???????? افتتاح “بيت بيلاروسيا” في بنغازي.. منصة لعقود الشراكة ومشاريع القمح والدقيق
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
???? بنغازي | بيت بيلاروسيا ينطلق رسميًا لتعزيز التعاون الاقتصادي والطبي والزراعي
ليبيا – شهدت مدينة بنغازي افتتاح “بيت بيلاروسيا” بحضور نائب رئيس الوزراء البيلاروسي فيكتور كارانكفيتش، في خطوة تهدف إلى تعميق التعاون بين ليبيا وبيلاروسيا على عدة مستويات اقتصادية وتنموية.
???? فضاء للعقود والشراكات ????
كارانكفيتش أكد في كلمة له أن البيت سيكون وجهة جاذبة للكيانات الاقتصادية ورجال الأعمال، إذ سيمكنهم من عقد اجتماعات ومناقشة تفاصيل العقود وإبرامها، قائلاً: “هذا المكان سيترجم الأقوال إلى أفعال.
???? قطاعات متعددة للتعاون ????
وبحسب تقرير للقسم الإنجليزي في شبكة الإذاعة والتلفزيون الرسمية البيلاروسية، فإن الجانبين الليبي والبيلاروسي يسعيان لتوسيع التعاون في مجالات الصناعة التحويلية، الزراعة، والرعاية الصحية، مع اتفاق لتعزيز العلاقات البرلمانية بين مجلس النواب الليبي وبرلمان بيلاروسيا.
???? زيارة ميدانية للمرافق الطبية ????
الوفد البيلاروسي أجرى جولة في مرافق الرعاية الصحية بمدينة بنغازي، في إطار دعم التعاون الطبي والتجهيزات الصحية المتقدمة.
???? حافلات “ماز” وتجربة النقل الحضري ????
التقرير أشار إلى وصول حافلات “ماز” البيلاروسية إلى بنغازي، حيث بدأت التجارب الميدانية عليها تمهيدًا لتوسيع استخدامها إذا أثبتت جدارتها.
???? زراعة وتصنيع القمح ????
من جانبه، صرّح وزير الزراعة والأغذية البيلاروسي يوري غورلوف قائلاً: “بمساعدة خبرائنا يمكننا زراعة القمح في ليبيا ومعالجته وتحويله إلى أعلاف مختلطة، لكننا نركز بالأساس على إنتاج الدقيق.”
???? مشاريع صناعية مرتقبة ????️
غورلوف اختتم تصريحه بالإشارة إلى أن بيلاروسيا لديها شركات مستعدة لبناء مطحنة أعلاف وورشة لإنتاج الدقيق داخل ليبيا، دعمًا لتطوير القطاع الغذائي المحلي.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
استثمار مباشر في «تاسي» للمقيمين بدول “التعاون”
البلاد (جدة)
قال رئيس هيئة السوق المالية محمد القويز: إن المقيمين في دول مجلس التعاون، بات بإمكانهم الاستثمار المباشر في الأسهم المدرجة بالسوق الرئيسية “تاسي”؛ وفق التعديلات الجديدة التي اعتمدها مجلس الهيئة، لتعزيز الاستثمارات طويلة الأمد مع شرائح أوسع من المستثمرين حول العالم، في إطار بيئة تنظيمية أكثر مرونة وجاذبية.
ومن أبرز التعديلات:
– تطوير متطلبات فتح الحساب الاستثماري للمستثمر الأجنبي ، المقيم في إحدى دول مجلس التعاون، وتوسيع نطاق استثماره في الأوراق المالية بشكل مباشر لتشمل الأسهم في السوق الرئيسية. – السماح للمستثمر الأجنبي الذي سبق له الإقامة في السعودية، أو في إحدى دول مجلس التعاون، بالاستمرار في تشغيل حسابه الاستثماري، والاستثمار في الأسهم المدرجة في السوق الرئيسية حتى بعد عودته إلى بلده، شريطة أن يكون قد سبق له فتح حساب استثماري في المملكة.
وكانت فرص المستثمر الأجنبي تقتصر على السوق الموازية «نمو» والصناديق الاستثمارية ، كما كان تداوله في السوق الرئيسية مشروطاً بعقود مبادلة، أو من خلال مؤسسة بالسوق.
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات