تشيلسي يسعى لضم محمد قدوس ووست هام يرفض العرض الأول
تاريخ النشر: 5th, June 2025 GMT
رفض نادي وست هام يونايتد عرضًا من تشيلسي لضم النجم الغاني محمد قدوس، تضمن صفقة تبادلية تشمل الحارس روبرت سانشيز ولاعب الوسط كيرنان ديوسبري-هال، بالإضافة إلى مبلغ مالي.
تشيلسي يسعى لضم محمد قدوس ووست هام يرفض العرض الأول ويأتي هذا الرفض في ظل تمسك وست هام بخدمات قدوس، الذي انضم إلى الفريق في صيف 2023 قادمًا من أياكس مقابل 38 مليون جنيه إسترليني.
قدوس، البالغ من العمر 24 عامًا، قدم أداءً لافتًا مع "الهامرز"، حيث سجل 19 هدفًا وقدم 10 تمريرات حاسمة في 80 مباراة بجميع المسابقات. ورغم اهتمام أندية سعودية، أبرزها النصر، بالحصول على خدماته مقابل 85 مليون جنيه إسترليني، إلا أن اللاعب يفضل البقاء في الدوري الإنجليزي الممتاز.
يُذكر أن عقد قدوس مع وست هام يتضمن شرطًا جزائيًا بقيمة 85 مليون جنيه إسترليني للأندية الإنجليزية، و120 مليون جنيه إسترليني للأندية السعودية، ويكون هذا الشرط ساريًا خلال الأيام العشرة الأولى من شهر يوليو.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ملیون جنیه إسترلینی
إقرأ أيضاً:
تمرير صفقة نظافة بـ293 مليون لصالح “تعاونية” يثير ضجة بوزارة التضامن
زنقة 20 | الرباط
تثير صفقة عمومية أطلقتها وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، التي ترأسها نعيمة ابن يحيى، العديد من علامات الاستفهام، بعد أن رست على تعاونية غير معروفة في مجال الخدمات، بقيمة قاربت 293 مليون سنتيم، في إطار تنظيف المباني الإدارية التابعة للوزارة.
الصفقة، التي تحمل رقم 01/2025، أُسنِدت إلى التعاونية مؤخرا بعد أن قدمت – حسب ما أعلنته الوزارة – العرض “الأكثر فائدة من الناحية الاقتصادية”، رغم أن الوثائق تشير إلى أن 23 تعاونية وشركة شاركت في الصفقة وقدمت نفس المبلغ بالضبط: 2.929.400,51 درهم، باستثناء مشارك وحيد تقدّم بمبلغ يفوق 351 مليون سنتيم.
وما يثير التسؤلات خاصة في ما يتعلق بالتعاونية الفائزة، حيث لم يكشف ما إذا كانت مسجلة ضمن السجل المحلي للتعاونيات، وهي الخطوة القانونية الضرورية التي تُمكّن التعاونيات من ولوج الصفقات العمومية بصفة قانونية، بالمقابل الوزارة لم تنشر أي توضيح في نتائج الصفقة يهم وضعية التعاونية على هذا المستوى.
وتبقى الأسئلة قائمة حول المعايير المعتمدة لاختيار “العرض الأنسب اقتصادياً”، في ظل تقديم معظم المشاركين نفس القيمة المالية وتقريبا نفس العرض التقني، وهو ما يطرح علامات استفهام حول معايير التقييم والاختيار.