كاتب سياسي: ترامب يسعى لرفع حجم التعاون مع الخليج على حساب الصين
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
قال الكاتب والباحث في الشؤون السياسية، عبدالله خالد الغانم، إن دول الخليج يمكنها تطوير سياسات تتوافق مع الاستراتيجية الأميركية مقابل وقوف واشنطن مع منظور دول الخليج في ميزان الأمن الإقليمي.
وأضاف الغانم، في تصريحات عبر قناة "العربية"، أن القمة الأمريكية الخليجية تأتي في سياق مختلف تمامًا عن السياقات السابقة.
وأوضح أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يسعى لرفع حجم التعاون مع دول الخليج على حساب هامش الحصة السوقية للصين.
#نشرة_الرابعة | الكاتب والباحث في الشؤون السياسية عبد الله خالد الغانم: يمكن لدول الخليج تطوير سياسات تتوافق مع الاستراتيجية الأميركية مقابل وقوف واشنطن مع منظور دول الخليج في ميزان الأمن الإقليمي @akalghanim11 pic.twitter.com/7JBiraGGzl
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) May 12, 2025#نشرة_الرابعة | الكاتب والباحث في الشؤون السياسية عبد الله خالد الغانم: ترمب يسعى لرفع حجم التعاون مع دول الخليج على حساب هامش الحصة السوقية للصين @akalghanim11 pic.twitter.com/uUEBQ2gHqs
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) May 12, 2025 الخليجترامبالصينقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الخليج ترامب الصين دول الخلیج
إقرأ أيضاً:
اليمن يبحث مع الصين دعم قطاعه الصحي
بحث وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح، السبت، خلال زيارته الرسمية إلى مقاطعة جيلين الصينية، فرص تعزيز التعاون الصحي بين البلدين وتبادل الخبرات في المجال الطبي.
وحسب وكالة سبأ الرسمية، فإن بحيبح بحث في سلسلة لقاءات مع مسؤولي القطاع الصحي في جيلين تنظيم برامج تدريبية للكادر الصحي اليمني في المؤسسات الطبية المتقدمة بالمقاطعة، بالإضافة إلى إمكانية توأمة عدد من المستشفيات اليمنية مع نظيراتها في جيلين لتطوير الخدمات الطبية وتبادل الخبرات.
وأكد الوزير بحيبح عمق العلاقات التاريخية بين اليمن والصين، مشيدًا بالدعم الصيني المتواصل في مختلف المجالات، ولا سيما في القطاع الصحي. كما اقترح إدخال نماذج من الطب التقليدي الصيني في المستشفيات اليمنية للاستفادة من التجربة الصينية العريقة.
بدورهم أبدى مسؤولو مقاطعة جيلين، من بينهم نائب مدير مركز التعاون الدولي الدكتورة شيو، ونائب مدير عام لجنة الصحة ومدير مركز التبادل والتعاون الدولي، حرصهم على تطوير التعاون الصحي، مستعرضين إمكانيات المقاطعة في الصناعات الدوائية والزراعية وفرص التعاون الدولي، إلى جانب برامج إرسال البعثات التدريبية والطبية.