قاطعتها لمدة سنة.. إيناس عز الدين تروى تفاصيل أزمتها مع والدتها
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
أثارت المطربة إيناس عز الدين حالة من الجدل الواسع بعد حديثها عن علاقتها بوالدتها وما شهدته من توتر بسبب خطيبها.
وأوضحت إيناس عز الدين خلال لقائها في برنامج "قعدة ستات" مع الإعلامية مروة صبري: "دا حصل فعلا، وأنا عندي 18 سنة وعيلتي وجيراني كل الناس عارفة القصة بتفاصيلها، علاقتي بوالدتي اتقطعت لمدة سنة وبعدها رجعت تاني وحاولت أتخطى والتمس اعذار وعشت وكملت حياتي وربنا رزقني بجوزي، ومش ندمانه أنها عملت كده بالعكس مبسوطة لأنها لو مكنتش عملت كده كان زماني مع بني آدم مختل".
وأضافت إيناس عز الدين: "هو سابني وبعدها بـ4 شهور عرفت أنهم متجوزين من وقت ما هو سابني، هو جيه خطبني وحصل تواصل ما بينهم وسابني من هنا واتجوز أمي وأنا مكنتش اعرف، ولحد النهاردة معرفش التواصل دا حصل إزاي، هما اتجوزوا سنة، لما سألتها ليه عملتي كده قالت لي فضلني عليكي".
وقالت إيناس عز الدين عن خطيبها السابق : "هو كان جواز يعتبر صالونات وكان عندي 18 سنة وكنت عايزة اهرب من ضغوط عايشة فيها وهي كانت سبب فيها، أنا بعد اللي حصل دا فقدت ثقتي في كل خلق الله بلا استثناء".
وأشارت إيناس عز الدين إلى أنها عاشت طفولة صعبة قائلة: "أنا عشت طفولة قاسية بسبب ظروف أسرية، والدي توفى وأنا عندي 5 سنين جدتي والدة والدتي هي اللي أخدتني أنا وأختي وربتنا، أمي معرفتش تتحمل مسئوليتنا، مش كل الناس عندها غريزة الأمومة ومش كل الناس تقدر تستوعب أن يبقى عندها أطفال، في أم ممكن تولد وترمي عشان هي مش عارفة تتعامل هي مش بتعرف تتعايش غير مع نفسها فقط".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيناس عز الدين المطربة إيناس عز الدين مروة صبري الإعلامية مروة صبري إیناس عز الدین
إقرأ أيضاً:
عاجل |متقاعد من أمانة عمان على نظام التقاعد المبكر : التاريخ لا يرحم
صراحة نيوز- قال أحد موظفي أمانة عمان ممن تم إحالته على نظام التقاعد المبكر بان الإحالة تمت عنوة ودون ارادته.
جاء ذلك في رسالة وجهها عبر حسابه الفيسبوك لزملاءه وزميلاته الذين وصفهم باصحاب الضمائر الحية واليد النظيفة فقط .
وقال في منشوره أن المشكلة لم تكن يومًا في العمل… بل في بعض من تولّوا إدارته وأن الشرف لا يحتاج لهيكل تنظيمي، وأن قيمة الإنسان لا يصنعها مكتب ولا توقيع.
نص المنشور الذي رصدته صراحة نيوز التي تتابع موضوع الاحالات التي تمت دون رغبة الموظفين والذي ينعكس على قيمة رواتبهم التقاعدية.
الزملاء والزميلات موظفي أمانة عمان الكبرى ( اصحاب الضمائر الحية واليد النظيفة فقط) أما وقد صدر قرار احالتي على التقاعد المبكر عنوة ودون إرادتي فأنا أغادر هذه المؤسسة وأنا على يقين أن المشكلة لم تكن يومًا في العمل… بل في بعض من تولّوا إدارته.
وفي هذا المقام اقول أن الشرف لا يحتاج لهيكل تنظيمي، وأن قيمة الإنسان لا يصنعها مكتب ولا توقيع.
أما من تشبّثوا بالمناصب ليُخفوا عجزًا عن القيادة، فأقول: التاريخ لا يرحم من يستخدم السلطة ليحمي ضعفه. قد تحيطون أنفسكم بالألقاب، لكنّها لن تغيّر حقيقة أن الإدارة ليست صوتًا عاليًا ولا قرارًا جائرًا. القائد الحقيقي يُبنى بالثقة… والخوف من الله. وبكم تعلّمت أن أكثر الأماكن ظلمة ليست تلك التي بلا ضوء، بل التي تدار بلا عدل.
أرحل وأنا ثابت، لأنني لم أسمح لبيئة مُنهكة أن تُنهكني، ولا لقراراتكم أن تحدد قيمتي. وما تركته خلفي كشف لي شيئًا واحدًا: القدرة على الظلم ليست قوة… بل شهادة على من يمارسها. أما أنا، فخرجت من هذه التجربة بضمير حيّ ويد نظيفة وتركت لكم ما اخترتم أن تبقوا فيه.
لكل مسؤول ظالم تذكر أن دعوات من ظلمتهم لا بد أن تستجاب وهذا وعد الله
والحمد لله رب العالمين