موقف مرعب.. رد فعل عمرو الليثي على حركة قارئ الأفكار صاحب الحاسة السادسة
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
استعرض الإعلامي عمرو الليثي موهبة الشاب باسم عدلي تحت عنوان "الحاسةالسادسة"، وهي الفقرة التي تناولت مهارات فريدة وقدرات غير معتادة في قراءة الأفكار وفهم لغة الجسد.
وأشار الليثي خلال تقديمه للفقرة إلى أن أفلام التسعينات التي تناولت مفهوم الحاسة السادسة، لم تكن مجرد خيال سينمائي، بل استلهمت واقعًا يعيشه البعض ممن يمتلكون قدرات استثنائية.
باسم عدلي، البالغ من العمر 28 عامًا وخريج كلية التجارة، تحدث عن بداياته في هذا المجال منذ أن كان في التاسعة من عمره، حين لاحظلأول مرة امتلاكه قدرات مختلفة.
وأوضح أنه بدأ بتجربة قراءة الأفكار على شقيقه، ثم توسع في تعلم علوم السيكولوجي ولغة الجسد وخفة اليد، مؤكدًا أن هذه المهارات تطلبت سنوات من التدريب المكثف والتجربة، رغم مواجهته للفشل في البداية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قوة خارقة عمرو الليثي قناة الحياة واحد من الناس
إقرأ أيضاً:
تركيا على أعتاب زلزال مدمر بسبب شيء مرعب يحدث في أعماق بحر مرمرة
وذكر التقرير أن خط صدع تحت هذا البحر الداخلي، الذي يربط البحر الأسود ببحر إيجة، يواجه ضغطاً متزايداً.
التحليل، الذي استند إلى دراسة جديدة نُشرت في مجلة ساينس (Science)، لفت الانتباه إلى نمط مقلق: ففي العشرين عاماً الماضية، وقعت زلازل متزايدة الشدة، وهي تتحرك بانتظام نحو الشرق.
وحذّر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن بالقول: “اسطنبول تتعرض لهجوم”.
ويشير التحليل إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة مغلقة يبلغ طولها من 15 إلى 21 كيلومتراً، يسميها العلماء “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقع تحت سطح البحر جنوب غرب اسطنبول، وهي منطقة هادئة بشكل مثير للريبة منذ زلزال عام 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة.
وإذا استمر هذا النمط وحدث تمزق في هذه المنطقة، فإنه قد يؤدي إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر في المدينة التي يقطنها 16 مليون نسمة.
وقد لاحظت الدراسة الجديدة تسلسلاً لافتاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجة في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً.
ويشير مؤلفو الدراسة إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يقع تحت اسطنبول مباشرةً.
وعلى الرغم من أن بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، يرون أن هذا التسلسل قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن الإجماع العلمي يؤكد أن "زلزالاً مدمراً قادم" نتيجة لتراكم الضغط الخطير على صدع شمال الأناضول.
وقالت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة الجديدة، إن تركيز الجهود يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات تدل على شيء غير عادي، وعلى التخفيف من آثاره”، مؤكدة أن الزلازل "لا يمكن التنبؤ بها".
واختتم التقرير بتحذير الدكتور هوبارد من أن زلزالاً كبيراً جداً بالقرب من اسطنبول "قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث