أم درمان والخرطوم.
وكشفت المحلية عن وصول الطلمبات الإضافية ومحولات الكهرباء وصيانة أحواض الترسيب وشبكات الكهرباء تمهيداً لإعادة تشغيل المحطة بطاقتها القصوى، وفقاً لإعلام المحلية.
وتوقفت محطة مياه المقرن الرئيسية بالخرطوم عن العمل جراء التخريب الذي طالها من قبل قوات الدعم السريع أثناء الحرب.