ألقي القبض على رجل  بتهمة محاولة القتل، على خلفية إطلاق نار وقع  قرب منزل كان يقام فيه حفل في ولاية نورث كارولينا، خلال عطلة نهاية الأسبوع، وأسفر عن مقتل شخص وإصابة 11 آخرين، وفق ما أفاد به مكتب مدير الشرطة. وقال المكتب في بيان إن جارون ناثانييل كيليان، من مدينة لينوار، محتجز في السجن. ونفذت السلطات مذكرات تفتيش ضمن التحقيق في حادث إطلاق النار، الذي أدى إلى إصابات بطلقات نارية لدى البعض.


وأشار مكتب مدير الشرطة إلى احتمال توقيف أشخاص إضافيين. وقع إطلاق النار في وقت مبكر من صباح الأحد في حي سكني في جنوب غرب مقاطعة كاتاوبا، على بعد نحو 11 كيلومترا جنوب مدينة هيكوري. وأفادت السلطات بأنه تم إطلاق ما لا يقل عن 80 رصاصة بدءاً من حوالي الساعة 12:45 صباحا. وأفاد شهود بأنهم ركضوا، وانبطحوا طلبا للحماية، وهرعوا إلى سياراتهم للفرار.

أخبار ذات صلة المستشار الألماني يقوم بزيارة رسمية إلى واشنطن الرسوم الجمركية الأميركية على الفولاذ والألمنيوم تدخل حيز التنفيذ المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الولايات المتحدة نورث كارولينا إطلاق نار

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يتحدث عن خروقاته في لبنان بعد وقف إطلاق النار

أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي، بارتكاب خروقات لوقف إطلاق النار في لبنان، مشيرا إلى أنه نفذ حوالي 500 هجوم منذ وقف إطلاق النار الذي تحقق في تشرين الثاني/ نوفمبر 2024.

ولفت جيش الاحتلال خلال حديثه عمّا وصفها "الإنجازات" في لبنان بعد وقف إطلاق النار، إلى أن "ثلث الإنجازات العملياتية التي أوصلت حزب الله إلى أصعب وضع منذ تأسيسه، تحققت خلال فترة التهدئة"، وفق ما أوردته صحيفة "هآرتس" العبرية.

وأكد أن "سلاح الجو الإسرائيلي هاجم الأراضي اللبنانية حوالي 500 مرة خلال 243 يوما منذ وقف إطلاق النار، وتقل فيها أكثر من 230 عنصرا من حزب الله"، مضيفا أنه "تمكن من تدمير آلاف الصواريخ و90 منصة إطلاق و20 مقرا وخمسة مواقع لإنتاج الأسلحة ومعسكرات تدريب وبنية تحتية للحزب".

ونوه إلى أنه خلال الأسابيع الأخيرة دمرت الغارات الإسرائيلية حوالي 3000 صاروخ، بالإضافة إلى البنية التحتية تحت الأرض جنوب الليطاني، مشيرا إلى أنه "قتل أكثر من 4000 عنصر في حزب الله منذ بدء الحملة ضده وهناك مئات في عداد المفقودين، بما في ذلك قمة الحزب بأكملها باستثناء شخصيتين كبيرتين".

وادعى جيش الاحتلال أنّ الحزب يواجه صعوبة في شغل المناصب العليا، لافتا إلى أنه "قبل الحرب، بلغ عدد القوة النظامية لحزب الله حوالي 25000 شخص، واليوم، نصف هذه القوة جاهز للقتال".



وعلى الرغم من الضربة الشديدة، يقول جيش الاحتلال الإسرائيلي إن "حزب الله يحاول إعادة بناء نفسه"، مؤكدا أنه "اليوم غير قادر على غزو الأراضي الإسرائيلية وبدء مواجهة طويلة الأمد".

ووفق ما نشرته "هآرتس"، فإنّ "الحزب يواجه صعوبة في إعادة ربطه بالمحور، وقد حوّلت قوة الرضوان النخبوية إلى مهام داخلية (الرقابة وحماية أصول الحزب)، رغم أن هدفها الأصلي هو المواجهة مع الجيش الإسرائيلي".

وتحدثت الصحيفة نقلا عن جيش الاحتلال، أن "معظم أسلحة حزب الله جرى نقلها إلى شمال الليطاني، ووفقا لتقديرات إدارة الاستخبارات، يمتلك الحزب آلاف الصواريخ معظمها قصير المدى، ويمكن لمئات منها الوصول إلى وسط إسرائيل".

ويشير التقييم الإسرائيلي إلى أن حزب الله غير قادر حاليا على إطلاق الصواريخ باستمرار على إسرائيل، بسبب نقص منصات الإطلاق، مضيفا أن "الحزب يطمح إلى ابتكار وسائل لشن غارات محددة على أهداف، لكن يبدو أن هذه خطط مستقبلية يعجز التنظيم حاليا عن تحقيقها".

ووفق جيش الاحتلال، فإنّ القدرة الرئيسية التي تبقى لدى حزب الله، هي مخزونه من الطائرات المسيرة القادرة على تعطيل الحياة في الشمال، منوها إلى أنه جرى رصد مؤخرا محاولات لاستئناف إنتاج الطائرات المسيرة في منطقة الحدحية بالعاصمة بيروت، وتم قصف مباني الإنتاج بعد إصدار إشعار إخلاء للمدنيين.

مقالات مشابهة

  • جولة تفتيشية ميدانية لمساعد مدير أمن بنغازي الكبرى على عدد من مراكز الشرطة
  • معركة الطالبية.. مقـ.تل عنصر اجرامى تبادل إطلاق النار مع الشرطة
  • مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في الرملة
  • مدير عام قوات الشرطة رئيس غرفة طوارئ إمتحانات الشهادة الثانوية يطمئن على سلامة الامتحانات في عطبرة عقب حريق محدود بمركز الكنترول
  • جريمة مروعة في فرجينيا..إضرام النار في مسؤول محلي داخل مكتبه
  • حزب الله: لن نسلّم سلاحنا من أجل الاحتلال الإسرائيلي (شاهد)
  • ويتكوف يتوجه إلى تل أبيب لبحث وقف إطلاق النار في غزة
  • موجات تسونامي تضرب سواحل هاواي الأميركية جراء زلزال روسيا
  • جيش الاحتلال يتحدث عن خروقاته في لبنان بعد وقف إطلاق النار
  • مطلق النار الذي قتل 4 في مانهاتن لاعب سابق كان يستهدف رابطة كرة القدم الأميركية