طرح الإعلان التشويقي للموسم الثاني من المسلسل التركيأبواب القدر
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
كشفت منصة TOD، عن الإعلان التشويقي للموسم الثاني من المسلسل التركي الشهير "أبواب القدر"،الذي ينتظره جمهور الدراما التركية بحماسة كبيرة.
بعد النجاح الذي حققه الموسم الأول، والذي جذب اهتمام المشاهدين في المنطقة بأسلوبه المؤثر، يعود المسلسل بموسم جديد يحمل الكثير من الأحداث الدرامية والتحولات التي ستغيّر مسار الشخصيات.
يعود إلى الموسم الثاني النجمان بيركان سوكولو وإسراء بيلجيتش، بمشاركة نخبة لامعة من النجوم منهم شكرو أوزيلديز، ميرال تشيتينكيا، إبراهيم سليم، إلتشين أفجان، إليف أكسو، انيس كولاشي، محمد بيلج أصلان، كان تورغوت، جيجك أكار، ومحمد كورتولوش. المسلسل من إخراج يونس أوزان كوركوت، ومن كتابة أوزان وسنان يورداكول، ومن إنتاج شركة Medyapım.
يأخذ الموسم الثاني القصة إلى مستوى جديد، حيث تتصاعد التوترات بين الشخصيات مع انكشاف المزيد من الأسرار والخلافات. وبينما يحاول الأبطال مواجهة مشاكل الماضي، تزداد الحبكة تعقيدًا وإثارة، مما يعزز من النجاح اللافت الذي حققه الموسم الأول.
يعرض الموسم الثاني من مسلسل "أبواب القدر" حصريًا على منصة TOD، ليمنح المشاهدين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا فرصة متابعة عمل درامي تركي من الطراز الرفيع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبواب القدر مسلسلات تركية منصة tod
إقرأ أيضاً:
مدرب ألماني على رادار نيوم استعدادًا للموسم الجديد
ماجد محمد
بدأ نادي نيوم خطواته التحضيرية للموسم المقبل بفتح ملف الجهاز الفني، حيث كشفت مصادر مطلعة عن دخول المدرب الألماني دينو توبمولر ضمن قائمة الأسماء المرشحة لتولي قيادة الفريق، إلى جانب اسم بارز آخر يعمل حاليًا في الدوري القطري.
ويأتي اهتمام نيوم بتوبمولر في إطار سعي الإدارة للتعاقد مع مدرب يمتلك رؤية فنية واضحة وخبرة أوروبية، تواكب تطلعات المشروع الرياضي للنادي الذي يهدف إلى تقديم فريق قوي ومنافس على كافة المستويات خلال المرحلة المقبلة.
في المقابل، لم يُكشف بعد عن هوية المدرب الآخر من الدوري القطري، إلا أن المؤشرات تؤكد أنه اسم صاحب سجل تدريبي جيد في المنطقة، ويتمتع بخبرة في التعامل مع اللاعبين المحترفين وطبيعة الكرة الخليجية.
وتنتظر جماهير نيوم الإعلان الرسمي عن المدرب الجديد، في ظل ترقب كبير للموسم القادم الذي يُعد بمثابة الانطلاقة الفعلية لمشروع النادي على مستوى التنافس المحلي والإقليمي.