بسبب درجة الحرارة المرتفعة.. حالات إغماء لـ 14 طالبة بجامعة بنها
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
تعرضت 14 طالبة من كلية "علوم الرياضة"، بجامعة بنها، للإغماء، نتيجة إصابتهن بهبوط أثناء إجراء اختبار جري عملي لمسافة 800 متر، وأصيبت الفتيات بالهبوط بسبب درجات الحرارة العالية.
من جانبه، أكد الدكتور أسامة صلاح، عميد كلية علوم الرياضة بجامعة بنها، تواجده مع الطالبات فور علمه، بوجود حالات إغماء لنحو 14 طالبة نتيجة إصابتهن بهبوط أثناء إجراء امتحان عملي لهن بالكلية.
وأشار إلى أنه انتقل على الفور لمستشفى جامعة بنها مع الطالبات للاطمئنان عليهن، موضحا أن حالتهن الصحية جميعا مستقرة، وتم خروج نحو 6 طالبات حتى الآن والأخريات تحت الملاحظة.
وكانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، قد تلقت إخطارا من إدارة الإسعاف بورود بلاغ يفيد بتعرض عدد من طالبات كلية علوم الرياضة ببنها للإغماء أثناء اختبارات العملي بالكلية لهن.
اقرأ أيضاً«ضرب أفضى إلى الموت».. السجن المشدد 15 عاما للمتهم بقتل زوجته في العبور
إصابة 4 طلاب في انفجار أنبوبة غاز لباعة جائلين أمام باب مدرسة في كرداسة
بعد 6 ساعات من الحفر المتواصل.. انتشال جثمان «نجاح» ضحية بئر المنيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة بنها ارتفاع درجات الحرارة كلية علوم الرياضة حالات إغماء علوم الرياضة
إقرأ أيضاً:
علوم الحاسب بجامعة مصر المعلوماتية تطلق مشروعا مبتكرا لتطوير أنظمة السيارات ذاتية القيادة
قالت الدكتورة هدى مختار، عميد كلية علوم الحاسب بجامعة مصر المعلوماتية، إن كلية علوم الحاسب والمعلومات هي إحدى كليات جامعة مصر المعلوماتية، والتي أنشأتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع وزارة التعليم العالي، موضحة أنّ الهدف الأساسي من إنشائها أن تكون تخصصية في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والربط بين الجانب الأكاديمي والجانب التطبيقي، من خلال التعاون المستمر والمباشر مع الصناعة.
وأضافت «مختار»، من خلال مداخلة هاتفية على شاشة «إكسترا نيوز»، أن مشرع Drive Fusion الذي نتحدث عنه اليوم يعد نموذج أو مثال حي لحل بعض التحديات المرتبطة بالسيارات ذاتية القيادة، مشيرة إلى أنّ المشروع تم تحت إشراف أستاذ خبير في الذكاء الاصطناعي يعمل بإحدى الشركات العالمية المتخصصة في تقنيات السيارات ذاتية القيادة، بالتعاون مع طلاب الفرقة الرابعة.
وأشارت إلى أنّ أنظمة القيادة الذاتية الحالية تواجه تحديا وهو صعوبة تكيّف السيارة مع البيئة المحيطة، خاصة في حال مواجهة سيناريوهات جديدة لم يتم تدريب النظام عليها مسبقًا، ما قد يؤدي إلى زيادة احتمالية وقوع الحوادث.