سرديّة القوى المدنيّة (قحت\تقدم\صمود) وأتباعهم تقتضي إنّه: (..)
تاريخ النشر: 4th, June 2025 GMT
#شهادتي_لسجل_التاريخ
سرديّة القوى المدنيّة (قحت\تقدم\صمود) وأتباعهم تقتضي إنّه:
١- الجنجويد غير مكلّفين: أيّ إجرام بيمارسوه بتقع مسئوليته على الحرب ومن أشعلها، أو على الأسّسًوا الدعم السريع، لكن الدعّامة نفسهم ما عليهم شي!
٢- الكيزان بتحمّلوا مسئوليّة جريمة تأسيس الدعم السريع، لكن الدعم السريع في نفسه ما حاجة كعبة، بل أفضل من الجيش القومي نفسه.
٣- الجيش العمره ١٠٠ سنة، من قبل ما يولد حسن الترابي، حق الكيزان، لكن الدعم السريع الأسّسوه الكيزان كيان مستقل ما عنده علاقة بالكيزان، بل وتسند إليه مسئوليّة تطهير الجيش من الكيزان!
٤- الجيش البيضم كافّة السحنات والأعراق ما قومي، لكن الدعم السريع المبني على قبائل جنيد ويتباهى نظارها بأنّهم أساسه قومي!
٥- الجيش القاتل أفراده واستشهدوا دفاعاً عن المعتصمين في ٧ و٩ و١١ أبريل ٢٠١٩ ما شارك في الثورة لأنّه ما حمى المعتصمين تاني في ٣ يونيو ٢٠١٩، والدعم السريع الشارك في قتل المعتصمين في ٣ يونيو ٢٠١٩ شارك في الثورة لأنّه ما شارك في قتل الثوّار قبل ذلك!
٦- الجيش اللي هم بي روحهم جابوا قيادته رمز سيادة ضد التحوّل الديموقراطي، والدعم السريع البتملكه أسرة مع التحوّل الديموقراطي!
٧- الدعم السريع ما بتلقّى أيّ دعم أو تمويل خارجي، بصنع المسيّرات في الضعين بمجهودات ذاتيّة، بالإضافة للأسلحة البدّوها ليه البلابسة.
٨- لا توجد دولة ولا سيادة، لكن جوازات اللادولة دي سارية ومعتمدة، وحق مستحق.
٩- البرهان فقد الشرعيّة بمشاركته في انقلاب ٢٥ أكتوبر، لكن حميدتي شريكه استعاد شرعيته باعتذاره عن المشاركة بعد اكتشف إنّه الانقلاب فيه كيزان، أمّا حمدوك الأدّى القسم لتشكيل حكومة الانقلاب فشرعيته مستدامة: irrevocable!
١٠- الإرهاب البتمارسه قوّات الدعم السريع ما مشكلة، المشكلة في الإرهاب المحتمل يحصل في جانب الجيش!
وهكذا!
Abdalla Gafar
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
مناوي: مستعدون للتواصل مع “الدعم السريع” في هذه الحالة…
متابعات ـ تاق برس- أعلن حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي، أنهم مستعدون للتواصل مع كل القوى السياسية والمجتمعية والدينية ومع قوات الدعم السريع إذا وجدنا” موقفها “معقولاً.
وقال في مؤتمر صحفي للكتلة الديمقراطية لقوى الحرية والتغير مساء الاثنين: هناك “برود” بعد تحرير كل من الجزيرة وكردفان ولا بد من تحرير الفاشر.
وتعيش الفاشر وضعا إنسانيا حرجا، حيث تعاني من انعدام كامل للمواد الغذائية؛ في ظل استمرار الحصار المفروض عليها من قبل قوات الدعم السريع منذ عامين، حيث تمنع دخول أي مساعدات غذائية إلى المدينة.
الدعم السريعالكتلة الديمقراطية الحرية والتغييرمناوي