لبنان ٢٤:
2025-07-29@08:41:12 GMT
حراك المعلمين المتعاقدين يدعو إلى النزول إلى الشارع رفضاً للضرائب الجديدة
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
دعا حراك المعلمين المتعاقدين، في بيان، فئات الشعب العامل من أساتذة وعمّال وطلّاب واتحادات نقابية، إلى النزول إلى الشارع رفضاً لما وصفه بـ"القرارات الجائرة" التي تتخذها الحكومة، والتي "تستهدف لقمة عيش الفقراء".
وطالب منسق الحراك، حمزة منصور، الحكومة بـ"سحب ضرائب الظلم والقهر فوراً عن كاهل الشعب، والتوجه بدلاً من ذلك إلى فرض ضرائب تمويلية على أصحاب الأملاك البحرية، وكازينو لبنان، وعائدات المطار والمرفأ، وشركات الاتصالات، والمصارف التي نهبت ودائع اللبنانيين".
وحذر منصور من أن "شهية الحكومة لن تتوقف عند فرض ضرائب على البنزين والمازوت"، معتبراً أن "السكوت عنها قد يفتح الباب أمام إجراءات اقتصادية أكثر قسوة تمهّد للتطبيع وبيع السيادة"، وفق تعبيره.
وأكد الحراك أن "الشارع هو الخيار الوحيد المتاح اليوم لإسقاط هذه السياسات ومنع فرض المزيد من الضرائب على الفئات المهمّشة والمحرومة". مواضيع ذات صلة "حراك المعلمين المتعاقدين": رفع ضرائب البنزين والمازوت وجه آخر من وجوه القهر Lebanon 24 "حراك المعلمين المتعاقدين": رفع ضرائب البنزين والمازوت وجه آخر من وجوه القهر 03/06/2025 12:55:50 03/06/2025 12:55:50 Lebanon 24 Lebanon 24 حراك المعلمين المتعاقدين: قرار وزارة التربية خرق صارخ للدستور Lebanon 24 حراك المعلمين المتعاقدين: قرار وزارة التربية خرق صارخ للدستور 03/06/2025 12:55:50 03/06/2025 12:55:50 Lebanon 24 Lebanon 24 حراك المعلمين المتعاقدين لوزيرة التربية: للنظر بأوضاع طلابنا قبل إصدار أي قرار Lebanon 24 حراك المعلمين المتعاقدين لوزيرة التربية: للنظر بأوضاع طلابنا قبل إصدار أي قرار 03/06/2025 12:55:50 03/06/2025 12:55:50 Lebanon 24 Lebanon 24 التربية: نتابع ملف تعويضات المعلمين المتعاقدين عن كثب Lebanon 24 التربية: نتابع ملف تعويضات المعلمين المتعاقدين عن كثب 03/06/2025 12:55:50 03/06/2025 12:55:50 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً تبادل إطلاق نار بين الجيش ومطلوبين في بريتال Lebanon 24 تبادل إطلاق نار بين الجيش ومطلوبين في بريتال 05:51 | 2025-06-03 03/06/2025 05:51:12 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... إعتراض دوريّة لـ"اليونفيل" في بلدة صديقين Lebanon 24 بالفيديو... إعتراض دوريّة لـ"اليونفيل" في بلدة صديقين 05:44 | 2025-06-03 03/06/2025 05:44:26 Lebanon 24 Lebanon 24 الشؤون العقارية تُعلن مواعيد استقبال المعاملات في هذه المراكز Lebanon 24 الشؤون العقارية تُعلن مواعيد استقبال المعاملات في هذه المراكز 05:34 | 2025-06-03 03/06/2025 05:34:10 Lebanon 24 Lebanon 24 السنيورة عرض مع بخاري المستجدات Lebanon 24 السنيورة عرض مع بخاري المستجدات 05:22 | 2025-06-03 03/06/2025 05:22:42 Lebanon 24 Lebanon 24 إعادة فتح معبر العريضة بين لبنان سوريا.. خطوة ايجابية نحو تعزيز العلاقات بين البلدين Lebanon 24 إعادة فتح معبر العريضة بين لبنان سوريا.. خطوة ايجابية نحو تعزيز العلاقات بين البلدين 05:20 | 2025-06-03 03/06/2025 05:20:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة زودة "300 دولار" في هذا الموعد Lebanon 24 زودة "300 دولار" في هذا الموعد 08:41 | 2025-06-02 02/06/2025 08:41:46 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... مُقدّم برامج لبنانيّ شهير في المستشفى برفقة والدته المريضة Lebanon 24 بالصورة... مُقدّم برامج لبنانيّ شهير في المستشفى برفقة والدته المريضة 07:28 | 2025-06-02 02/06/2025 07:28:10 Lebanon 24 Lebanon 24 بعيداً عن الإعلام وبسرية تامة... فنانة شهيرة تدخل القفص الذهبي (صور) Lebanon 24 بعيداً عن الإعلام وبسرية تامة... فنانة شهيرة تدخل القفص الذهبي (صور) 11:52 | 2025-06-02 02/06/2025 11:52:35 Lebanon 24 Lebanon 24 للمشتركين مع "ألفا".. خبرٌ مهم Lebanon 24 للمشتركين مع "ألفا".. خبرٌ مهم 09:00 | 2025-06-02 02/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. شاهدوا ماذا فعلت نبيلة عواد لابنها بعد الولادة Lebanon 24 بالصور.. شاهدوا ماذا فعلت نبيلة عواد لابنها بعد الولادة 13:05 | 2025-06-02 02/06/2025 01:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:51 | 2025-06-03 تبادل إطلاق نار بين الجيش ومطلوبين في بريتال 05:44 | 2025-06-03 بالفيديو... إعتراض دوريّة لـ"اليونفيل" في بلدة صديقين 05:34 | 2025-06-03 الشؤون العقارية تُعلن مواعيد استقبال المعاملات في هذه المراكز 05:22 | 2025-06-03 السنيورة عرض مع بخاري المستجدات 05:20 | 2025-06-03 إعادة فتح معبر العريضة بين لبنان سوريا.. خطوة ايجابية نحو تعزيز العلاقات بين البلدين 05:19 | 2025-06-03 التحقيق مع موظفَين في مؤسسة مياه لبنان الجنوبيّ... إليكم ما اعترفا به فيديو للمرة الأولى كارلا حداد تكشف أسباب انفصالها عن طوني أبو جودة وطلاقها الثاني.. فهل تتزوج للمرة الثالثة؟ (فيديو) Lebanon 24 للمرة الأولى كارلا حداد تكشف أسباب انفصالها عن طوني أبو جودة وطلاقها الثاني.. فهل تتزوج للمرة الثالثة؟ (فيديو) 02:49 | 2025-06-03 03/06/2025 12:55:50 Lebanon 24 Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" 11:50 | 2025-05-31 03/06/2025 12:55:50 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) 01:50 | 2025-05-31 03/06/2025 12:55:50 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: للمرة الأولى
إقرأ أيضاً:
حزب الله ... والانفتاح المشروط على الحوار
بات مؤكدًا وفق السياسة الاميركية تجاه لبنان أن صدقية الحكومة تعتمد على قدرتها على فرض احتكار الدولة للسلاح، ولا تكفي التصريحات ما دام حزب الله يحتفظ بسلاحه خارج إطار الدولة، ورغم ذلك يعيد حزب الله طرح موقفه من موقع المقاومة في المعادلة الوطنية، عبر تأكيد مزدوج على التمسك بخيارها كقوة دفاع عن لبنان، والانفتاح المشروط على حوار داخلي بشأن الاستراتيجية الدفاعية.ينطلق حزب الله في مقاربته من اعتبار أن ما يهدد لبنان يتجاوز الانقسامات الداخلية إلى مشروع خارجي واسع يستهدف الكيان والصيغة اللبنانية. فبحسب قراءته، يتعرض لبنان لضغوط دولية تهدف إلى إخضاعه أو إعادة دمجه في صراعات إقليمية، وسط دعوات متكررة إلى نزع سلاحه أو فرض وصايات جديدة عليه. في هذا السياق، يطرح الحزب أن التمسك بالسلاح شمال الليطاني ليس مجرد خيار حزبي أو فئوي، بل ضرورة وطنية ووجودية لحماية لبنان من مشاريع التقسيم والتدويل، مع تشديده أيضا على أن طرح ملف السلاح قد يؤدي إلى ترك الشعب مكشوفا أمام أي عدوان، في ظل غياب ضمانات حقيقية لردع إسرائيل التي لم تلتزم بالاتفاقات.
وفي وجه الأصوات المطالبة بحصرية السلاح بيد الدولة، يقدم حزب الله مقاربة تفصيلية، يميز فيها بين سلاحه الذي كان هدفه الاساس مواجهة الاحتلال الإسرائيلي وصد الاعتداءات، وبين السلاح المتفلت الذي يشكل تهديداً فعلياً للأمن الداخلي. ووفق هذا المنطق، فإن الدعوة إلى ضبط السلاح يجب أن تستهدف أولاً السلاح غير الشرعي الذي ينتشر بين المجموعات الخارجة عن القانون أو يستخدم في النزاعات المناطقية والطائفية أو سلاح المخيمات. أما المقاومة، فيرى الحزب أنها جزء لا يتجزأ من معادلة الأمن القومي.
في المقابل، لا يغلق حزب الله باب الحوار، بل يعرب عن استعداده للدخول في نقاش وطني حول الاستراتيجية الدفاعية الشاملة، شرط أن يتم هذا الحوار انطلاقا من الاعتراف بدوره في حماية لبنان. بهذا، يسعى الحزب إلى تثبيت موقفه كجزء من منظومة الدفاع الوطني، لا كجسم معزول أو خارجي عنها. وهو يرفض في الوقت نفسه أي محاولة لعملها تحت شعار الحصرية، معتبراً أن مثل هذا الطرح يخدم، بشكل مباشر أو غير مباشر، المشاريع التي تستهدف لبنان من الخارج.
وهنا يبرز التباين مع القوات اللبنانية كواحد من أوضح وجوه الانقسام الوطني حول هذا الملف. فالقوات تتبنى موقفا مبدئيا يدعو إلى حصرية السلاح بيد الدولة فقط، وتعتبر سلاح حزب الله تعديا مباشرا على السيادة وتفريغا لمفهوم الدولة من مضمونها. وفي نظرها، لم يعد لسلاح الحزب أي مبرر منذ انسحاب الجيش الإسرائيلي عام 2000، بل تحول إلى أداة إقليمية استخدم في سياقات تجاوزت لبنان، وخدمت مصالح إيران أكثر مما خدمت الأمن اللبناني.
وتطالب القوات بأن تكون الاستراتيجية الدفاعية مدخلاً لتوحيد القرار العسكري والأمني تحت سلطة الجيش من دون شراكة أو ازدواجية. من هذا المنظور، فإن كل تسوية تبقي على سلاح الحزب، تعد في نظرها تنازلاً عن السيادة الوطنية ومصدراً دائماً للاختلال الداخلي والتدخلات الخارجية.
في خطابه السياسي، يحمل حزب الله مسؤولية تأزيم الواقع اللبناني إلى من يتبنون خطاب التخوين والكراهية، ويرى أن ضرب الوحدة الوطنية هو أكبر خدمة تقدم لإسرائيل وللمشروع الأميركي في المنطقة. ولذلك يدعو إلى العودة إلى مفهوم الوحدة في وجه الخطر، وهي المعادلة التي لطالما أكد عليها منذ ما بعد عام 2006.
من جهة أخرى، يلاحظ مصدر سياسي وسطي أن الحزب يستخدم خطابا سياديا في الشكل، لكنه يخفي خلفه رغبة في إعادة تثبيت المعادلة الثلاثية كصيغة دفاعية دائمة،علما أن هذه المعادلة بالنسبة للبنان الرسمي أصبحت من الماضي ولا يمكن إعادة تبنيها، ولذلك فإن خطاب الحزب، وإن حمل في طياته دعوة إلى الحوار، يبقى منضبطا ضمن حدود لا تسمح بالتخلي عن جوهر السلاح أو استقلالية قراره، ما يعكس حذرا سياسيا من مواقفه.
من هنا، تبدو الحاجة ملحة إلى رؤية سياسية تقوم على التدرج في بناء الثقة، وإعادة تعريف الأدوار ضمن إطار وطني جامع. وهذا لا يتحقق، بحسب مصدر سياسي بارز، إلا من خلال حوار جدي، مسؤول ومحصن عن الاستغلال الإقليمي والدولي، تشارك فيه القوى السياسية الرئيسية، ويقوم على مبادئ ثلاثة وهي: الاعتراف المتبادل بالمخاوف والحقوق، بدلاً من تخوين الخصم أو تسفيه روايته، ربط السلاح بالشرعية الوطنية تدريجياً ضمن آلية واضحة متفق عليها وترتكز على حماية لبنان بعيدا عن محاور الخارج، تحصين الجيش اللبناني سياسياً وتسليحياً ليكون المرجعية النهائية في الدفاع، مع صيغة تفاهم مرحلية تراعي الواقع ولا تتجاهله.
المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة بو صعب: موضوع سلاح حزب الله على الطاولة وجزء أساسي من الحوار Lebanon 24 بو صعب: موضوع سلاح حزب الله على الطاولة وجزء أساسي من الحوار