رئيس أوبر: سيارات ذاتية القيادة ستبدأ بالظهور في المملكة هذا العام
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
أميرة خالد
أعلن رئيس شركة أوبر أن المملكة ستشهد إطلاق أولى سيارات أوبر ذاتية القيادة خلال العام الجاري، في خطوة تُعد من أبرز التحولات التقنية في مجال النقل داخل المملكة والمنطقة.
ويأتي هذا الإعلان بالتزامن مع إعلان الشركة العالمية عن شراكة جديدة مع شركة “ماي موبيليتي” الأميركية المتخصصة في تكنولوجيا القيادة الذاتية، لنشر آلاف المركبات ذاتية القيادة في عدة مدن أميركية، بدءًا من أرلينغتون، تكساس، بحلول أواخر عام 2025.
وتسعى أوبر إلى تعزيز حضورها في سوق التنقل الذكي، في ظل منافسة محتدمة مع شركات مثل تسلا وليفت.
وقد كشفت تسلا في وقت سابق عن سيارتها الآلية “سايبركاب”، المقرر بدء إنتاجها عام 2026، مع تجربة أولية في مدينة أوستن، تكساس، هذا العام.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أوبر تكساس رئيس أوبر
إقرأ أيضاً:
اتهام رئيس مجلس القضاة في روسيا بالفساد والدعارة
اتهم الادعاء العام الروسي القاضي السابق في المحكمة العليا فيكتور موموتوف، الذي يشغل أيضا منصب رئيس مجلس القضاة في روسيا، بتهم تتعلق بالقوادة، إضافة إلى اتهامات بالفساد كانت قد وُجِّهت إليه في وقت سابق.
وقالت السلطات إن موموتوف استغلّ نفوذه الواسع للتستّر على أنشطة دعارة داخل سلسلة فنادق يُعتقد أنه على صلة بها.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2النقد الدولي يدعو سريلانكا لتعزيز مكافحة الفسادlist 2 of 2بسبب الفساد.. منع 159 شخصا من مغادرة الجزائرend of listونقلت المجموعة الإعلامية (آر بي كيه) عن مصادر في الادعاء العام قولها إنه "كان هناك الكثير للتغطية على الأنشطة غير القانونية، مثل الخدمات الحميمة وتأجير الغرف بالساعة".
من جانبه، نفى موموتوف -البالغ من العمر 64 عاما- جميع التهم الموجهة إليه، مؤكدا أنه لم يستفد شخصيا من الأنشطة غير القانونية، وأنه لا علاقة له بسلسلة فنادق مارتون التي أشار إليها المدعون.
وكان مكتب المدعي العام في روسيا قد وجّه للمرة الأولى تهم الفساد ضد موموتوف قبل أسبوعين، مطالبا بمصادرة نحو 100 عقار.
وبعد 3 أيام من توجيه تلك التهم، قدّم موموتوف استقالته من منصبه كقاض في المحكمة العليا الروسية، وهو المنصب الذي شغله منذ عام 2010.
وفي السياق، باشر المدعون الروس عدة إجراءات قانونية تستهدف قضاة سابقين على خلفية اتهامات مشابهة بالفساد، ويعتقد المراقبون أن هذا قد يكون بداية حملة موجهة تهدف إلى إعادة هيكلة النظام القضائي في البلاد.