أستاذتي الغالية.. يسرا تنعي سميحة أيوب بهذه الكلمات
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
نعت الفنانة يسرا، الفنانة الراحلة سميحة أيوب ، التى رحلت عن عالمنا صباح اليوم عن عمر يناهز ٩٣ عاما .
ونشرت يسرا ، صورة لها عبر موقع إكس، وعلقت قائلة: “إنا لله وإنا إليه راجعون خالص عزائي في وفاة سيدة المسرح العربي، أستاذتي الغالية سميحة أيوب، الإنسانة العظيمة والفنانة اللي كانت مثال للالتزام والرقي، وجسّدت بعطائها معنى الفن الحقيقي، تغمدها الله بواسع رحمته، وألهم العائلة الكريمة ومحبيها الصبر والسلوان”.
ولدت سميحة أيوب، في حي شبرا بمدينة القاهرة، وتخرجت في المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1953، وتتلمذت فيه على يد الفنان المسرحي زكي طليمات.
بلغ رصيدها على المسرح على مدار مشوارها الفني ما يقرب من 170 مسرحية، منها “رابعة العدوية، سكة السلامة، دماء على أستار الكعبة، أغا ممنون، دائرة الطباشير القوقازية”.
ورغم سيطرة الأعمال المسرحية على غالبية مساحة أعمالها الفنية، إلا أنها كانت لها مشاركات عديدة في السينما والتلفزيون، ففي السينما تميزت من خلال أفلام عدة منها “أرض النفاق، فجر الإسلام، مع السعادة، بين الأطلال”، وفي التلفزيون قدمت العديد من الأعمال البارزة من أهمها “الضوء الشارد، أوان الورد، أميرة في عابدين، المصراوية.
حقيقة إصابة سميحة أيوب بمرض السرطانوخلال الفترة الماضية تعرضت الفنانة الراحلة سميحة أيوب لشائعة لإصابتها بسرطان الثدي، ما دفعها لأن تخرج عن صمتها في تصريحات خاصة لصدي البلد.
وعبرت سميحة أيوب وقتها، عن استيائها الشديد لأن كل ما تداول بشأن إصابتها بمرض السرطان شائعات سخيفة ليس لها أساس من الصحة.
واستكملت: هذه الشائعات ما هى إلا قلة تربية لأن المرض مفيهوش هزار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يسرا سميحة أيوب إكس شبرا سرطان الثدي سمیحة أیوب
إقرأ أيضاً:
"السينمائيين" تنعي محمد هاشم مؤسس دار ميريت للنشر
تنعي نقابة السينمائيين برئاسة المخرج مسعد فودة الناشر محمد هاشم مؤسس دار ميريت، وأحد أبرز وجوه النشر المستقل في مصر، بعد مسيرة طويلة ،أسهم فيها بدور فعال فى نشر الثقافة والتأكيد من خلال دار ميريت التى أسسها على أهمية الكتاب المطبوع .
وقد أكد مسعد فودة بأن مسيرة الناشر محمد هاشم كانت مثمرة فى إحياء الكتاب ونشر الثقافة العربية بدعمه للكتاب الهواة والكبار ولم يبخل على أحد بالدعم والخذ بيده لنشر مصنفه الأدبي .
وأضاف "فودة"بأن محمد هاشم عاش من أجل حلمه الأكبر الذى بدأه منذ أن جاء من الأقاليم ليقدم للثقافة والنشر نموذجا مهما للمثابرة وتحقيق الحلم ودعم الثقافة .