الشرع يزور واشنطن في سبتمبر ويلقي خطابًا أمام الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
البوابة – نقلت قناة "تلفزيون سوريا" عن مصادر خاصة أن الرئيس السوري، أحمد الشرع، يعتزم زيارة العاصمة الأمريكية واشنطن في شهر سبتمبر المقبل.
وذكرت المصادر أن الشرع سيشارك في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث من المتوقع أن يُلقي خطابًا رسميًا، ليصبح بذلك أول رئيس سوري يتحدث أمام المنظمة الدولية منذ ستة عقود.
اقرأ أيضا: ما علاقة الدينار الأردني بأزمة تراكم الشيكل في المصارف الفلسطينية؟
وتأتي هذه الزيارة المرتقبة عقب لقاء جمع الرئيس الشرع بنظيره الأمريكي دونالد ترامب في العاصمة السعودية الرياض، خلال جولة الرئيس الأمريكي في الشرق الأوسط.
ويُشار إلى أن الإدارة الأمريكية قررت مؤخرًا رفع العقوبات التي كانت مفروضة على سوريا في عهد الرئيس السابق بشار الأسد، وهي خطوة تبعها أيضًا الاتحاد الأوروبي برفع العقوبات.
المصدر: وكالات
كلمات دالة:الشرع يزور واشنطن في سبتمبر ويلقي خطابًا أمام الأمم المتحدةالشرعامركياسورياالرئيس السوري، أحمد الشرع،© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
عملت رولا أبو رمان في قسم الاتصال والتواصل لدى جمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي، ثم انتقلت إلى العمل كصحفية في موقع "نخبة بوست"، حيث تخصصت في إعداد التقارير والمقالات وإنتاج الفيديوهات الصحفية. كما تولت مسؤولية إدارة حسابات مواقع التواصل الاجتماعي.
انضمت رولا لاحقًا إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" كمحررة وناشرة أخبار على الموقع وسوشال ميديا، موظفة في ذلك ما لديها من مهارات في التعليق...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الشرع امركيا سوريا الرئيس السوري أحمد الشرع واشنطن فی خطاب ا
إقرأ أيضاً:
“الخارجية الفلسطينية” ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي الاعتراف بالدولة الفلسطينية سبتمبر المقبل
رحّبت وزارة الخارجية الفلسطينية بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده على الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين، معربةً عن شكرها للجمهورية الفرنسية قيادةً وحكومةً وشعبًا على هذا الموقف المبدئي.
وأوضحت الوزارة أن هذا القرار التاريخي يعكس الالتزام بالقانون الدولي، وحل الصراع بالطرق السياسية لتطبيق مبدأ حل الدولتين وفقًا لقرارات الأمم المتحدة، وتحقيق السلام في المنطقة والعالم.
وأكدت أن هذه الخطوة تمثل انتصارًا للدبلوماسية الفلسطينية، ونتاجًا لتضافر جهود الدول الشقيقة والصديقة، وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية، لتعزيز الاعتراف الدولي بدولة فلسطين، ودعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.