في برنامجه «حقائق وأسرار».. مصطفى بكري يستعرض الجدل المستمر حول قانون الإيجار القديم
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
يستعرض الإعلامي مصطفى بكري، في حلقته الجديدة من برنامجه «حقائق وأسرار»، المذاع على شاشة قناة «صدى البلد»، كواليس الجدل المستمر حول قانون الإيجار القديم، وما يعنيه خطاب رئيس مجلس النواب بشأن القانون.
ومن المقرر أن يستكمل بكري خلال حلقته الحديث عن جولة ترامب والدوري المصري وتأثيراته، بالإضافة إلى العلاوة الجديدة وتفصيلاتها، وحوار خاص مع عادل عبد الفضيل، رئيس لجنة القوى العاملة بمجلس النواب حول قانون العمل.
ويُعرض برنامج حقائق وأسرار، الخميس من كل أسبوع، في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت القاهرة.
برنامج حقائق وأسرارينقل برنامج «حقائق وأسرار» للمواطنين ما وراء الأخبار، وتحليلات ومعلومات حول قضايا مصر والوطن العربي، ولقاءات وحوارات صحفية بعيون تليفزيونية.
اقرأ أيضاًفي «حقائق وأسرار ».. تفاصيل اتصال ترامب بـ السيسي وحملة إسرائيل ضد الجيش المصري «فيديو»
حقائق وأسرار يناقش مخاطر الحرب الإقليمية الخميس المقبل
تزوجت 14 مرة وساعدت الفدائيين.. حقائق وأسرار في حياة تحية كاريوكا في ذكرى ميلادها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامي مصطفى بكري برنامج حقائق وأسرار حقائق وأسرار مصطفى بكري حقائق وأسرار
إقرأ أيضاً:
هل الفيروسات الجديدة السبب.. “الصحة” تحسم الجدل وتكشف أسباب شدة أدوار البرد
أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، أن معدلات انتشار الفيروسات التنفسية الحالية، سواء من حيث الأعداد أو معدلات دخول المستشفيات، لا تختلف عن المعدلات الطبيعية التي كانت تُسجل في السنوات الخمس الماضية.
وأقر بأن الإحساس بأن شدة الأعراض هذا العام أعلى من الأعوام السابقة هو إحساس حقيقي، لكنه نفى أن يكون السبب هو ظهور فيروس جديد أو مجهول أو متحور.
وعزا المتحدث شدة الأعراض الحالية إلى خمسة أسباب رئيسية مرتبطة بالتغيرات المناعية والسلوكية التي شهدها المجتمع خلال السنوات الماضية:
وأضاف أنه خلال فترة جائحة كورونا، كان "كوفيد-19" هو الفيروس السائد، مما أدى إلى تراجع كبير في انتشار الإنفلونزا.
ولفت إلى أن التراجع جعل الجسم "ينسى" كيفية التعامل مع فيروس الإنفلونزا. وعندما عادت الإنفلونزا لتنتشر هذا العام، تعامل معها الجهاز المناعي وكأنها العدوى الأولى، مما ضاعف من حدة الأعراض.
وأوضح أن فيروس الإنفلونزا معروف أصلاً بأن أعراضه تكون أشد من باقي الفيروسات التنفسية الأخرى.
ونوه إلى أن الفيروس المخلوي يعد ثاني أكثر الفيروسات انتشاراً. عادةً ما يصيب هذا الفيروس الأطفال في سن مبكرة (أقل من عام) حيث يكتسبون مناعة مبكرة بأعراض خفيفة. ولفت إلى أنه بسبب فترة كورونا، تأخرت إصابة الأطفال حتى سن الخامسة، وحينها تكون الرئة أكبر وحجم الفيروس الداخل أكبر، مما يؤدي إلى زيادة كبيرة في شدة الأعراض.
وتابع: “أدى التركيز على لقاحات كورونا إلى إهمال أو نسيان أهمية لقاح الإنفلونزا الموسمي، الذي يلعب دوراً كبيراً في تقليل شدة الأعراض وتخفيف احتمالية الإصابة”.
وأردف : “تخلت الغالبية عن العادات الوقائية التي كانت متبعة في فترة الجائحة، مثل ارتداء الكمامات عند الشعور بالمرض، والتباعد الاجتماعي، والحرص على غسل الأيدي وتطهير الأسطح. هذا التراخي زاد من احتمالية وسهولة انتشار الفيروسات”.
وأكد أن تضافر هذه العوامل الخمسة هو ما يفسر الشعور بأن الدور هذا العام أشد، نافياً وجود أي فيروس تنفسي مستجد أو مجهول.
شاهد الفيديو بالضغط هنا..