«بعد عقد قرانها».. الأميرة الأردنية عائشة بنت فيصل تتصدر التريند
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
عائشة بنت فيصل.. تداول قطاع كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورا من عقد قران الأميرة الأردنية عائشة بنت فيصل بن الحسين على السيد كريم المفتي، الذي أقيم في قصر زهران العامر يوم الإثنين الماضي، مما أدى إلى تصدره الأميرة تريند جوجل خلال الساعات الماضية.
وكان من أبرز الحضور في حفل عقد قران الأميرة عائشة بنت فيصل، كل من الملك الأردني عبد الله الثاني، وولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، والأمير الحسن بن طلال، والأمير هاشم بن عبد الله الثاني، والأمير فيصل بن الحسين، وجاء ذلك وسط أجواء ملكية ساحرة، تجمع بين البساطة والفخامة.
ولدت الأميرة عائشة بنت فيصل بن الحسين يوم 27 مارس عام 199، وهي ابنه الأميرة عالية الطباع، وعمها هو الملك عبد الله الثاني ملك الأردن. وهي الشقيقة الصغرى للأميرة آية والأمير عمر، وتوأم الأميرة سارة.
حصلت الأميرة عائشة على درجة البكالوريوس مع مرتبة الشرف في تخصّص علم الجريمة من جامعة "وستمنستر"، كما حصلت على درجة الماجستير في القانون باختصاصات الدين والقانون والمجتمع من الجامعة نفسها.
ويذكر أن في عام 2020، انضمت الأميرة عائشة بنت فيصل بن الحسين إلى هيئة «أجيال السلام»، وهي مؤسّسة غير ربحية عالمية تسعى إلى ترسيخ ثقافة السلام في العالم، أسسها والدها الأمير فيصل عام 2007.
وتعمل الأميرة عائشة هيئة «أجيال السلام» تحت مسمى منسقة البحوث والتعليم والتوعية، وتتمثل مهامها في تنسيق الأنشطة المتعلقة بالبحوث والتعليم والتوعية التي ينفذها المعهد.
اقرأ أيضاً«عكس عكاس».. وئام مجدي تتعاقد على عمل سينمائي جديد
منصة «TOD» تستعد لطرح المسلسل التركي «أبواب القدر 2»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأميرة عائشة بنت فيصل عائشة بنت فيصل عبد الله الثانی
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأردنية تدين اعتداءات المستوطنين على الشعب الفلسطيني
رام الله - دنيا الوطن
أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، اليوم الخميس، اعتداءات المستوطنين الإرهابية على شعبنا، والتي كان آخرها الاعتداء على المواطنين في بلدة كفر مالك شرق رام الله والذي أدى إلى استشهاد ثلاثة مواطنين وإصابة 7 آخرين.
وحمل الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة، إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، مسؤولية هذه الهجمات، مؤكدا رفض المملكة المطلق لهذه الاعتداءات، ولتصاعد إرهاب المستعمرين ضد شعبنا، في ظل استمرار التصعيد الإسرائيلي الخطير ضد المواطنين منذ بداية العدوان على قطاع غزة.
كما أكّد أن الاعتداءات التي يرتكبها المستوطنون بحقّ في الضفة الغربية هي نتيجة مباشرة لسياسات الحكومة الإسرائيلية التي تُغذّي العنف، مُشدّدا على أن الإفلات من العقاب يشجّع المستعمرين على ارتكاب المزيد من الجرائم بحق شعبنا.
وشدّد القضاة على ضرورة وقف العدوان على غزة فوريا، والتوصل لاتفاق يفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية بشكل فوري إلى القطاع الذي يعاني كارثة إنسانية غير مسبوقة عبر منظمات الأمم المتحدة المختصة.