بتموت عشان ترتاح منكم.. آية سماحة توجه رسالة قاسية لقاتلي الكلاب
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
وجهت الفنانة آية سماحة رسالة لقاتلي الحيوانات وخاصة الكلاب على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك تضمنت: “ابتديت اتصالح مع فكرة إن الكلاب بتموت عشان ترتاح منكم و من نفوسكم السودا الكلب اللي بيموت بيرتاح بس اللي بيموتهم او بيموت اي روح مش هيرتاح ولا دنيا ولا اخرة و لسة بتسغربوا ليه عايشين في شقى!”.
وكانت قد أصدرت شعبة المصورين الصحفيين بنقابة الصحفيين بيانا رسميا، أعلن أعضاءها من خلاله استنكارهم الكامل للتجاوزات غير المقبولة التي صدرت عن المخرج والمنتج محمد السباعي، وزوجته الفنانة آية سماحة، تجاه عدد من المصورين الصحفيين أثناء تأدية عملهم، في تغطية عزاء وجنازة الفنان الراحل سليمان عيد، معتبرين ما بدر من «سباعي» و«سماحة» من إهانات لفظية صريحة، ويتضمن بعضها ألفاظًا خادشة ومهينة، عبر منصات التواصل الاجتماعي، يُعد اعتداءً مباشرًا على كرامة المهنة الصحفية والدور الذي تقوم به في توثيق الأحداث ونقل الصورة كما هي.
وجاء بالبيان الذي أصدرته شعبة المصورين بنقابة الصحفيين: «نحن نعمل في الشارع، وسط الزحام والخطر، نمارس مهنتنا بمهنية وكرامة، نحترم من نصوره ونتعامل مع الفنانين كطرف شريك في صناعة الصورة، لا كخصم أو عدو. لكن أن نُقابل بالإهانة والتقليل والتجريح؟، فهذا ما لا نقبله، ولن نصمت حياله».
وطالب المصورون الصحفيون في البيان: «نطالب بالآتي: أولًا: نقابة المهن التمثيلية، برئاسة الدكتور أشرف زكي: بفتح تحقيق رسمي فيما بدر من الفنانة آية سماحة، واتخاذ موقف واضح تجاه هذا السلوك غير المهني، والمطالبة باعتذار علني يحفظ كرامة المصورين الصحفيين».
وأضاف البيان: «ثانيًا نقابة المهن السينمائية، برئاسة الأستاذ مسعد فودة، بالتحقيق فيما صدر عن المخرج محمد السباعي، واتخاذ ما يلزم من إجراءات تحفظ العلاقة المهنية بين العاملين في الحقلين الفني والصحفي».
واختتم البيان: «كما ندعو جميع الزملاء والزميلات في الوسط الصحفي والإعلامي إلى التضامن معنا، ورفض التطبيع مع أي شكل من أشكال الإهانة أو التحقير من عمل المصورين الصحفيين، لأن احترام الصورة يبدأ باحترام من يصنعها، كرامة المصور خط أحمر، واحترام الصحافة مش اختياري».
اعتذار آية سماحة للصحفيينوجهت الفنانة آيه سماحة رسالة للصحفيين بمنشور عبر حسابها علي موقع فيسبوك ،و ذلك بعد نشر زوجها المخرج محمد السباعي صورا للمصورين من جنازة الفنان سليمان عيد، معلقا بألفاظ حملت إساءات لهم، وأيدته زوجته الفنانة آية سماحة من خلال تعليق لها عبر المنشور.
وقالت ايه سماحة :"كل التقدير و الاحترام لكل صحفيين و مصوري مصر المحترمين.. و كل الاحترام لدورهم دائما كشركاء نجاح..".
واضافت سماحة :"لم يتم ذكر اي صحفي او مصور من قريب او بعيد".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آية سماحة الكلاب فيسبوك الصحفيين محمد السباعي المصورین الصحفیین الفنانة آیة سماحة محمد السباعی
إقرأ أيضاً:
رغم حزنها .. كارول سماحة تقرر العودة للعمل تنفيذا لوصية زوجها
أعلنت الفنانة كارول سماحة، العودة إلى عملها واستئناف مسرحيتها “كله مسموح” ، وبالرغم دخولها فى حالة حزن واكتئاب بعد وفاة زوجها المنتج وليد مصطفي إلا انها قررت أن تستكمل عملها بشكل طبيعي لأن هذا الأمر كان وصيته لها قبل وفاته.
وخلال الساعات الماضية ، كتبت كارول سماحة منشور عبر حسابها الرسمي بموقع فيسبوك، معلقا: "رغم الظروف الصعبة والفترة الحساسة اللي عم عيشها... عندي مسؤولية وإلتزام كبير تجاه فريق عمل و٧٠ فنان على المسرح... هيدي كانت وصية زوجي وليد إنو مهما يصير لازم العمل يكمّل...
افتتاح مسرحية كلو مسموح رح يكون نهار الاثنين والثلاثاء ١٢ و١٣ أيار... ومنكفي العروض ١٥ و١٦ و١٧ أيار على مسرح كازينو لبنان
المسيرة بعدا مستمرة، بوجع... بس بإيمان كبير".
وكانت علاقة الفنانة كارول سماحة بزوجها الراحل علاقة وليد مصطفي علاقة مميزة وتحدثت كارول سماحة عن علاقتها به فى عدة لقاءات،مشيرة إلى قوة حبها له وانها لم يكن مجرد زوج بلا اتها كانت تعتبره صديقها المقرب.
وفاة وليد مصطفىرحل عن عالمنا المنتج وليد مصطفى، بعد صراع مع المرض، ودخلت كارول سماحة في حالة انهيار خلال تشييع جثمانه.
كلمات مؤثرة من كارول عن زوجها الراحل
نعت الفنانة كارول سماحة، زوجها الراحل وليد مصطفى، بكلمات مؤثرة، وذلك عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
وكتبت كارول عبر إنستجرام: “إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، فقدتُ اليومَ زوجي وحبيبي الدكتور وليد مصطفى، بعد رحلة طويلة من الصراع مع المرض.. لم أرَ في حياتي مَنْ آمن بالنضال مثلك وليد حبيبي، خسرتُ جسدَكَ لكنَّ روحَكَ ستظلُّ قدوة لي.. لن أنسى وصيتَكَ، وستبقى ذكراكَ ناراً في قلبي.. حتى نلتقيَ، حيثُ لا ألمَ ولا بكاء ولا فراق”.
سبب وفاة وليد مصطفىكان وليد مصطفى قد تنقل بين عدة دول لتلقي العلاج، بينها الصين، في محاولة لتحسين وضعه الصحي، لكنه عاد إلى مصر حيث واصل رحلته مع المرض في صمت، ورغم كل الجهود الطبية، لم ينجُ من تبعات الأزمة التي استمرت لسنوات