وفاة شاب يمني غرقاً قبالة سواحل تونس أثناء محاولته الهجرة إلى أوروبا
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
توفي شاب يمني، في حادثة غرق قبالة سواحل تونس أثناء محاولته الهجرة بطريقة غير شرعية إلى أوروبا.
وقال سكان محليون، إن شابا يدعى (علي إسماعيل علوه) من أبناء قرية منزل جوزة بمديرية ريف إب، وسط اليمن، توفي غرقاً في البحر الأبيض المتوسط أثناء محاولته العبور من تونس إلى إيطاليا رفقة آخرين أواخر أبريل الماضي.
وفي وقت سابق، كشفت مصادر متطابقة عن العثور على جثتين يعتقد أنهما ليمنيين غرقا في البحر بعد رحلة لمهاجرين في 26 أبريل الماضي.
وأشارت المصادر، إلى أن السفارة اليمنية في تونس استفسرت من السلطات هناك عن هوية أربعة مفقودين بينهم "علوه".
وتسببت الحرب التي أشعلتها جماعة الحوثي في البلاد بفرار عشرات الآلاف من اليمنيين إلى الخارج ونزوح الملايين في مناطق آمنة داخل البلاد، فيما لجأ الآلاف إلى الهجرة غير الشرعية للوصول إلى أوروبا ودول غربية في رحلات ذات مخاطر كبيرة تسببت بوفاة العديد من اليمنيين في حوادث مماثلة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: إب تونس اوروبا اليمن الحرب في اليمن
إقرأ أيضاً:
أمريكا.. فيديو اقتحام وسيطرة على ناقلة نفط خاضعة للعقوبات على إيران وفنزويلا قبالة سواحل الأخيرة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—نشرت المدعية العامة بأمريكا، باميلا بوندي، مقطع فيديو يظهر عملية عسكرية لقوة أمريكية تقتحم وتسيطر على ناقلة نفط قبالة السواحل الفنزويلية.
الفيديو نشرته المدعية العامة الأمريكية بتدوينة على صفحتها الرسمية بمنصة إكس (تويتر سابقا)، قائلة بتعليق: "نفّذ مكتب التحقيقات الفيدرالي، ووكالة التحقيقات التابعة لوزارة الأمن الداخلي، وخفر السواحل الأمريكي، بدعم من وزارة الحرب، اليوم، أمر مصادرة ناقلة نفط خام تُستخدم لنقل النفط الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران.."
وتابعت: "تخضع هذه الناقلة لعقوبات أمريكية منذ سنوات عديدة لتورطها في شبكة تهريب نفط غير مشروعة تدعم منظمات إرهابية أجنبية. وقد تمت عملية المصادرة، قبالة سواحل فنزويلا، بأمان تام، ويستمر تحقيقنا بالتعاون مع وزارة الأمن الداخلي لمنع نقل النفط الخاضع للعقوبات".
وتأتي هذه الأنباء في الوقت الذي تتصاعد فيه التوترات بين الإدارة الأمريكية والحكومة الفنزويلية وتلويح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بعمل عسكري داخل فنزويلا بعد مزاعم عن تجارة مخدرات يقودها الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادودو، وهو الأمر الذي نفاه الأخير مرارا.