خاص

نشر حارس مرمى نادي العروبة، رافع الرويلي، صورة عبر حسابه في منصة إكس ظهر فيها مبتسمًا برفقة أبنائه، موجهًا تهنئة بمناسبة عيد الأضحى المبارك، حيث كتب: “كل عام وأنتم بألف خير.”

وظهر الرويلي في الصورة بإطلالة تقليدية سعودية، وسط أجواء أسرية دافئة، في لحظة تعكس روح العيد والتماسك العائلي، رغم الظروف الصعبة التي مر بها ناديه مؤخرًا.

يُذكر أن العروبة هبط رسميًا إلى دوري الدرجة الأولى بعد قرار مركز التحكيم الرياضي باعتماد فوز نادي النصر في المواجهة التي جمعتهما، نتيجة احتجاج رسمي ضد مشاركة الرويلي في المباراة، وهو القرار الذي تسبب في خسارة العروبة لنقاط كانت ستؤمّن بقاءه في دوري روشن.

ورغم الجدل حول قرار مركز التحكيم، أظهر الرويلي من خلال هذه الصورة تجاوزًا نفسيًا وموقفًا إيجابيًا، نال إعجاب المتابعين الذين تفاعلوا مع منشوره بعبارات التهاني والدعم.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: العروبة رافع الرويلي عيد الأضحى

إقرأ أيضاً:

فيلم “بوحة”.. أيقونة العيد التي لا تغيب عن الشاشة رغم مرور 20 عامًا

 

يطل علينا كل عيد أضحى بروح فكاهية لا تُنسى، إنه فيلم بوحة الذي تحوّل إلى طقس سينمائي خاص في احتفالات الوطن العربي بالعيد. وعلى الرغم من مرور عقدين على عرضه الأول عام 2005، ما زال الفيلم يحجز مكانه على شاشات الفضائيات وفي قلوب المشاهدين، كأنه يُعرض للمرة الأولى.

 

بوحة ليس مجرد فيلم كوميدي، بل نافذة على عالم الجزارين الشعبي في قلب منطقة “سوق المدبح” بالسيدة زينب، حيث تدور أغلب أحداثه، كاشفًا تفاصيل يومية وعلاقات إنسانية في إطار ساخر ومليء بالمواقف الساخنة.

 

من أشهر الإفيهات التي رسخها الفيلم في وجدان الجمهور وتُردد في كل عيد:
“العيد فرحة ماء”، “صبح صبح يا عم الحاج”، “تصدق سلخت قبل ما أدبح”، و“طور هايج في عنبر 7”، وهي عبارات تحوّلت إلى جزء من الذاكرة الشعبية للعيد.


أبطال فيلم بوحة

الفيلم من بطولة محمد سعد في واحدة من أبرز أدواره، إلى جانب مي عز الدين، لبلبة، حسن حسني، مجدي كامل، سليمان عيد، هشام المليجي، وغريب محمود، ومن تأليف نادر صلاح الدين، وإخراج رامي إمام. وقد حقق عند عرضه إيرادات كبيرة وأثبت نجاحه جماهيريًا.

 

أحداث فيلم بوحة

تدور القصة حول “بوحة الصباح”، الذي يفقد والده، ويكتشف أن له ميراثًا يقدّر بنصف مليون جنيه لدى المعلم محروس الضبع، ينطلق في رحلة من قريته إلى القاهرة بحثًا عن المال المفقود، وفي “المدبح” يتقاطع طريقه مع الست “حلويات” وابنتها “كوته”، ليواجه ظلم المعلم فرج ويخوض مغامرات تنقله من البساطة إلى المواجهة.

رغم بساطة الحكاية، فإن بوحة ترك بصمة خالدة، ليصبح فيلمًا لا يكتمل العيد إلا بضحكاته.

مقالات مشابهة

  • الوحدة ينتظر رد مركز التحكيم في قضية النصر
  • صبا مبارك تستمتع بإجازة العيد وسيلفي يورطها مع الجمهور
  • فتاة تضبط عقال زوجها في صباح العيد : هو القائد اليوم
  • فيلم “بوحة”.. أيقونة العيد التي لا تغيب عن الشاشة رغم مرور 20 عامًا
  • "الوحش" يظهر في مستشفى قوص المركزي عقب صلاة العيد
  • صورة العيد: مشهد طفولي يُجسّد براءة وفرحة الأضحى
  • موجة حر قياسية تتعدى 41 درجة خلال العيد بهذه الولايات!
  • نادي السلام للرياضات الخاصة في حمص يستأنف نشاطه الرياضي بعد عطلة العيد
  • مصطفى بكري.. القصيدة الأخيرة في ديوان اليَعارِبة