النقل: زمن التقاطر للأتوبيس الترددي 5 دقائق ويصل إلى دقيقة ونصف خلال الذروة
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
أكد الفريق كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل، أنه إن 12 أتوبيسًا تردديًا يغطون المرحلة الأولى حتى أكاديمية الشرطة، بينما تم تخصيص 21 أتوبيسًا للمرحلة الثانية من المشروع.
. أهم المعلومات عنه
وقال الوزير، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في حلقة خاصة من برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد من موقع مشروع الأتوبيس الترددي، أن تم تشغيل 24 أتوبيسًا تردديًا في اليوم الأول من تشغيل المشروع، موضحًا أن زمن التقاطر يبلغ 5 دقائق، ويصل إلى دقيقة ونصف خلال أوقات الذروة من الساعة 6 إلى 9 صباحًا، ومن 2 إلى 5 مساءً.
وأضاف أنه من المقرر الانتهاء من المرحلة الثانية للأتوبيس الترددي قبل 30 يونيو، مشيرًا إلى أن من أبرز مميزات هذا النظام الجديد هو السرعة والانضباط، قائلاً: "نراهن على وعي الشعب المصري في عدم السير في المسار المخصص للأتوبيس الترددي".
وناشد الفريق كامل الوزير المواطنين عدم التعدي أو السير في الحارة المخصصة لسير الأتوبيس الترددي حفاظًا على كفاءة الخدمة وسلامة الركاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كامل الوزير النقل وزير النقل
إقرأ أيضاً:
إخلاء كامل لطائرة A380 خلال 90 ثانية.. فيديو
خاص
خضعت طائرة إيرباص A380، الأكبر في العالم لاختبار إخلاء صارم عام 2006، لاختبار قدرتها على إخلاء كامل الركاب والطاقم خلال 90 ثانية، وهو الشرط الأساسي لاعتماد أي طائرة ركاب تجاريًا.
وتبلغ السعة القصوى للطائرة 853 راكبًا، وتحتوي على 16 مخرج طوارئ وخلال الاختبار، الذي أُجري على الطائرة ذات الرقم التسلسلي MSN 7، تم استخدام 8 مخارج فقط، ورغم ذلك، نجح فريق الإخلاء في إخراج جميع الركاب والطاقم خلال 78 ثانية فقط، أي أقل من الوقت المسموح به.
وشارك في الاختبار ركاب تم اختيارهم عشوائيًا من مختلف الفئات العمرية، وتمت محاكاة ظروف تشغيلية طبيعية، مثل وضع عوائق في الممرات واختيار المخارج بشكل غير متوقع، لضمان واقعية السيناريو.
والطائرة التي أُجري عليها الاختبار انضمت لاحقًا إلى أسطول طيران الإمارات تحت التسجيل A6-EDF، ولا تزال في الخدمة حتى اليوم.
ورغم أن الطائرة صُممت لاستيعاب ما يصل إلى 853 راكبًا، فإن معظم شركات الطيران تستخدمها بمتوسط 525 مقعدًا، ما يتيح تجربة سفر أكثر راحة وفخامة، خاصة على متن الشركات الخليجية مثل طيران الإمارات والقطرية.
ويُعد هذا الاختبار من أبرز الشواهد على القدرات الهندسية المتقدمة لطائرة A380، التي لا تزال تُصنف كأكبر طائرة ركاب في العالم حتى الآن.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/UZbHKL3Fa6Xwo2T.mp4