مواعيد وأسعار قطارات عيد الأضحى 2025 عبر موقع سكك حديد مصر.. بالتزامن مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، يبدأ آلاف المصريين في ترتيب خططهم لقضاء الإجازة بين الأهل أو للاستمتاع بالسفر داخل المحافظات. 

مواعيد وأسعار قطارات عيد الأضحى 2025 عبر موقع سكك حديد مصرمواعيد وأسعار قطارات عيد الأضحى 2025 عبر موقع سكك حديد مصر

وتظل القطارات خيارًا مفضلًا للغالبية، نظرًا لتنوع درجاتها وأسعارها المناسبة وسهولة الوصول إليها، ولتلبية هذا الطلب المتزايد خلال مواسم الأعياد، تعمل هيئة السكك الحديدية على تسهيل إجراءات الحجز وتخفيف الزحام عبر تقديم وسائل متعددة لحجز التذاكر تناسب مختلف فئات الركاب.

طرق حجز تذاكر القطارات لعيد الأضحى 2025

أتاحت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، العديد من القنوات لحجز التذاكر، لتوفير الوقت وتجنب الزحام داخل المحطات، وتشمل:

شبابيك الحجز بالمحطات: الطريقة التقليدية ما زالت متاحة، ويمكن من خلالها الحجز والدفع نقدًا بسهولة.الحجز عبر الإنترنت: من خلال الموقع الرسمي من هنا، حيث يستطيع الركاب اختيار القطار والمقعد وسداد القيمة إلكترونيًا.ماكينات الحجز الذاتي (TVM): متوفرة في بعض المحطات الكبرى، وتُعد خيارًا سريعًا دون الحاجة للتعامل المباشر مع الموظفين.المكاتب الخارجية: يبلغ عددها نحو 34 مكتبًا موزعًا خارج المحطات بجميع أنحاء الجمهورية، وتقدم نفس خدمات الحجز التقليدية.شركات التحصيل الإلكتروني: مثل فوري، أمان، خدماتي، كاش كول، وغيرها، تتيح إمكانية حجز التذاكر والدفع نقدًا أو إلكترونيًا في نفس الوقت.الخدمة الصوتية الهاتفية: عبر الرقم 1661 للموبايل أو 09000661 للخط الأرضي، حيث يمكن حجز تذاكر القطارات المكيفة والفاخرة قبل موعد الرحلة بـ15 يومًا وحتى ساعة واحدة فقط قبل انطلاقها. 1500 جنيه دعمًا قبل العيد.. تفاصيل صرف منحة عيد الأضحى للعمالة غير المنتظمة محافظ أسيوط يعلن عن فتح المجازر الحكومية مجانًا خلال عيد الأضحى المبارك وسائل دفع قيمة تذاكر القطارات

لتسهيل تجربة الحجز أكثر، توفر الهيئة طرق دفع مرنة ومتنوعة تشمل:

الدفع النقدي: سواء داخل شبابيك المحطات أو من خلال المكاتب الخارجية أو وكلاء التحصيل.الدفع الإلكتروني: باستخدام بطاقات Visa وMasterCard عبر الموقع الرسمي أو التطبيق أو داخل المحطات الكبرى.من خلال وكلاء البيع المعتمدين: مثل شركات التحصيل الإلكتروني، ويمكن الدفع فيها نقديًا أو باستخدام البطاقات البنكية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قطارات عيد الأضحى 2025 مواعيد قطارات عيد الأضحى 2025 من خلال

إقرأ أيضاً:

على امتداد سبعة عقود.. ما هي أبرز المحطات في مسار الموقف الفرنسي من الاعتراف بفلسطين؟

بعد سبعة عقود من التردد والمواقف المتأرجحة، كسرت فرنسا صمتها. وفي خطوة تاريخية، أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون مؤخرًا أن بلاده ستعترف رسميًا بدولة فلسطين خلال الأشهر المقبلة. اعلان

جاء إعلان ماكرون ليشكل لحظة مفصلية في السياسة الخارجية الفرنسية، وإشارة واضحة إلى تحوّل دبلوماسي طال انتظاره، يعيد باريس إلى واجهة المبادرات الهادفة إلى حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي على أساس الدولتين.

وقد أكد الرئيس الفرنسي أن الإعلان الرسمي سيتم خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر المقبل، مشيرًا أيضًا إلى نية بلاده تنظيم مؤتمر دولي مشترك مع السعودية لدعم حل الدولتين.

ويمثل هذا الإعلان تتويجًا لمسار دبلوماسي طويل بدأت أولى ملامحه عام 1947، عندما صوتت فرنسا لصالح قرار تقسيم فلسطين (القرار 181)، رغم تحفظات دبلوماسييها على واقعية الخطة، التي نصّت على إقامة دولتين يهودية وعربية، مع جعل القدس منطقة دولية.

عقود من التهميش والتردد

بعد تأخر دام تسعة أشهر عن إعلان قيام إسرائيل، اعترفت فرنسا بها رسميًا في كانون الثاني/يناير 1949، في ظل غياب تام لأي كيان فلسطيني قائم، حيث كانت الضفة الغربية تحت السيطرة الأردنية، وغزة خاضعة للإشراف المصري. آنذاك، كانت فرنسا لا تزال قوة استعمارية، منشغلة بحروبها الخارجية، وبدت القضية الفلسطينية غائبة عن أولوياتها الدبلوماسية.

ومع أزمة السويس عام 1956، تعزز التحالف بين باريس وتل أبيب، وتوسعت الشراكة العسكرية بين الطرفين، في ظل دعم الرئيس شارل ديغول لهذا التحالف من دون أي اعتبار للحقوق الفلسطينية، حتى عام 1967.

تحول تدريجي بعد العام 1967

مثلت حرب الأيام الستة في حزيران/يونيو 1967 نقطة تحول في السياسة الفرنسية. فقد أدان ديغول احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، وفرض حظرًا على تصدير السلاح إليها، وساند القرار الأممي 242 الداعي إلى الانسحاب من الأراضي الفلسطينية، ما أسس لتحول فرنسي نحو دعم حل مبني على مبدأ الأرض مقابل السلام.

Related إغاثة جوية لغزة بتنسيق ألماني-أردني.. وميرتس يؤكد: الاعتراف بفلسطين خطوة نهائية لحل الدولتين حنظلة.. أيقونة ناجي العلي التي تحوّلت إلى رمز للفلسطينيين واسماً لسفينة أبحرت نحو غزةمستوطن إسرائيلي يقتل ناشطًا فلسطينيًا شارك في فيلم "لا أرض أخرى" الحائز على جائزة الأوسكار

في سبعينيات القرن الماضي، بدأت فرنسا تنفتح تدريجيًا على الفلسطينيين. ففي عام 1971، دعا الرئيس جورج بومبيدو إلى حل القضية الفلسطينية عبر استفتاء حر. وعام 1974، شهدت العلاقات تطورًا نوعيًا مع أول لقاء رسمي بين ياسر عرفات ووزير فرنسي، تلاه تصريح بارز للرئيس فاليري جيسكار ديستان قال فيه إن من حق الشعب الفلسطيني أن يمتلك "وطنًا".

وساهمت فرنسا عام 1980 في دفع المجموعة الاقتصادية الأوروبية إلى تبني "إعلان البندقية"، الذي اعترف بحقوق الفلسطينيين في الحكم الذاتي وبشرعية مشاركة منظمة التحرير الفلسطينية في مساعي السلام.

ميتران، شيراك، وهولاند: اعترافات ضمنية وتردد رسمي

عام 1982، أحدث الرئيس فرانسوا ميتران قفزة في الخطاب السياسي الفرنسي عندما تحدث أمام الكنيست عن إمكانية أن يفضي حق تقرير المصير إلى قيام دولة فلسطينية، ثم استقبل عرفات في قصر الإليزيه عام 1989.

أما الرئيس جاك شيراك فحافظ خلال التسعينيات على دبلوماسية نشطة تجاه الفلسطينيين، كان أبرز تجلياتها زيارته الشهيرة للقدس الشرقية عام 1996، حيث اصطدم علنًا مع قوات الأمن الإسرائيلية. ورغم العلاقة الجيدة مع السلطة الفلسطينية بعد اتفاقيات أوسلو، لم يتجرأ أي رئيس فرنسي حتى ذلك الحين على الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين.

الرئيس الفرنسي جاك شيراك في مواجهة مع الشرطة الإسرائيلية خلال جولة في القدس القديمة، في 22 أكتوبر 1996. AP Photo/Laurent Rebours

وفي عهدي نيكولا ساركوزي وفرانسوا هولاند، تواصل التردد الرسمي، رغم دعم باريس لانضمام فلسطين إلى اليونسكو عام 2011، وقرار الجمعية العامة عام 2012 بمنحها صفة دولة غير عضو بصفة مراقب.

واعتمد البرلمان الفرنسي بغرفتيه قرارًا رمزيًا يؤيد الاعتراف بفلسطين خلال ولاية هولاند، من دون أثر عملي. ورغم تنظيمه مؤتمرًا دوليًا في مطلع 2017، فإن هولاند لم يتخذ أي خطوة ملموسة قبل مغادرته.

عام 2024: من الانحياز إلى إعادة التوازن

شهدت ولايتا ماكرون مراحل من الغموض والتذبذب، فرغم استمرار الحديث عن حل الدولتين، دفعت هجمات 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 الرئيس الفرنسي إلى اتخاذ مواقف فُهمت على نطاق واسع باعتبارها منحازة لإسرائيل، متجاهلة الوجود الفلسطيني.

متظاهرون يهتفون دعمًا لفلسطين ويرفعون لافتات كتب عليها "تحيا مقاومة الشعب الفلسطيني"، خلال تجمع في باريس، 2 ديسمبر 2023. Thomas Padilla/ AP

وفي شباط/فبراير 2024، بدأ ماكرون بإعادة ضبط موقفه، معلنًا أن الاعتراف بدولة فلسطين "ليس من المحرمات". لكنه، في أيار/مايو، لم ينضمّ إلى إسبانيا وإيرلندا والنرويج في اعترافها الرسمي، مبررًا ذلك برغبته في تجنب "اعتراف انفعالي"، وأكد استعداده للاعتراف "في الوقت المناسب".

أما اليوم، فيطمح ماكرون إلى إقناع شركاء مجموعة السبع باتخاذ خطوة الاعتراف بالدولة الفلسطينية. ولكن يبقى السؤال معلقًا: هل يمكن لهذا الاعتراف الفرنسي، بعد عقود من التردد، أن يشكّل نقطة تحول حقيقية؟

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • مواعيد قطارات المصيف «القاهرة - مطروح».. احجز التذاكر أونلاين
  • مواعيد قطارات «الإسكندرية - القاهرة» اليوم الجمعة 1 أغسطس 2025 (مكيف وتالجو)
  • مواعيد قطارات الإسكندرية القاهرة اليوم الخميس 31 يوليو 2025.. رابط حجز التذاكر
  • مواعيد قطارات الصعيد (المكيفة - تالجو - الروسي) اليوم الخميس 31 يوليو 2025
  • قطار تالجو.. مواعيد وأسعار التذاكر اليوم الخميس 31 يوليو 2025
  • مكيف وتالجو.. مواعيد قطارات «الإسكندرية - القاهرة» اليوم الخميس 31 يوليو 2025
  • سكك حديد مصر تُعلن مواعيد تشغيل قطارات خط القاهرة – الإسماعيلية – بورسعيد والعكس
  • لو نفسك تصيف.. السكة الحديد تُعلن مواعيد قطارات «القاهرة ـ بورسعيد» والعكس
  • على امتداد سبعة عقود.. ما هي أبرز المحطات في مسار الموقف الفرنسي من الاعتراف بفلسطين؟
  • مواعيد قطارات «الإسكندرية - القاهرة» اليوم.. الأربعاء 30 يوليو 2025