اتمسكت قبل العيد.. حبس المتهمين بجلب مخدرات من خارج البلاد
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
قررت جهات التحقيق المختصة حبس المتهمين بجلب مخدرات من خارج البلاد لترويجها خلال العيد.
أكدت معلومات وتحريات قطاعى "الأمن العام - مكافحة_المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة" بالتنسيق مع أجهزة الوزارة المعنية قيام بؤر إجرامية بنطاق عدة محافظات تضم (عناصر جنائية -شديدة_الخطورة) بمحاولة جلب كميات من المواد المخدرة والأسلحة النارية غير المرخصة تمهيداً للاتجار بها خلال العيد.
عقب تقنين الإجراءات تم استهدافهم بالتنسيق مع قطاع الأمن المركزى ، وأسفر التعامل عن مصرع (عنصرين جنائيين شديدى الخطورة بالمنوفية – سبق اتهامهما فى جنايات (خطف – مخدرات – سرقة بالإكراه – استعراض قوة وسلاح نارى) ومحكوم عليهما بالإعدام والسجن المؤبد فى جنايتى "قتل عمد – شروع فى قتل") وضبط باقى عناصر تلك البؤر وبحوزتهم (قرابة 284 كيلو جراما من المواد المخدرة المتنوعة "حشيش ، آيس ، هيروين - هيدرو" – 30 ألف قرص مخدر – 27 قطعة سلاح نارى "3 بنادق آلية، 4 بنادق خرطوش ، 16 فرد محلى ، 4 طبنجات").. وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بقرابة (40) مليون جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حواد مخدرات العيد سلاح
إقرأ أيضاً:
أمام الكاميرا.. فيديو لسائح برتغالي يتعرض للسرقة في سوريا
تعرض سائح برتغالي لاعتداء وسرقة من قبل شخصين ينتحلان صفة أمنية، وذلك أثناء مروره على طريق حلب شمالي البلاد.
ووفق ما أظهره مقطع فيديو الذي نشره السائح عبر منصات التواصل الاجتماعي، تم إيقافه على الطريق من قبل شخصين قاما بطلب هويته وتفتيش هاتفه وإجباره على تسليم المال، قبل أن يستوليا على مبلغ 800 دولار وبطاقات ذاكرته.
وأعلن قائد قوى الأمن الداخلي في محافظة حلب، العقيد محمد عبد الغني، أن التحقيقات أفضت إلى تحديد هوية المتورطين في الحادثة.
وأكد أنه جرى إلقاء القبض عليهما وتحويلهما للتحقيق تمهيدا لمحاسبتهما، مشددًا على التزام السلطات بحماية السياح والأجانب وضمان عدم إفلات أي معتدٍ من العقاب.
وأثار المقطع ضجة كبيرة على المواقع والصفحات الاجتماعية، حيث قال نشطاء إنه يعكس استمرار حالة الفوضى والانفلات الأمني في العديد من المناطق السورية، فيما أشاد البعض الآخر بسرعة الاستجابة الأمنية وعبروا عن إدانتهم لهذه الممارسات الإجرامية التي تسيء إلى صورة الأمن في البلاد، مطالبين بتشديد العقوبات بحق مرتكبيها.