#شهادتي_لسجل_التاريخ
سرديّة القوى المدنيّة (قحت\تقدم\صمود) وأتباعهم تقتضي إنّه:
١- الجنجويد غير مكلّفين: أيّ إجرام بيمارسوه بتقع مسئوليته على الحرب ومن أشعلها، أو على الأسّسًوا الدعم السريع، لكن الدعّامة نفسهم ما عليهم شي!
٢- الكيزان بتحمّلوا مسئوليّة جريمة تأسيس الدعم السريع، لكن الدعم السريع في نفسه ما حاجة كعبة، بل أفضل من الجيش القومي نفسه.


٣- الجيش العمره ١٠٠ سنة، من قبل ما يولد حسن الترابي، حق الكيزان، لكن الدعم السريع الأسّسوه الكيزان كيان مستقل ما عنده علاقة بالكيزان، بل وتسند إليه مسئوليّة تطهير الجيش من الكيزان!
٤- الجيش البيضم كافّة السحنات والأعراق ما قومي، لكن الدعم السريع المبني على قبائل جنيد ويتباهى نظارها بأنّهم أساسه قومي!
٥- الجيش القاتل أفراده واستشهدوا دفاعاً عن المعتصمين في ٧ و٩ و١١ أبريل ٢٠١٩ ما شارك في الثورة لأنّه ما حمى المعتصمين تاني في ٣ يونيو ٢٠١٩، والدعم السريع الشارك في قتل المعتصمين في ٣ يونيو ٢٠١٩ شارك في الثورة لأنّه ما شارك في قتل الثوّار قبل ذلك!
٦- الجيش اللي هم بي روحهم جابوا قيادته رمز سيادة ضد التحوّل الديموقراطي، والدعم السريع البتملكه أسرة مع التحوّل الديموقراطي!
٧- الدعم السريع ما بتلقّى أيّ دعم أو تمويل خارجي، بصنع المسيّرات في الضعين بمجهودات ذاتيّة، بالإضافة للأسلحة البدّوها ليه البلابسة.
٨- لا توجد دولة ولا سيادة، لكن جوازات اللادولة دي سارية ومعتمدة، وحق مستحق.
٩- البرهان فقد الشرعيّة بمشاركته في انقلاب ٢٥ أكتوبر، لكن حميدتي شريكه استعاد شرعيته باعتذاره عن المشاركة بعد اكتشف إنّه الانقلاب فيه كيزان، أمّا حمدوك الأدّى القسم لتشكيل حكومة الانقلاب فشرعيته مستدامة: irrevocable!
١٠- الإرهاب البتمارسه قوّات الدعم السريع ما مشكلة، المشكلة في الإرهاب المحتمل يحصل في جانب الجيش!
وهكذا!

Abdalla Gafar

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

حكومة السودان والدعم السريع يتبادلان الاتهام بالهجوم على قافلة غذاء

الخرطوم - تبادلت الحكومة السودانية و"قوات الدعم السريع" الثلاثاء، الاتهام بالهجوم على قافلة إغاثية تابعة لبرنامج الأغذية العالمي بمنطقة الكومة بولاية شمال دارفور غرب البلاد الاثنين.

وأعربت الحكومة في بيان أصدره مكتب متحدثها عن "استهجانها وقلقها العميق إزاء الحادثة الخطيرة التي وقعت مساء الاثنين، والتي تعرضت خلالها سيارات الإغاثة الإنسانية التابعة للأمم المتحدة لهجوم غادر باستخدام طائرات مسيّرة هجومية تتبع لميليشيا الدعم السريع المتمردة، وذلك في منطقة الكومة".

وقال البيان: "جاء هذا الاعتداء في محاولة متعمدة لقطع الطريق أمام الفرق الإنسانية وتعطيل مهمتها في إيصال المساعدات إلى المواطنين المحاصرين في مدينة الفاشر ومعسكرات النازحين".

وأوضح أن الهجوم أسفر عن مقتل "عدد من الحراس والسائقين والمواطنين وإصابة عدد من أفراد الحماية المرافقة للقافلة فضلا عن تدمير عدد من الشاحنات التابعة للأمم المتحدة".

وعدت الحكومة الهجوم "انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني، وتقويضا مباشرا ومتعمّدا للجهود الحثيثة التي تبذلها الحكومة بالتعاون مع الأمم المتحدة والمنظمات الدولية لإيصال المساعدات الإنسانية العاجلة إلى المدنيين المحتاجين والمتأثرين بالحرب".

من جانبها، قالت تنسيقية لجان مقاومة الفاشر (لجنة شعبية): "في جريمة جديدة تُضاف إلى سجل الانتهاكات المتصاعدة، أقدمت قوات الدعم السريع على احتجاز قافلة مساعدات إنسانية تابعة لبرنامج الأغذية العالمي، كانت في طريقها إلى مدينة الفاشر قبل ثلاثة أيام، وذلك في مدينة الكومة، ثم قامت يوم أمس بإحراقها بالكامل".

وأكد بيان التنسيقية أن "استهداف المساعدات الإنسانية ليس فقط جريمة حرب، بل هو أيضا اعتداء مباشرا على أبسط مقومات البقاء لملايين المدنيين الذين يعانون من الجوع والنزوح والانهيار الشامل في الخدمات، في ظل صمت دولي مخزٍ وتواطؤ داخلي لا يقل إجراما عن الفعل ذاته".

في المقابل، اتهمت "قوات الدعم السريع" الجيش السوداني بشن هجوم بطائرة على قافلة إنسانية تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في منطقة الكومة بشمال دارفور.

وقالت في بيان الثلاثاء: "أسفر الهجوم عن مقتل 4 أفراد من القافلة وإصابة اثنين آخرين، وتدمير سبع سيارات بشكل كامل، وذلك بحسب الإحصائيات الأولية".

ومنذ 10 مايو/أيار 2024 تشهد مدينة الفاشر اشتباكات عنيفة بين الجيش و"الدعم السريع" رغم التحذيرات الدولية من خطورة المعارك في المدينة التي تُعد مركز العمليات الإنسانية لولايات دارفور الخمس.

كما تتهم السلطات السودانية منذ فترة قوات الدعم السريع بشن هجمات بطائرات مسيّرة على منشآت مدنية، من بينها محطات كهرباء وبنية تحتية في مدن شمال وشرق البلاد، دون تعليق من "الدعم السريع".

ويخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل/ نيسان 2023 حربا أسفرت عن مقتل أكثر من 20 ألف شخص ونزوح ولجوء نحو 15 مليونا، بحسب الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدّرت دراسة أعدتها جامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفًا.

مقالات مشابهة

  • الدعم السريع تستهدف استاد الأبيض غرب السودان بمسيرات أثناء مباراة كرة قدم
  • الهيئة النسائية في بني حشيش تقدم قافلة عيدية دعمًا للقوة الصاروخية
  • مقتل وإصابة العشرات في الفاشر بقصف من قوات الدعم السريع
  • مقتل 14 شخصا في قصف لميليشيا الدعم السريع لسوق نيفاشا بالسودان
  • مقتل 14 مدنياً في قصف لقوات الدعم السريع على مخيم نازحين بدارفور
  • مصر تدعم الجيش السوداني ضد الدعم السريع! القاهرة توضح
  • مصطفى بكري: قائد ميليشيا الدعم السريع يبرر هزيمته بإلقاء المسئولية على مصر
  • فرق التدخل السريع بالدفاع المدني تواصل مهامها لخدمة وسلامة ضيوف الرحمن
  • حكومة السودان والدعم السريع يتبادلان الاتهام بالهجوم على قافلة غذاء