إيرادات الأفلام.. عصام عمر ينتصر على الجميع
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
تتنافس 5 أفلام فى موسم عيد الفطر الحالى، حيث يعرض كل من “سيكو سيكو” و"فار بسبع ترواح" و"نجوم الساحل" و"الصفا الثانوية بنات" و"استنساخ".
ونرصد فى التقرير التالى أبرز المعلومات عن حجم إيرادات هذه الأعمال.
فيلم سيكو سيكوحقق فيلم سيكو سيكو، بطولة النجمين عصام عمر وطه دسوقي، إيرادات بلغت 874.254 جنيه، ليتصدر بها إيرادات موسم عيد الفطر.
واحتفل صناع فيلم سيكو سيكو بعرضه الخاص، داخل إحدى دور السينما بمدينة 6 أكتوبر، بحضور صناعه وعدد من الضيوف من أصدقائهم، حيث حضر طه دسوقي مرتديا الشال الفلسطيني، فيما حضر خالد الصاوي وأحمد داش ومحمود عزب وعدد من النجوم الشباب.
فيلم نجوم الساحلحقق فيلم نجوم الساحل إيرادات بلغت قيمتها 85.998 جنيه.
فيلم نجوم الساحل بطولة أحمد داش، ومعه أحمد عبد الحميد، علي صبحي، مايان السيد، مالك عماد، علي السبع، وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف كريم يوسف وإخراج رؤوف السيد.
بينما حقق فيلم “الصفا الثانوية بنات” إيرادات بلغت قيمتها 62.574 جنيه.
"الصفا ثانوية بنات" من بطولة علي ربيع وأوس أوس ومحمد ثروت و هالة فاخر ووئام مجدي وسارة الشامي و لينا صوفيا و إسراء رخا وتوانا الجوهري و تأليف وليد أبو المجد وأمين جمال ومن إنتاج احمد السبكي و كريم السبكي وإخراج عمرو صلاح، كما يظهر به العديد من نجوم الفن كضيوف شرف ضمن أحداث الفيلم.
فيلم استنساخحقق فيلم “استنساخ” الذى يقوم ببطولته سامح حسين إيرادات بلغت قيمتها 6942 جنيه.
والفيلم تدور أحداثه فى إطار اجتماعى حول تأثير الذكاء الاصطناعى على المجتمع، وتشارك فى بطولته هبة مجدى.
فيلم فار بسبع أرواحأما فيلم “فار بسبع أرواح”، فقد حاز على المركز قبل الأخير، حيث حقق إيرادات بلغت قيمتها 6548 جنيها.
فيلم فار بـ 7 أرواح سيناريو وحوار محمد فاروق شيبا، والإخراج لـ شادي علي، وتدور الأحداث في إطار كوميدي معتمدة على البطولة الجماعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيلم سيكو سيكو فيلم نجوم الساحل فيلم الصفا الثانوية بنات فيلم استنساخ فيلم فار بسبع أرواح إیرادات بلغت قیمتها الصفا الثانویة بنات فیلم نجوم الساحل فیلم سیکو سیکو فار بسبع حقق فیلم
إقرأ أيضاً:
محلل: الجميع يرفض التدخلات الخارجية من أجل مستقبل السودان
قال المحلل السياسي المهتم بالشأن السوداني هشام الدين نورين: إنه مع بداية العام الحالي حققت القوات المسلحة السودانية انتصارا مهما عندما تمكنت من هزيمة قوات الدعم السريع واستعادت السيطرة على القصر الجمهوري في الخرطوم. وأضاف ان هذا الانتصار كان تتويجا لسلسلة من الهزائم التي تعرضت لها قوات “حميدتي”، والتي استمرت رغم استعادة القوات المسلحة السيطرة على العاصمة، لكن الأشياء لم تكن كما تبدو، فبدأت قوات الدعم السريع رغم هزيمتها على الأرض، في استخدام الطائرات المسيرة لتنفيذ هجمات مكثفة وغير مسبوقة، ولم يقتصر استخدام هذه التكنولوجيا الحديثة على بورتسودان فحسب، بل توسعت الهجمات لتطال البنية التحتية الحيوية التي تخدم السودانيين، فضلاً عن الأهداف العسكرية في مناطق عديدة استعادتها أو تسيطر عليها القوات السودانية.
وفي السياق ذاته، تداولت وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرا، منشورات تظهر طائرات مسيرة من طراز “FPV”، تم ضبطها في منطقة صالحة “جنوب أم درمان”، وأظهرت منصة سودانية مختصة بالشؤون العسكرية “القدرات العسكرية السودانية”، مجموعة من الصور لطائرات مسيرة من نوع “FPV”، بالإضافة إلى كاتالوج تقني للتشغيل الطائرات الأوروبية.
وأوضح المحلل، أنه في مواجهة الصور التي تم عرضها، والتي توضح تفاصيل مكونات الطائرات المسيرة وأجهزة التحكم، أثارت الكثير من التساؤلات حول احتمالية وجود تدخل دولي في دعم قوات الدعم السريع التي تمردت على الجيش السوداني. هناك ادعاءات بأن هذه القوات تتلقى دعمًا خارجيًا عبر وسائل غير رسمية.
أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 900 سلة غذائية في محلية الخرطوم بالسودان 1 يوليو 2025 - 11:30 مساءً الأمم المتحدة: نقص التمويل يعرّض ملايين اللاجئين السودانيين إلى الجوع 30 يونيو 2025 - 8:10 مساءًوأشار إلى أن هناك ردود من مسؤول عسكري أوكراني، حيث نفى ذلك قائلا: ” طلقد رأيت المئات من الكتالوجات الدعائية المشابهة ولا يمكن التعامل مع كتيب ترويجي باعتباره دليلاً ماديا أو تقنيا يثبت تورط طرف بعينه”.
من جانبه، أفاد المحلل السياسي المتخصص في الشأن السوداني أحمد الرقيب، أن أسلوب الرد على الادعاءات بهذا الشكل يكشف عن عدم الاستعداد لتحمل المسؤولية عن التصريحات، حيث لم يقم المسئول الأوروبي بنفي أن الطائرات المسيرة المضبوطة هي من صنع أوكرانيا، بل عمد إلى تحويل النقاش نحو دول الاتحاد الأوروبي، مدعيا أنهم لم ينتجوا هذه الطائرات في أراضيها. وأضاف انه لا يخفى على أحد ما يشهده الصراع السوداني من دعم أوروبي واضح لقوات “الدعم السريع”، فقد أقر ممثلو الحكومات في وقت سابق بمشاركة خبراء تقنيين في كلالنزاع القائم في السودان.
وفي السياق ذاته، صرح الممثل الخاص لأوكرانيا في الشرق الأوسط وأفريقيا مكسيم صبح، خلال مقابلة صحفية في فبراير الماضي، بأن بعض المواطنين يشاركون في الصراع بشكل منفرد إلى جانب قوات الدعم السريع، ومعظم المقاتلين هم من المتخصصين التقنيين”.
وكان المتحدث الرسمي باسم سلاح الجو الأوكراني إيليا يفلاش، في الـ 7 من يناير الماضي، قد كتب عبر صفحته على فيسبوك، بأن مدربي ومشغلي الطائرات بدون طيار يقدمون الدعم لقوات “الدعم السريع” بدعوة شخصية من حميدتي، وبحسب يفلاش فإن: “كييف ملتزمة بأكثر من 30 عقدا عسكرياً في أفريقيا، والسودان هو أحد هذه الدول، وتحديدا مع قوات الدعم السريع”.
ومن جهته، يرى الأكاديمي السوداني أحمد محمد فضل الله أن بعض الدول الأوروبية باتت أداة تنفيذية لأجندات دول مثل بريطانيا وفرنسا في إفريقيا، وأكد أن بعض السفارات الأوروبية تُستخدم عادة كغطاء لتحركات مريبة، وأن وجودها في السودان يُشكل خطرا على الأمن القومي.