قبل ذكرى 11 سبتمبر بأيام.. اعتقال قاتل أسامة بن لادن (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
ألقت الشرطة الأمريكية في ولاية تكساس القبض على روبرت جيه أونيل، جندي المارينز الأمريكي السابق الشهير بـ«قاتل أسامة بن لادن» الزعيم السابق لتنظيم القاعدة.
واعتقل «أونيل البالغ» من العمر 47 عامًا، ووجهت لـ قاتل أسامة بن لادن تهمة جنحة من الدرجة الأولى بالاعتداء مما تسبب بإصابة جسدية، وتهمة جنحة من الدرجة الثالثة تتعلق بالتسمم العام، وفيما لم تدرج سجلات السجن سوى تهمة الاعتداء، تم إطلاق سراح أونيل بعد دفع كفالة مالية 3500 دولار.
واشتهر أونيل، الجندي السابق بالبحرية الأمريكية، بأنه قاتل أسامة بن لادن، العقل المدبر لأحداث 11 سبتمبر 2001، في عملية للجيش الأمريكية عام 2011.
تفاصيل عملية قتل أسامة بن لادن في مذكرات أونيلففي مذكراته الصادرة عام 2017 بعنوان «المشغل» روي أونيل تفاصيل العملية التي استهدفت أسامة بن لادن، وهي الرواية التي لم تنفها أو تؤكدها واشنطن، كما أن عملية احتجاز أونيل في السجن، ليست الأولى من نوعها.
وألقي القبض عليه في عام 2016 لقيادته السيارة مخمورا في مونتانا، لكن المدعين أسقطوا لاحقًا التهم عنه، وفي العام 2020، حظرت شركة «دلتا إيرلاينز» ركوب جندي البحرية الأمريكية السابق لطائراتها لرفضه ارتداء كمامة إبان جائحة كورونا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسامة بن لادن قاتل أسامة بن لادن بن لادن قاتل بن لادن قاتل أسامة بن لادن
إقرأ أيضاً:
أهالي أشمون يشيعون جثمان فتاة توفيت بسكتة قلبية قبل زفافها بأيام
سيطر الحزن على مدينة أشمون بمحافظة المنوفية، عقب وفاة الفتاة رحمة السيد محمد عاشور، قبل أيام قليلة من موعد زفافها، إثر إصابتها بسكتة قلبية مفاجئة، بعد عودتها إلى منزلها من أحد صالونات التجميل، ما أثار حالة من الصدمة بين أسرتها وأهالي المنطقة.
وبحسب رواية عدد من جيرانها، فإن الفقيدة، كانت تستعد لإتمام مراسم زفافها خلال أيام، حيث أنهت بعض التجهيزات وعادت إلى منزلها، لكنها شعرت بحالة إعياء شديدة وفقدت الوعي بشكل مفاجئ، قبل أن يتبين أنها تعرضت لسكتة قلبية أودت بحياتها في الحال.
وسادت حالة من الحزن الشديد بين أسرة الفقيدة وأقاربها وأصدقائها، وتحولت أجواء الفرح التي كانت تملأ منزلها إلى صدمة وبكاء، وسط دعوات الأهالي لها بالرحمة والمغفرة، ومواساة ذويها في مصابهم الأليم.
وشيّع المئات من أهالي مدينة أشمون جثمان الفقيدة إلى مثواها الأخير في جنازة مهيبة، غلبت عليها مشاعر الحزن، فيما خيم الصمت على منزل الأسرة الذي كان يستعد للاحتفال بالزفاف، ليتحول إلى بيت عزاء.