الدكتور الربيعة يلتقي المبعوث الخاص للحكومة الألمانية للمساعدات الإنسانية في منطقة الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
المناطق_واس
التقى معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أمس، المبعوث الخاص للحكومة الألمانية للمساعدات الإنسانية في منطقة الشرق الأوسط دايك بوتزيل، بحضور سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الاتحاد الأوروبي هيفاء بنت عبدالرحمن الجديع، وذلك على هامش أعمال المنتدى الإنساني الأوروبي 2025م في بروكسل.
وجرى خلال اللقاء بحث الأمور ذات الاهتمام المشترك المتصلة بالشؤون الإغاثية والإنسانية، ومناقشة أبرز الموضوعات المطروحة في المنتدى.
أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 1.000 سلة غذائية في بلدة سقوبين بمحافظة اللاذقية 18 مايو 2025 - 12:13 صباحًا مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 350 قطعة ملابس للأسر الأكثر احتياجًا في مدينة دمشق 17 مايو 2025 - 11:29 مساءًوأشادت دايك بوتزيل, بدور قيادة المملكة بتخفيف معاناة الشعب السوري ورفع العقوبات عن سوريا, مثمنة الجهود الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة الدول والشعوب المحتاجة والمتضررة بمختلف أنحاء العالم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الدكتور الربيعة الشرق الأوسط مركز الملك سلمان للإغاثة مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
القطاع المالي الإسلامي يقترب من 3.9 تريليونات دولار
قال الأمين العام لمجلس خدمات المالية الإسلامية غياث شابسيغ يوم الخميس إن القطاع المالي الإسلامي العالمي يسجل نموا ملحوظا، مع توسع نشاطه في أسواق جديدة، ليصل حجمه نحو 3.9 تريليونات دولار في عام 2024.
جاء ذلك في كلمة ألقاها شابسيغ بالرباط خلال المنتدى الثالث والعشرين للاستقرار المالي الإسلامي، الذي ينظمه البنك المركزي المغربي بالتعاون مع مجلس الخدمات المالية الإسلامية، ويستمر ليوم واحد.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الأسهم الأميركية تنتعش والدولار يصعد بفعل بيانات الوظائف الأميركيةlist 2 of 2إنفيديا تتجه لتصبح أكثر الشركات قيمة في التاريخend of listوقال شابسيغ -خلال المنتدى الذي يعقد في الرباط– إن قطاع الخدمات المالية الإسلامية العالمي شهد نموا كبيرا من حيث الحجم والنطاق، حيث نما بنسبة 14.9% ليبلغ 3.88 تريليونات دولار أميركي في عام 2024.
وأشار إلى أن القطاع يشهد توسعا ملحوظا في أسواق جديدة، خاصة في أفريقيا وآسيا الوسطى، داعيا إلى تعزيز استقراره من خلال معالجة نقاط الضعف.
ورأى الأمين العام لمجلس خدمات المالية الإسلامية أن هذه المؤشرات تعكس بوضوح تزايد الثقة في نموذج التمويل الإسلامي، وأهميته المتزايدة في تلبية الاحتياجات الاقتصادية الحقيقية عبر العالم.
واستدرك: لكن النمو يحمل معه نقاط ضعف، حيث ما زال يشهد تفاوتا في التنمية الإقليمية، وضعفا في الأطر التنظيمية، وتفاوتا في القدرات التنظيمية، ومحدودية في البنية التحتية للسوق وخيارات الاستثمار، ومحدودية في التكامل مع شبكات الأمان المالي، وثغرات في التأهب للأزمات.
تأثير سلبي لتطورات الشرق الأوسطمن جهته أكد محافظ البنك المركزي المغربي (بنك المغرب) عبد اللطيف الجواهري يوم الخميس أن تطورات الشرق الأوسط أثرت على القطاع المالي الإسلامي.
وقال الجواهري خلال المنتدى إن القطاع المالي الإسلامي يشهد نموا متسارعا، وأوضح أن من بين التحديات انعدام الاستقرار الذي يتسم به الوضع العالمي نتيجة الأوضاع بالشرق الأوسط، وتداعيات الحرب بين إسرائيل وإيران، والحرب الروسية الأوكرانية، والحروب التجارية.
إعلانوأضاف أن منطقة الشرق الأوسط لديها حصة مهمة من الأصول المالية الإسلامية المتداولة على المستوى العالمي، وأن كل تطور سلبي أو إيجابي في هذه المنطقة سيكون له انعكاس بشكل مباشر على القطاع.
وتابع أن نظام التمويل الإسلامي أصبح يحتل مكانة مرموقة، وبات مترابطا ومندمجا بشكل ملحوظ في المنظومة المالية الدولية.