كريم رمزي: احتفال لاعبي بيراميدز أمر لا يليق.. والأهلي بطل الدوري
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
انتقد الإعلامي كريم رمزي، احتفال لاعبي وجهاز فريق بيراميدز عقب الفوز بالأمس على سيراميكا كليوباترا في ختام مباريات الدوري الممتاز.
وقال رمزي في تصريحات عبر برنامج لعبة والتانية على راديو ميجا إف إم: في الحقيقة لم يعجبني احتفال لاعبي بيراميدز في الملعب عقب فوز الأمس على سيراميكا كليوباترا.
وأضاف رمزي: إحنا كبرنا على مثل هذه الأشياء، والاحتفال للاعبي بيراميدز لم يكن شكله لطيف، بيراميدز قدم شكوى في المحكمة الرياضية ولكن مازال لم يتم الحكم فيها، وحال أقرت المحكمة الرياضية بأحقية خصم نقاط من الأهلي، سنحتفل بتتويج بيراميدز بأول لقب دوري، ولكن حتى هذه اللحظة الأهلي هو بطل الدوري.
وتابع: بيراميدز فرط في البطولة للأهلي، وهي دي شخصية البطل استغل تعثر المنافس في مباراتين، والأهلي مؤسسة مصرية تجعلك سعيدا ومبسوط، وإدارات الأهلي على مدار التاريخ بيحترموا بعض ببساطة لأن دا نظام ومبادئ ثابتة في الأهلي.
وأضاف: إدارة الاهلي تدخلت في الوقت المناسب لاقالة كولر بعد تراجع في النتائج والأداء، وعماد النحاس لم يكن في الحسبان، ولكنه حقق أرقاما قياسية في 6 مباريات لم يخسر فيها أي مباراة، بالإضافة إلى الغزارة التهديفية.
وواصل: الأهلي على مدار التاريخ ناجح ولا يحتاج إلى مساعدات تحكيمية أو غيره، وتحية شكر واجبة للجهاز الفني السابق للأهلي بقيادة مارسيل كولر، وكولر حقق أرقاما قياسية لا يمكن أن تحصى أو تعد في تاريخ النادي الأهلي، وهناك احترام متبادل في الأهلي مش موجود في مكان آخر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهلي بيراميدز فريق بيراميدز احتفالات بيراميدز نادي بيراميدز
إقرأ أيضاً:
5 سنوات نار .. درجات الحرارة العالمية ستسجل أرقاما قياسية| ماذا سيحدث؟
يبدو أن العالم سيشهد خلال السنوات المقبلة ارتفاع حاد فى درجات الحرارة حيث تظهر البيانات احتمالية صغيرة ولكنها "مذهلة" بأن يكون العام المقبل أكثر حرارة بمقدار درجتين مئويتين عن عصر ما قبل الصناعة قبل عام 2030.
درجات الحرارة العالمية ستسجل أرقاما قياسيةأظهر تقرير جديد صادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن هناك احتمالا بنسبة 80% أن درجات الحرارة العالمية سوف تحطم رقما قياسيا سنويا واحدا على الأقل في السنوات الخمس المقبلة، مما يزيد من خطر الجفاف الشديد والفيضانات وحرائق الغابات .
ولأول مرة، أشارت البيانات إلى احتمال ضئيل أنه قبل عام 2030، قد يشهد العالم عامًا أعلى بدرجتين مئويتين من عصر ما قبل الصناعة، وهو الاحتمال الذي وصفه العلماء بأنه "مثير للصدمة".
الأكثر سخونة على الإطلاقبعد مرور عشر سنوات هي الأكثر سخونة على الإطلاق، يسلط آخر تحديث للمناخ العالمي على المدى المتوسط الضوء على التهديد المتزايد للصحة البشرية والاقتصادات الوطنية والمناظر الطبيعية ما لم يتوقف الناس عن حرق النفط والغاز والفحم والأشجار.
كما ان هناك احتمالا بنسبة 70% أن يكون متوسط ارتفاع درجة الحرارة على مدى خمس سنوات من 2025 إلى 2029 أكثر من 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة.
ومن شأن هذا أن يجعل العالم على مقربة شديدة من انتهاك الهدف الأكثر طموحا في اتفاق باريس، وهو معاهدة دولية بشأن تغير المناخ، على الرغم من أن هذا الهدف يستند إلى متوسط يبلغ 20 عاما.
وأشارت أيضا إلى احتمال بنسبة 86% أن يتم تجاوز الحد الأقصى للاحتباس الحراري عند 1.5 درجة مئوية في عام واحد على الأقل من الأعوام الخمسة المقبلة، مقارنة بـ 40% في تقرير عام 2020.
الأكثر حرارة في سجل المراقبةفي عام 2024، تم تجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية على أساس سنوي لأول مرة - وهي النتيجة التي اعتبرت غير معقولة في أي من التوقعات الخمسية قبل عام 2014. وكان العام الماضي هو الأكثر حرارة في سجل المراقبة الذي استمر 175 عامًا.
وفي تأكيد على مدى السرعة التي يرتفع بها درجة حرارة العالم، فإن ارتفاع درجة الحرارة بمقدار درجتين مئويتين يظهر الآن كاحتمال إحصائي في آخر تحديث، والذي تم تجميعه من قبل 220 عضوًا من النماذج التي ساهم بها 15 معهدًا مختلفًا، بما في ذلك مكتب الأرصاد الجوية في المملكة المتحدة، ومركز برشلونة للحوسبة الفائقة، والمركز الكندي للنمذجة والتحليل المناخي، وهيئة الأرصاد الجوية الألمانية.
إن احتمالية ارتفاع درجة الحرارة بمقدار درجتين مئويتين قبل عام 2030 ضئيلة ــ حوالي 1% ــ وسوف تتطلب التقارب بين عوامل الاحتباس الحراري المتعددة، مثل ظاهرة النينيو القوية والتذبذب الإيجابي في القطب الشمالي، ولكن كان من المفترض في السابق أن يكون ذلك مستحيلا في إطار زمني مدته خمس سنوات.
من المتوقع أن ترتفع درجات الحرارة في شتاء القطب الشمالي أسرع بثلاث مرات ونصف من المتوسط العالمي، ويعود ذلك جزئيًا إلى ذوبان الجليد البحري، مما يعني أن الثلج يتساقط مباشرة في المحيط بدلًا من تكوين طبقة على السطح تعكس حرارة الشمس إلى الفضاء.
ومن المتوقع أن تعاني غابات الأمازون المطيرة من المزيد من الجفاف، بينما ستشهد جنوب آسيا ومنطقة الساحل وشمال أوروبا، بما في ذلك المملكة المتحدة، المزيد من الأمطار.