كشف عن توليه منصب جديد بالمصري.. ميمي عبدالرازق: بيراميدز ضيع الدوري بأيديه
تاريخ النشر: 1st, June 2025 GMT
أكد ميمي عب الرازق المدير الفني لفريق المصري البورسعيدي، أنه تولى مهمة تدريب الفريق قي وقت صعب ولكن في النهاية نجح في الوصول للمشاركة بالكونفدرالية في الموسم المقبل.
وقال عبد الرازق في تصريحاته مع الاعلامي كريم رمزي عبر برنامج لعبة والتانية على راديو ميجا إف إم: توليت مهمة تدريب المصري في وقت صعب، ولكن أنا بورسعيدي ولبيت نداء كامل أبو علي.
وأضاف: لاعبو المصري ومجلس الإدارة يعشقون كامل أبو علي لأنه قدم الكثير للمصري وقرار رجوعه في الاستقالة أسعدنا كثيرا.
وتابع: كامل أبو علي تواصل معي عقب لقاء البنك الأهلي الاخير، وأثنى على مجهوداتي مع الفريق، واكد أنني سأتواجد في منصب أكبر مع المصري في الفترة المقبلة.
وأردف: ربما سأتولى مهمة المدير الرياضي للمصري في الفترة المقبلة، ولا أستطيع رفض أي منصب داخل المصري البورسعيدي، أنا أتمنى استمراري كمدرب لكن أنا تحت أمر المصري في أي وقت واي منصب.
وأختتم ميمي عبد الرازق تصريحاته قائلا: الاهلي يستحق الفوز بالدوري الممتاز لكن يجب تطبيق اللوائح بما يرضي الله، وبيراميدز ضيع الدوري بأيديه بعد خسارته في مباراتين خلال المرحلة الحاسمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بيراميدز الدوري المصري الاهلي
إقرأ أيضاً:
أزمة سياسية في السودان بعد أول قرار أصدره رئيس الوزراء كامل إدريس
متابعات تاق برس- بدات بوادر أزمة سياسية تظهر في السودان مع حركة العدل والمساواة السودانية بقيادة وزير المالية جبريل إبراهيم، بعد قرار رئيس مجلس الوزراء كامل إدريس حل الحكومة قال الأمين السياسي لحركة العدل والمساواة معتصم أحمد صالح، إن قرار حلّ الحكومة بالكامل، من قبل رئيس الوزراء بما في ذلك وزراء السلام، يُعدّ مخالفا لاتفاق جوبا لسلام السودان، ويتجاوز الضمانات المتفق عليها دوليا.
ولفت إلى أن حلّ الحكومة لا يمسّ فقط بتوازن السلطة الذي أرساه الاتفاق، بل يهدّد مصداقية الالتزامات تجاه أطراف السلام، ويُضعف الثقة في مسار الانتقال السياسي، مما قد يؤثر على تماسك الجبهة الداخلية في ظلّ ظرف بالغ التعقيد.
وأكد معتصم أن المادة 8.3 من اتفاق جوبا لسلام السودان تُشكّل ضمانة قانونية وسياسية لاستقرار مواقع أطراف العملية السلمية داخل مؤسسات الحكم حتى نهاية الفترة الانتقالية.
وأضاف “المادة ترسّخ مبدأ الشراكة الثلاثية خلال الفترة الانتقالية (المكوّن العسكري، أطراف السلام، قوى الحرية والتغيير)، والتي باتت الآن “شراكة ثنائية” بعد خروج أحد أطرافها.. تجاهل هذا الترتيب “يُضعف الالتزامات القائمة، ويقوّض الأساس الذي قامت عليه هذه الشراكة”.
حركة العدل والمساواةحل الحكومة