درعا-سانا

أعلنت مديرية الصحة في محافظة درعا عن توفر لقاحات لحجاج بيت الله الحرام، يتم إعطاؤها للمقبولين منهم في مبنى المديرية، اعتباراً من اليوم.

وتشمل اللقاحات المتوفرة، وفق مدير صحة درعا الدكتور زياد المحاميد لقاحين أساسيين، هما لقاح “فايزر المضاد لفيروس كورونا”، و”لقاح الإنفلونزا الموسمية”.

وأوضح المحاميد في تصريح لمراسلة سانا، أن تقديم اللقاحات يتم وفق بطاقة اللقاح الصادرة أصولاً، ويُطلب من كل حاج إبراز وثيقة جواز السفر للتأكد من بعض البيانات، مؤكداً أن عملية إعطاء اللقاحات مفتوحة دون تحديد مدة زمنية، لتسهيل الخدمة، وضمان حصول جميع الحجاج على اللقاح.

ودعا المحاميد الحجاج إلى الإسراع في التوجه إلى مركز التطعيم في مبنى مديرية الصحة لتلقي اللقاحات المطلوبة، حفاظاً على سلامتهم، وضماناً لإتمام الإجراءات الصحية المطلوبة قبل مغادرتهم لأداء مناسك الحج.

تابعوا أخبار سانا على 

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

اليونيفيل تعلن إصابة أحد عناصرها بقنبلة إسرائيلية في جنوب لبنان

بيروت- أعلنت قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل) الأحد 12 اكتوبر 2025، إصابة أحد عناصرها بجروح نتيجة إلقاء مسيّرة إسرائيلية قنبلة انفجرت قرب موقع لها في الجنوب، في ثالث حادثة من نوعها في شهر ونيف.

تعمل قوة اليونيفيل مع الجيش اللبناني لترسيخ وقف لإطلاق النار تم التوصل إليه في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي بهدف وضع حد لأكثر من عام من الأعمال العدائية بين إسرائيل وحزب الله، تخللته حرب مفتوحة استمرت شهرين.

وقالت اليونيفيل في بيان نشر الأحد "قبيل ظهر أمس، ألقت مسيّرة إسرائيلية قنبلة انفجرت بالقرب من موقع تابع لقوات اليونيفيل في بلدة كفركلا، ما أسفر عن إصابة أحد جنود حفظ السلام بجروح طفيفة، تلقى على إثرها الإسعافات الأولية".

وفي وقت سابق هذا الشهر، أعلنت اليونيفيل أن مسيّرات إسرائيلية ألقت أربع قنابل قرب قوة حفظ السلام، في حين شددت إسرائيل حينذاك على أن أي إطلاق نار متعمّد لم يستهدف القوة.

وذكرت اليونيفيل أن حادثة السبت شكّلت "انتهاكا خطيرا آخر للقرار 1701 وتجاهلا مقلقا لسلامة قوات حفظ السلام".

أنهى قرار مجلس الأمن 1701 نزاعا اندلع العام 2006 بين إسرائيل وحزب الله، وشكّل أساس وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 بين الجانبين.

ونصّ اتفاق 2024 الذي تمّ التوصل إليه بوساطة أميركية، على ابتعاد حزب الله من الحدود وتفكيك بنيته العسكرية، وعلى حصر السلاح بيد القوى الرسمية اللبنانية، وانسحاب إسرائيل من نقاط توغّلت إليها خلال النزاع. الا أن الدولة العبرية أبقت قواتها في خمسة مرتفعات استراتيجية، وتواصل شنّ ضربات تقول إنها تستهدف عناصر الحزب ومنشآته.

ودعت اليونيفيل الجيش الإسرائيلي "إلى وقف جميع الهجمات على جنودها أو بالقرب منهم" في وقت "يعملون من أجل تعزيز الاستقرار الذي التزمت كل من إسرائيل ولبنان بالحفاظ عليه".

تنتشر اليونيفيل في لبنان منذ العام 1978 وتضم حوالى 10 آلاف عنصر من نحو 50 بلدا.

وصوّت مجلس الأمن الدولي في آب/اغسطس لصالح إنهاء مهمة القوة الأممية في عام 2027.

مقالات مشابهة

  • شؤون الحرمين تحث على عدم تجاوز الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
  • الصحة تعلن أحدث إحصائية لعدد شهداء غزة
  • محافظ الدقهلية يتفقد مديرية الصحة ويؤكد على التعامل الفوري مع جميع البلاغات
  • اليونيفيل تعلن إصابة أحد عناصرها بقنبلة إسرائيلية في جنوب لبنان
  • جولة لوكيل مديرية الصحة القليوبية لتفقد مستشفيات الخانكة وشرق شبرا وشبين
  • أسعار وطرق الحصول على لقاح الأنفلونزا 2025 للأطفال وكبار السن والحوامل
  • حركة "جيل زد 212" تعلن تعليق الاحتجاجات موقتا في المغرب
  • هذه حقيقة تلقي حزب الله إشارة من الجيش لتفتيش مبنى في الضاحية
  • حج القرعة 2026.. قائمة التطعيمات المطلوبة والفئات الممنوعة من السفر
  • أكثر من 13 مليون قاصد للحرمين الشريفين خلال 7 أيام