جمال شعبان يحذر: برد الصيف أحد من السيف | فيديو
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
قال الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، إن برد الصيف أحد من السيف، موضحًا أن هذا المثل كان يردد في الماضي، وكان مثلا صحيحًا.
وأضاف العميد السابق لمعهد القلب القومي، خلال برنامجه:" قلبك مع جمال شعبان" أن الفترة الحالية نجد أدوار قوة لحالات البرد، وأن البرد أصبح صورة من فيروس كورونا.
ولفت إلى أن الدور الحالي يعتبر عدوى فيروسية، وأن هناك حالات يتم حجزها في المستشفيات، ولكن المتخصصين في الأمراض التنفسية يؤكدون أن الدور الحالي ليس المنتشر في بعض دول العالم.
ووجه بعض النصائح للمواطنين في ظل ارتفاع درجات الحرارة، منها: عدم التعرض المباشر للشمس، وإذا كان الخروج للضرورة، يجب أن يكون هناك غطاء على الرأس، وأن تكون الملابس قطنية وفاتحة.
وأشار إلى أن تناول المياه بشكل مستمر في أثناء السير في الشارع، حتى وإذا لم يشعر الشخص بالعطش، حتى لا يتعرض لـ دوخة وهبوط في الشارع وقد ينتج عن ذلك سكتات دماغية.
اقرأ أيضاًلـ النعناع فوائد لا تحصى.. أهمها الحماية من أمراض القلب ونزلات برد الصيف
الصيف 2025.. طريقة عمل الآيس كريم بصوص البستاشيو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ارتفاع درجات الحرارة برد الصيف حالات البرد سكتات دماغية
إقرأ أيضاً:
نفق تحت نفق.. تفاصيل كمين القسام كسر السيف
أظهر تحقيق لجيش الاحتلال الإسرائيلي تفاصيل جديدة عن أول مكين مركب نفذته كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ضد قوة من جيش الاحتلال بعد استئناف الحرب.
ووقع الكمين الذي نفذ في شارع العودة شرق بيت حانون أواخر شهر أبريل/نيسان الماضي.
ويظهر التحقيق الإسرائيلي أن الكمين بدأ بإطلاق صاروخ موجه مضاد للدروع استهدف مركبة عسكرية تتبع لقائدة سرية في كتيبة 414 التابعة لسلاح جمع المعلومات القتالية، ما أسفر عن إصابة ضابطة ومجندة بجروح خطيرة.
ويذكر التحقيق أن قوة إسناد إسرائيلية بقيادة قائد لواء الشمال في فرقة غزة تعرضت لانفجار عبوة ناسفة فور وصولها إلى موقع الكمين، ما أدى إلى مقتل جندي (رقيب أول) وإصابة مجند آخر بجروح خطيرة.
وأظهر التحقيق أن الجيش الإسرائيلي أجرى تحقيقا موسعا كشف عن نفق جديد غير مكتشف استخدمه مقاومو القسام في تنفيذ العملية.
وتبيّن -وفقا للتحقيق- أن المقاومة أنشأت "طابقا سفليا" مخفيا تحت النفق الأصلي، استخدمته في الرصد والتخفي والانطلاق لتنفيذ الهجوم والانسحاب لاحقا.
وخلص التحقيق إلى أن الكمين يُظهر قدرات تكتيكية متقدمة لكتائب القسام، تمكّنت عبرها من خداع وحدات الهندسة والاستخبارات العسكرية الإسرائيلية.
إعلانوكانت كتائب القسام، قد أعلنت حينها أنها نفذت كمينا أطلقت عليه اسم "كسر السيف" شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة استهدفت خلاله عربة عسكرية من نوع "ستورم" تابعة لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية بفرقة غزة، موقعة أفرادها بين قتيل وجريح.
وأضافت القسام في بيان أن مقاتليها استهدفوا قوة الإسناد التي وصلت إلى المكان بعبوة تلفزيونية مضادة للأفراد، ثم استهدفوا موقعا مستحدثا لقوات الاحتلال في المنطقة بـ4 قذائف "آر بي جي"، وأمطروه بعدد من قذائف الهاون.