خالد البلشي: عبدالمحسن سلامة كان سيحصل على 35% فقط من الأصوات لولا هذا الأمر
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
كتب- أحمد عبدالمنعم:
قال الكاتب الصحفي خالد البلشي، نقيب الصحفيين، إن يوم انتخابات النقابة، كانت الجمعية العمومية، واعية وراقية وحريصة على مصلحة النقابة.
وأضاف في حوار له مع الإعلامية إيمان أبوطالب، في برنامجها الجديد، بودكاست "السر مع إيمان"، أن رهانه في الانتخابات كان على رضا قطاع داخل الجمعية العمومية بعد أداء مجلسه خلال العاميين الماضيين.
وأوضح "البلشي": كان عندنا خطوات سارت في المسار النقابي وكان لها مردود جيد داخل الجمعية العمومية، واستكمال التجربة عشان كده كان شعارنا وما زال في الحلم بقية.
وتابع: طول فترة الانتخابات كان أمرًا ضارًا، وانعقاد الجمعية العمومية في النقابة "صعب شوية" لإنه لا بد أن تنعقد أول مرة بنسبة 50% وأن يكون في غضون ساعتين، فضلا عن ظروف رمضان هذا العام، واضطررنا للمد بسبب عيد الفطر وعيد القيامة.
وأكمل نقيب الصحفيين: "ظهرت مظاهر سلبية، وظهر الأمر كاستهداف شخصي، ولو الفترة كانت قصيرة كانت ستختلف النتيجة بشكل كبير، طول الفترة تضر الموجود في المنصب، وشهدنا أكاذيب، وإغراءات واسعة، النتيجة كانت ممكن تكون 65% لصالحي لو قصرت فترة الانتخابات.
وتابع: "انتخابي مرة ثانية مسؤولية أكبر وتكليف أكبر، وسنحاول أن نستكمل المشروعات ونرضي قطاعا أكبر، ونعيد التجربة بشكل آخر، ولا بد لي أن أرضي 45% من الجمعية العمومية، وفترة الانتخابات ربما أشارت إلى أن قطاعا من الصحفيين ما زال ينتظر خدمات أكثر، لكن بكرامة دون مساومة، وهذه رسائل مهمة.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
خالد البلشي الإعلامية إيمان أبوطالب نقيب الصحفيين عبدالمحسن سلامةتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الهند وباكستان مهرجان كان السينمائي طفل البحيرة سعر الفائدة الرسوم القضائية الرسوم الجمركية الحرب التجارية سكن لكل المصريين صفقة غزة مقترح ترامب لتهجير غزة خالد البلشي الإعلامية إيمان أبوطالب نقيب الصحفيين عبدالمحسن سلامة مؤشر مصراوي الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
إيمان الهاشمي: الموسيقى الإماراتية عابرة للثقافات
تامر عبد الحميد (أبوظبي)
صرّحت الموسيقية، وأول ملحنة إماراتية د. إيمان الهاشمي، بأن الموسيقى كانت ولا تزال جسراً للتقارب بين الشعوب، معربة عن اعتزازها برؤية مقطوعاتها تنطلق إلى العالم وتصل إلى جمهور واسع من مختلف الثقافات، جاء ذلك بعدما شاركت بمقطوعاتها الشهيرة «همسة ملاك» وقدمها عازف البيانو العالمي أندريجس أوسوكينس - Andrejs Osokins، ضمن فعالية ثقافية وأمسية فنية استثنائية شهدتها العاصمة أبوظبي بهدف التبادل الثقافي والمعرفي بين دولة الإمارات وجمهورية لاتفيا، بتنظيم مشترك مع سفارة سويسرا في الإمارات، وبمشاركة نخبة من الشخصيات الدبلوماسية والفنية.
حدث فريد
أعربت الهاشمي عن سعادتها لمشاركتها في هذا الحدث الفريد من نوعه، الذي جمع بين عبق الثقافة الإماراتية وسحر الموسيقى العالمية، وقالت: فخورة بهذه المشاركة في أول عرض من نوعه يتم فيه أداء ألحان إماراتية بمقطوعتي «همسة ملاك» بأنامل عازف عالمي محترف وبارز، هو عازف البيانو اللاتفي الشهير أندريجس أوسوكينس، الأمر الذي لاقى تفاعلاً كبيراً من الحضور، في مشهد عبّر عن مدى تأثير الموسيقى الإماراتية وقدرتها في الوصول إلى مختلف أنحاء العالم، خصوصاً أنها أصبحت عابرة للثقافات.
دور متنامٍ
ترى الهاشمي، أن هذا الحدث المميز أتى تأكيداً على الدور المتنامي لدولة الإمارات في تصدير ثقافتها الموسيقية والفنية إلى العالم، ودعم الحوار بين الشعوب من خلال الفنون الراقية، وقالت: جاءت الأمسية في إطار جهود السفارات والمؤسسات الثقافية لتعزيز التفاهم والتقارب بين الشعوب عبر الفنون، وأتوقع أن تمهّد هذه الخطوة لمزيد من التعاونات الفنية والثقافية بين الإمارات وجمهورية لاتفيا بمشاركات دولية أوسع.
سبل التعاون
أوضحت إيمان، أن الأمسية شهدت لقاءً مثمراً مع دانا جولدفينشا، سفيرة جمهورية لاتفيا لدى دولة الإمارات، حيث تبادلتا الرؤى حول أهمية تعزيز الحوار الثقافي والفني بين البلدين، وبحث سبل التعاون المستقبلية في المجالات الموسيقية والثقافية.
ورشة توعية
ذكرت إيمان الهاشمي، أنه في إطار جهود جمعية المناعة الذاتية (AIA) الأولى في الوطن العربي، المستمرة لرفع مستوى الوعي حول أمراض المناعة الذاتية، نظّمت الجمعية ورشة توعوية مميزة بالتعاون مع وزارة التغير المناخي والبيئة، احتفاءً بيوم «اللوبس العالمي» - (الذئبة الحمراء)، قدّمتها الهاشمي بصفتها مؤسس ورئيس مجلس إدارة الجمعية، تناولت أبرز المحاور التثقيفية المرتبطة بأمراض المناعة الذاتية، وشملت التعريف بأمراض المناعة الذاتية وأنواعها الشائعة، والأسباب المحتملة وطرق الوقاية والتعايش معها، كما نوهت بأهمية التشخيص المبكر وآليات العلاج المبتكرة، بالإضافة إلى الدور الحيوي للدعم النفسي والاجتماعي للمرضى.