تنطلق امتحانات الفصل  الدراسي الثاني 2025، اليوم الخميس،  في مدارس محافظة الدقهلية.

ويؤدي طلاب وطالبات الصف الخامس  الابتدائي اليوم الخميس مادتي العلوم وICT في ساعة ونصف لكل منهما.

يوم الأحد يؤدوا امتحان  لغة عربية في ساعتان ونصف والتربية الدينية في ساعة ونصف.
الاثنين مادتي الدراسات الاجتماعية واللغة الأجنبية في ساعة ونصف لكل منهما.


الثلاثاء مادتي الرياضيات والمهارات المهنية في ساعة ونصف لكل منهما.


وكان اعتمد اللواء طارق مرزوق، محافظ الدقهلية، جدول امتحانات الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2024/2025 لمراحل النقل من التعليم الأساسي والشهادة الإعدادية، وتشمل مراحل النقل الصفوف التالية: الصف الثالث الابتدائي وتبدأ الامتحانات يوم 17/5 وتنتهي 25/5، والصف الرابع تبدأ 18/5 وتنتهي 27/5، والصف الخامس تبدأ 19/5 وتنتهي 27/5، والصف السادس تبدأ 20/5 وتنتهي 27/5.


أما الصف الأول والثاني الإعدادي فتبدأ الامتحانات يوم 17/5 وتنتهي 27/5، وتبدأ امتحانات الشهادة الإعدادية (الصف الثالث الإعدادي) يوم 20/5 وتنتهي 4/6.

كما تبدأ امتحانات الفصل الدراسي الثاني للصفين الأول والثاني الثانوي يوم 17/5 وتنتهي يوم 27/5.

ووجه محافظ الدقهلية بضرورة إنهاء كافة الاستعدادات والتجهيزات بلجان الامتحانات، واتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية التي تضمن لأبنائنا أداء الامتحانات في جو من النزاهة والشفافية، والمناخ الملائم لأداء الامتحانات.

ومن جانبه، أوضح المهندس محمد الرشيدي، وكيل أول تعليم الدقهلية، أن هناك تنسيقًا كاملًا مع الأجهزة المعنية ومن خلال الإدارات التعليمية بالمحافظة لاتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ توجيهات اللواء طارق مرزوق، محافظ الدقهلية، بالنسبة للامتحانات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لجان الامتحانات محافظة الدقهلية التربية الدينية الدراسات الاجتماعية مدارس محافظة الدقهلية امتحانات الفصل الدراسى الثانى طارق مرزوق محافظ الدقهلية امتحانات الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي جدول امتحانات الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2024 فی ساعة ونصف

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف: أسلاف البشر يصنعون أدوات عظمية قبل مليون ونصف!

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / متابعات:

توصلت دراسة نُشرت الأربعاء في مجلة «نيتشر» إلى أنّ أشباه البشر، وهم الممثلون الأوائل للسلالة البشرية، كانوا يصنّعون أدوات عظمية قبل 1.5 مليون سنة؛ أي في مرحلة أبكر بكثير مما كان يُعتقد.

ومن المعلوم أنّ بعض هؤلاء الأسلاف البعيدين، على سبيل المثال شبيه الإنسان الأسترالي (القرد الجنوبي)، استخدموا بقايا العظام لحفر تلال النمل الأبيض أو حفر الدرنات. واليوم مثلاً، لا تزال قردة الشمبانزي، وهي من سلالة قريبة من البشر، تستخدم عيدان تناول الطعام للوصول إلى النمل الأبيض في موائلها.

قبل أكثر من مليونَي سنة، أنتج أشباه البشر من شرق أفريقيا في مضيق أولدوفاي في تنزانيا، وهو أحد أهم مواقع ما قبل التاريخ في العالم، أدوات حجرية. لكن حتى اليوم، ما كان يُعرَف أي مثال على الإنتاج المنهجي لأدوات عظمية يعود تاريخها إلى ما قبل 500 ألف سنة قبل الميلاد، باستثناء بضعة أمثلة متفرقة في أفريقيا.

وكان لاكتشاف أجرته مجموعة تضم علماء من مختلف أنحاء العالم، دور في تغيير هذا السيناريو من خلال إعادة عقارب الساعة مليون سنة إلى الوراء.

وحددت الدراسة التي وقعها إغناسيو دي لا توري من المعهد الإسباني للتاريخ في مدريد، 27 أداة مصنوعة من عظام الفخذ والساق وعظم العضد لحيوانات كبيرة، خصوصاً لفيلة وأفراس نهر.

وفي حديث لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، يقول عالم الآثار فرنشيسكو ديريكو من جامعة بوردو، والذي أشرف على الدراسة مع أنجيليكي تيودوروبولو من المعهد الإسباني للتاريخ: «هذه المرة الأولى التي نكتشف فيها مجموعة من هذه الأدوات تعود إلى الأرض نفسها في أولدوفاي».

ولن ترى عيون غير الخبراء سوى قطع كبيرة من العظام. لكن بالنسبة إلى عالم الأنثروبولوجيا، تشكل هذه العظام شاهداً على قدرات معرفية مميزة، وتؤشر إلى إتقان «أنماط ذهنية» للغرض الذي رغبوا في الحصول عليه، واختيار المادة المناسبة، والاستراتيجية المستخدمة لإنجازه.

ويُظهر تحليل الأدوات أن مبتكريها فضّلوا استخدام عظام الفخذ المأخوذة مباشرة من الجيفة في حالة فرس النهر مثلاً، ولكن أيضاً من الأفيال، رغم ندرتها في هذا المكان، مما يؤشر إلى أنه تم الحصول عليها في مكان آخر.

وكانت هذه العظام تُشذّب بالحجارة التي كانت تُستَخدم كمطارق، للحصول على أداة يتراوح طولها بين 20 و40 سنتيمتراً، ويصل وزنها إلى أكثر من كيلوغرام.

يقول ديريكو: «لاحظنا وجود رغبة في تغيير شكل العظم، وإنتاج أدوات ثقيلة جداً وطويلة. وحتى في بعض الحالات، إنشاء نوع من الشق في وسط العظم، ربما للتمكّن من حمله بشكل أفضل في اليد».

ويُفترض أن هذه العظام الضخمة وذات الرؤوس المدببة قد استُخدمت لذبح ثدييات كبيرة، في وقت كانت لا تزال فيه الأدوات الحجرية، في الثقافة المسماة أولدوفاية تيمّناً بموقع أولدوفاي، مشذبة بطريقة بدائية.

وبحسب عالم الآثار، فإنه «ثمة عدد قليل جداً من الأدوات الكبيرة» المصنوعة من الحجر في موقع أولدوفاي، وهو نوع من الكوارتز لا يناسب العمليات الوحشية لذبح الفرائس الكبيرة.

وكانت الثقافة الأشولية التي ظهرت في المرحلة نفسها هي التي اخترعت قطع الحجارة ثنائية السطح التي أتاحت قطع لحم الطرائد وكشط جلودها.

ويقول فرنشيسكو ديريكو إن «فرضية الدراسة هي أن هذا الحجم من العظام في أولدوفاي هو اختراع أصلي، في لحظة تحوّل نحو السطوح الثنائية».

ويتابع أنّ «الاحتمال الآخر هو أنّ هذا التقليد استمر، لكن لم يتم تحديد هذه العظام فعلياً في مواقع أثرية أخرى».

وبالتالي، فإن التقنية التي بدأ اعتمادها في أولدوفاي «اختفت» لمليون عام، قبل أن تعاود الظهور لاحقاً، كما الحال في منطقة روما الحالية التي كانت تفتقر إلى الصوان ذي الحجم المناسب، فقام السكان بقطع عظام الفيل على شكل قطع ثنائية.

ويتبع استخدام العظام تطوّر السلالة البشرية؛ إذ انتقل ممثلوها من نحت عظام الفخذ قبل 1.5 مليون سنة إلى نحت قطع أكثر تعقيداً، مثل إبر الخياطة التي «تم اختراعها في الصين وسيبيريا ولم تصل إلى أوروبا إلا اعتباراً من 26 ألف سنة قبل الميلاد»، بحسب عالم الآثار.

مقالات مشابهة

  • "كفر الشيخ الأزهرية" تبحث استعدادات امتحانات الفصل الدراسي الأول
  • كيم كارداشيان وسباق القانون مرشدة تكشف كواليس التعثر الأخير في امتحان المحاماة
  • جدول امتحانات الفصل الدراسي الأول 2026 لجميع صفوف النقل
  • "التربية": نتائج امتحان الثانوية العامة (الدورة الثالثة) غدًا
  • "التربية" تعلن موعد نتائج امتحان الثانوية العامة الدورة الثالثة
  • دراسة تكشف: أسلاف البشر يصنعون أدوات عظمية قبل مليون ونصف!
  • «التعليم» تُعلن موعد امتحانات نصف العام 2026 للنقل والشهادة الإعدادية
  • جامعة قنا تُحقق طفرة في الأنشطة الطلابية بالفصل الدراسي الأول
  • استعدادات مكثفة لامتحانات الفصل الدراسي الأول بالفيوم
  • موعد امتحانات نصف العام 2026 لكل الصفوف الدراسية