الثورة نت:
2025-12-14@01:31:49 GMT

الجلّاد والضحية

تاريخ النشر: 1st, June 2025 GMT

 

الإرهاب والإجرام المطبوع يُعرف بتطابق الأقوال مع الأفعال والممارسة والسلوك؛ والمصنوع هو الذي ينتج عن التسلط والاستكبار ومنه ثلاثة أنواع، السلطة كـ(فرعون) والمال كـ(قارون) والوزارة كـ(هامان).

الإرهاب والإجرام المطبوع هو ما يميز التحالف الصهيوني الصليبي يستند إلى مرجعية دينية ويريد تطبيق تعاليمها على الأبرياء على أن ذلك إرادة الله وقوله، كذبا وزورا وبهتانا تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا.

يمارسون الإجرام والإرهاب ضد الآخرين ويتهمونهم بالإجرام والإرهاب كحرب استباقية للقضاء عليهم، يمتلكون الأسلحة المحرمة دوليا ويبيدون بها الآخرين ويهددون الأبرياء ويفاضلون بين حلفائهم، فبعضهم يسمحون له بامتلاك برنامج (نووي سلمي الإمارات) وآخر لا يسمحون له (السعودية)، فقد استغرب ترامب قائلا (لا أفهم سبب سعي دولة تمتلك كمية هائلة من مخزون النفط لامتلاك برنامج نووي مدني)، أما برنامج الكيان الصهيوني فهم من أوجدوه بعد أن أوجدوه.

طوفان الأقصى كشف الإجرام والإرهاب المطبوع والمصنوع للتحالف الصهيوني الصليبي من صهاينة (العرب والغرب)، وغيَّر الرأي العام العالمي لصالح مظلومية الأشقاء في فلسطين عامة وغزة خاصة.

معظم الأنظمة الحاكمة للغرب تبنت شعار الحرب على الإرهاب للقضاء على الإسلام، عملوا على تشويه الإسلام والمسلمين والإساءة للقرآن الكريم والرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم لإثارة حفيظة الشباب المتحمس وتقديم صورة مشوهة عنه؛ واستمرت وتيرة التحريض على كل المستويات فتحولت الأمور إلى خدمة للإسلام .

وقعت أحداث مأساوية منها ما حدث لإمام أحد مساجد باريس حينما جاء إليه أحدهم بدعوى أنه يريد تعلّم الإسلام، صلى مع الإمام واستغل لحظة سجوده بين يدي الله وبادره بأكثر من خمسين طعنة وصوّر المقتول غدرا، ولأن الضحية مسلم لم يتحرك أحد.

غزة وخلال (20) شهرا ماضية ومازالت حتى الآن تتعرض لجرائم الإبادة والتهجير القسري وهم يتفرجون ولا ينكرون، بدأوا بالتأييد ولمّا تغير الرأي العام راجعوا أنفسهم.

(رود ريغيز) استفزته الفظائع الإجرامية التي شاهد منها القليل بحكم اتساع الفضاء الإعلامي وعدم استطاعة لوبي الإجرام إخفاء كل تفاصيل تلك الجرائم، حاول أن ينفس عن مشاعره المكبوتة ضد من يعملون على نشر الأكاذيب وتزييف الحقائق بحق الشهداء والمُحاصرين في غزة، فقتل اثنين من شركاء الإجرام.

تحركت الدماء ومشاعر الإنسانية في عروقه ولم تتحرك شعرة واحدة لدى زعماء وقادة الأمتين العربية والإسلامية، فلم يستطيعوا إدانة الإجرام والإرهاب وذهبوا لإدانة المجني عليه والضحية.

الإجرام والإرهاب المطبوع والمصنوع، لديهم استعدادات خيالية في ممارسة الكذب والتضليل وتبرير الإجرام لضمان مصالحهم وتحقيق أهدافهم ولو في مواجهة العالم أجمع، لأنهم يفتقرون إلى القيم والمبادئ والأخلاق والضمير الإنساني.

يستغلون كل شيء لصالحهم ويقدمون أنفسهم على أنهم ضحايا بينما هم القتلة والمجرمون، استغلوا حادثة (الياس رود ريغيز) للتحريض على استكمال جرائم الإبادة والتهجير القسري ولانكارها في ذات الوقت؛ دمروا غزة وجعلوها مجرد اطلال وغير صالحة للعيش، وبلغ الإجرام والإرهاب أقصى درجات الخسّة والوضاعة بالتهديد والدعوة إلى إبادتها بالأسلحة النووية وبتوافق وانسجام تام بين مسؤولي الإجرام في واشنطن والكيان المحتل، فما يقوله وزير التراث اليهودي بتحريضه على استخدام السلاح النووي لإبادة الأشقاء في غزة، يقوله النائب الأمريكي (راندي فاين) “علينا ضرب غزة بالسلاح النووي كنهاية وحيدة للنزاع وللوصول إلى الاستسلام الكامل والشامل، لم نتفاوض مع الألمان ولا اليابانيين بل ضربناهم بالنووي مرتين ويجب أن يكون الأمر نفسه في غزة يجب تدميرها” ومثل ذلك يقول النائب (تيم والبرغ) “يجب علينا أن لا ننفق فلسا واحدا على المساعدات الإنسانية يجب أن نعاملهم مثل هيروشيما وناجازاكي اللتين تم انههمها بسرعة.

طبيعة وغريزة إجرامية تريد إبادة الأبرياء والعُزل لكي تسيطر على مُقدرات الشعوب والأمم وتمحوها من الوجود، ومع ذلك لا يستطيع أحد أن يصفهم بالإجرام والإرهاب، لكن من يحتج ويكتب متضامنا مع الضحايا الأبرياء فهو عرضة للملاحقة والاعتقال والطرد، سيرسلون له ملثمين يقتادونه من الشارع ويُسجن إن كان مواطنا ويُرحَّل إن كان غير ذلك.

الإجرام والإرهاب المطبوع يشترك معظم قياداته في الجمع بين أساليب متعددة، منها الكذب والإجرام والتحريض ولا يخجلون من قول ذلك على الملأ، فوزير الخارجية الإسرائيلي (ساعر) استغل الحادثة لتسفيه رأي داعميه السابقين من قادة الدول الأوروبية الذين انكروا على الإجرام الصهيوني بشاعة إجرامه الذي لم يسبق له مثيل (مسؤولون أوروبيون ومنظمات دولية يلفقون لنا أكاذيب ارتكاب جرائم الإبادة والجرائم ضد الإنسانية وقتل الأطفال وهناك رابط مباشر بين الجريمة والتحريض المعادي للسامية والمعادي لإسرائيل)، ينكر ما يشهده العالم وما يراه بدون خجل ولا شعور بالذنب والإثم.

ما ينكره (ساعر) على الملأ أكبر وأعظم من الانكار والكذب، حتى مسؤولي الحكومة من بني جنسه يعترفون بذلك، فرئيس حزب الديمقراطيين (يا ئيير جولان) يقول: “دولتنا تشن حربا ضد المدنيين وتقتل الأطفال وتعمل على طرد وتهجير السكان”، لكنه ينفي صلتهم باليهودية وأنهم انتقاميون وبلا أخلاق ولا ذكاء وهو استدراك في غير محله .

فلسطين وغزة تتعرض لجرائم الإبادة وقادة وزعماء العالم بدأت أصواتهم تتعالى لإيقاف العار الذي سيخلفه استمرار هذه الجرائم، وقادة وزعماء العالمين العربي والإسلامي لم يستطيعوا اتخاذ موقف عملي لإنقاذ ما تبقى من غزة التي يُراد إبادتها قتلا وجوعا وعطشا؛ لأن صهاينة العرب يريدون استكمال تلك الجرائم حتى النهاية.

حرب التجويع والحصار لا تقل فتكا بالأبرياء عن جرائم الإبادة والجرائم ضد الإنسانية وأساسا لجريمة التهجير القسري وهم يفعلون ذلك لإرهاب الآخرين، فوزير الأمن المجرم (بن غفير) يريد قصف إمدادات الإغاثة وقصف مخازن الطعام حتى يموت أهل غزة جوعا وعطشا، كما أمره بذلك أعضاء الكونجرس الأمريكي وأعضاء مجلس النواب منهم (فاين -والبرغ) اللذان قدما اقتراحا بإبادة الأشقاء في غزة باستخدام الأسلحة النووية، ففاين-سخر من إرسال المساعدات الإنسانية لإنقاذهم وطالب بإيقاف دخول الشاحنات وإرسال الصواريخ ليأكلوها، لأن لديهم منها الكثير، فقد جمعوا بين الإجرام المطبوع والمصنوع ولذلك يستندون إلى تعاليم التوراة ليقولون أنهم مؤمنون .

صهاينة العرب لا يقلون إجراما وخُبثا ولؤما عن صهاينة الغرب، تشابهت قلوبهم وأعمالهم ونواياهم، فالسيسي أغلق المعابر ومنع دخول المساعدات الإنسانية وقدم مقترحا بتسليم المقاومة سلاحها مقابل إدخال المساعدات، لكنه صرّح بأن مصر ساهمت بـ 80% من حجم المساعدات المقدمة لغزة ووزير الخارجية الإماراتي (عبدالله بن زايد) صرح بأن الإمارات قدمت 42% من المساعدات الدولية وهي فرية أخرى، فالمساعدات التي أرسلت كانت عبارة عن فخاخ قاتلة لإدخال الجواسيس لصالح كيان الاحتلال من أجل الاستعانة بهم لتصفية وقتل رجال المقاومة وهو ما كشفه الكاتب الأمريكي (بوب وود ورد) في كتابه “الحرب” .

الانحدار الذي وصل إليه حال هؤلاء المجرمين من قادة التحالف الصهيوني الصليبي، يؤكد أن المسألة ليست فئة أو طائفة أو حزباً كما هو حال النازية أو الفاشية، بل نهج أنظمة ولوبي يتجاوز الأماكن والأقطار ليشمل العالم بأسره وغزة ليست سوى ساحة من ساحات المواجهة ولذلك تكالب عليها شذاذ الآفاق من كل مكان يقاتلون في صفوف الإجرام وتكالبت عليها الأمم التي تدعي احتكارها قيم الحضارة والإنسانية، لكن الأمور سارت عكس ذلك بفضل صمود الأبطال هناك .

حادثة فردية وعفوية استغلها الإجرام والإرهاب ليبرر جرائمه وإجرامه، (فترامب) الذي أرسل الصواريخ والقنابل وكل أشكال الدعم أدان الحادثة، أما “نتن ياهو” فقد وصفه بالإرهاب والبشاعة والخساسة بينما إبادة أكثر من ستين ألفا معظمهم من الأطفال والنساء وتدمير قطاع غزة لا يعني له شيئا، قال الله تعالى ((قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون))ال عمران 118.

 

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

قافلة زاد العزة الـ92 تدخل إلى قطاع غزة من مصر

شرعت قافلة شاحنات المساعدات الإنسانية الـ92 في الدخول إلى الفلسطينيين بقطاع غزة، عبر البوابة الفرعية لميناء رفح البري بمحافظة شمال سيناء باتجاه معبر كرم أبوسالم تمهيدا لإدخالها إلى القطاع.

وصرح مصدر مسؤول بميناء رفح البري في شمال سيناء، اليوم الخميس، بأن الشاحنات اصطفت في ساحة الانتظار ضمن قافلة "زاد العزة..من مصر إلى غزة".. مشيرا إلى أن الشاحنات تخضع للتفتيش من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي على معبر كرم أبو سالم جنوب شرقي قطاع غزة قبل إدخالها إلى القطاع.

يذكر أن قافلة "زاد العزة..من مصر إلى غزة" التي أطلقها الهلال الأحمر، انطلقت في 27 يوليو حاملة آلاف الأطنان من المساعدات تنوعت بين سلاسل الإمداد الغذائية، دقيق، ألبان أطفال، مستلزمات طبية، أدوية علاجية، مستلزمات عناية شخصية، وأطنان من الوقود.

ويتواجد الهلال الأحمر كآلية وطنية لتنسيق وتفويج المساعدات إلى قطاع غزة منذ بدء الأزمة في أكتوبر 2023..ولم يتم غلق ميناء رفح البري نهائيا خلال تلك الفترة، ويواصل تأهبه في كافة المراكز اللوجستية وجهوده المتواصلة لإدخال المساعدات بواسطة 35 ألف متطوع.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد أغلقت المنافذ التي تربط قطاع غزة، منذ يوم 2 مارس الماضي، بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار، واخترقت الهدنة بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي، وأعادت التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة كانت قد انسحبت منها.

كما منعت سلطات الاحتلال دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والوقود ومستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب على غزة؛ ورفضت إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة..وتم استئناف إدخال المساعدات لغزة في مايو الماضي وفق آلية نفذتها سلطات الاحتلال وشركة أمنية أمريكية رغم رفض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لمخالفتها للآلية الدولية المستقرة بهذا الشأن.

وأعلن جيش الاحتلال "هدنة مؤقتة" لمدة 10 ساعات (الأحد 27 يوليو 2025)، وعلق العمليات العسكرية بمناطق في قطاع غزة للسماح بإيصال المساعدات الإنسانية، فيما واصل الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) بذل الجهود من أجل إعلان اتفاق شامل لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل إطلاق الأسرى والمحتجزين، حتى تم التوصل فجر يوم 9 أكتوبر 2025، إلى اتفاق ما بين حركة "حماس" وإسرائيل حول المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وفق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشرم الشيخ بوساطة مصرية أمريكية قطرية وجهود تركية.

هذا المحتوى من

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

غزة المساعدات الإنسانية فلسطين معبر كرم أبوسالم أخبار ذات صلة وزير الدفاع: ما حدث في غزة خارج حسابات المنطق الإنساني أخبار قافلة "زاد العزة" الـ83 تدخل إلى الفلسطينيين في قطاع غزة أخبار موسى: وفود برلمانية دولية تشيد بدور مصر في إفشال مخططات التهجير ودعم السلام أخبار

فيديو قد يعجبك



محتوى مدفوع

أحدث الموضوعات زووم عمرو يوسف يوجه رسالة لـ محمد صلاح .. ماذا قال؟ علاقات من الماء إلى النوم.. 6 عادات تدمر الإكسسوارات الإستانلس زووم نادين نجيم جريئة وهدى المفتي بدون مكياج.. 10 لقطات لنجوم الفن خلال 24 ساعة شئون عربية و دولية فنزويلا: ترامب مثل "جاك سبارو" لكن الأخير كان بطلًا أخبار المحافظات اصطياد تمساح الزوامل بعد أسبوع من البحث والهدوء يعود للشرقية -صور عمرو أديب: طب نعمل أغنية لمنير تقول "مصر لن تسمح بالتهجير" القومي لحقوق الإنسان: مازال الفلسطينيون يواجهون تحديات جسيمة لإعادة بناء أخبار مصر قافلة "زاد العزة" الـ92 تدخل إلى قطاع غزة من مصر منذ 17 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر أمطار وظواهر تضرب البلاد.. الأرصاد تُحذر من حالة طقس الـ6 أيام المقبلة منذ 56 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر اختصاصات وشروط الانضمام إلى نقابة المهن الرياضية منذ ساعتين قراءة المزيد أخبار مصر وقف ترقية الموظفين في قانون الخدمة المدنية لتلك الحالات منذ 3 ساعات قراءة المزيد أخبار مصر أمطار ورياح وبرودة.. تفاصيل حالة الطقس اليوم الخميس منذ 5 ساعات قراءة المزيد أخبار مصر حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة اليوم الخميس 11-12-2025.. أمطار غزيرة منذ 10 ساعات قراءة المزيد المزيد

إعلان

أخبار

المزيد شئون عربية و دولية أمريكا تدرس فرض عقوبات على الأونروا أخبار مصر قافلة "زاد العزة" الـ92 تدخل إلى قطاع غزة من مصر حوادث وقضايا ضبط 117 ألف مخالفة مرورية و65 حالة تعاطٍ لمخدرات على الإقليمي شئون عربية و دولية معاناة النازحين في قطاع غزة تتصاعد مع كل منخفض جوي حوادث وقضايا الجوازات تواصل تسهيل الخدمات لكبار السن وذوي الاحتياجات في وقت قياسي

إعلان

أخبار

قافلة "زاد العزة" الـ92 تدخل إلى قطاع غزة من مصر

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

من نحن اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

بعد قرار الفيدرالي.. سعر الذهب بمصر يرتفع ببداية تعاملات الخميس أمطار ورياح وبرودة.. تفاصيل حالة الطقس اليوم الخميس 21

القاهرة - مصر

21 14 الرطوبة: 42% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي من نحن إتصل بنا إحجز إعلانك سياسة الخصوصية خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • خبراء في الشؤون الأفريقية لـ«الاتحاد»: تدهور خطير للأوضاع الإنسانية في السودان
  • “يونيسف” تحذر من تفشي الأمراض بين أطفال غزة وتدعو لتكثيف المساعدات الإنسانية
  • غوتيريش والصفدي يبحثان دعم الأونروا في ظل الكارثة الإنسانية بغزة
  • غزة وهندسة الكابوس: بين السياسة والكارثة الإنسانية
  • إسرائيل تواصل خنق غزة بمنع المساعدات
  • حروب الشيطنة إنقاذ لسمعة الكيان الصهيوني
  • منظمة دولية: حماس ارتكبت جرائم ضد الإنسانية في غزة
  • الأمطار والبرد يفاقمان الأزمة الإنسانية في غزة
  • قافلة زاد العزة الـ92 تدخل إلى قطاع غزة من مصر
  • 300 ألف أسرة متضررة.. منخفض جوي يفاقم الكارثة الإنسانية بغزة