مطاردة مرعبة أمام مدرسة ثانوية… وصراخ الطالبات يوثق اللحظة ( فيديو)
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ أظهر مقطع فيديو متداول لحظات مطاردة خطيرة ومثيرة للذعر قام بها سائق “باص ركوب صغير H100” بحق باص آخر يقل طالبات في إحدى المدارس الثانوية بالأردن.
ووفقاً للمقطع فقد لاحق السائق المعتدي الباص المدرسي محاولاً صدمه من الجانب أثناء سيره، في مشهد كاد أن يتحول إلى كارثة لولا وصول الباص إلى المدرسة ووقوفه داخل الحرم المدرسي في اللحظة الأخيرة.
وخلال المطاردة، سُمع صراخ الطالبات داخل الباص وسط حالة من الذهول والخوف، حيث لم يتمكنّ حتى من مغادرة مقاعدهن بسبب شدة الموقف.
ولم تنتهِ الحادثة عند هذا الحد، إذ أظهر المقطع أيضاً محاولة السائق المعتدي اللحاق بالباص مجدداً داخل المدرسة، مما أثار استياء أولياء الأمور ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، مطالبين بمحاسبة السائق المعتدي واتخاذ إجراءات فورية بحقّه.
وتتابع الجهات المعنية التحقيق في الحادثة لكشف ملابساتها وضمان سلامة الطلبة، مؤكدين على أن أي تهديد لسلامة الأطفال في طريقهم إلى المدرسة “أمر غير مقبول إطلاقاً”.
View this post on InstagramA post shared by صراحة نيوز – Saraha News (@saraha.news)
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن منوعات اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
لتعزيز التعليم.. الوطنية للنفط تطلق مشروع مدرسة جديدة بمنطقة الماية
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط عن بدء تنفيذ مشروع إنشاء مدرسة حديثة في منطقة الماية، ضمن برامجها الهادفة إلى دعم التنمية المستدامة وتعزيز البنية التحتية التعليمية في ليبيا.
ويأتي هذا المشروع في إطار التزام المؤسسة بمسؤوليتها المجتمعية، حيث تهدف المدرسة الجديدة إلى توفير بيئة تعليمية متطورة تضم فصولاً دراسية مجهزة، ومختبرات علمية، وقاعات للحاسوب، بما يلبي احتياجات الطلاب ويسهم في تحسين جودة التعليم بالمنطقة.
وأكدت المؤسسة أن هذا المشروع يُعد جزءاً من سلسلة مبادرات تنموية أطلقتها لدعم المجتمعات المحلية في مختلف المناطق، لاسيما في القطاعات الحيوية مثل التعليم والصحة والخدمات الأساسية.
هذا وتأسست المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا عام 1970، وتُعد الجهة الرسمية المسؤولة عن إدارة وتطوير قطاع النفط والغاز في البلاد، وقد لعبت المؤسسة دوراً محورياً في الاقتصاد الوطني من خلال الإشراف على عمليات الاستكشاف والإنتاج والتصدير، فضلاً عن دورها المتنامي في دعم برامج التنمية المستدامة، لا سيما في المناطق القريبة من مواقع الإنتاج.
وفي السنوات الأخيرة، وسّعت المؤسسة نطاق مسؤوليتها المجتمعية لتشمل تنفيذ مشاريع خدمية وتنموية تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للسكان، خاصة في مجالات التعليم والصحة والبنية التحتية، ويأتي مشروع إنشاء المدرسة الجديدة في منطقة الماية امتداداً لهذه الجهود، إذ تُعد هذه المنطقة من المناطق التي تحتاج إلى تطوير المرافق التعليمية لمواكبة احتياجات النمو السكاني وتحسين فرص التعلم.