“وزير النقل” يقف على جاهزية مطار المؤسس لمرحلة مغادرة الحجاج
تاريخ النشر: 8th, June 2025 GMT
تفقد معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح بن ناصر الجاسر، اليوم، مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة؛ للوقوف على جاهزية العمليات التشغيلية لمغادرة ضيوف الرحمن، بعد أن أتموا مناسك حجهم لهذا العام.
واطلع معاليه خلال الزيارة على آليات استقبال الحجاج وتسهيل إجراءات سفرهم في صالات المغادرة، وسير الأعمال التشغيلية والمرافق والخدمات المقدمة؛ بما يضمن انسيابية الحركة، ورفع كفاءة الأداء، وتقديم أفضل الخدمات للحجاج وفق أعلى معايير الجودة.
يُذكر أن مرحلة القدوم في موسم حج هذا العام شهدت استقبال أكثر من “1.4” مليون حاج من خارج المملكة عبر الجو، من خلال أكثر من “10” آلاف رحلة دولية مجدولة وعارضة، عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة ومطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة، ووصل الحجاج من “71” دولة، ومن “238” وجهة، وخُصصت “11” صالة سفر لاستقبالهم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يطلع على “العمليات الأمنية” لشرطة باريس
البلاد (باريس)
زار صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية أمس (الثلاثاء)، مركز العمليات الأمنية لشرطة باريس، وكان في استقبال سموه لدى وصوله، محافظ شرطة مدينة باريس لوران نونييه.
واطلع الأمير عبدالعزيز بن سعود خلال الزيارة على آلية العمل المتبعة في إدارة العمليات الأمنية، ومراقبة الوضع الميداني على مدار الساعة، مستمعًا لشرح من المسؤولين عن المركز حول الأنظمة التقنية الحديثة المستخدمة، إلى جانب أبرز المهام المناطة بغرفة عمليات أولمبياد باريس للألعاب الأولمبية والبارالمبية، الذي استضافته باريس العام الماضي 2024. وشهد سموه فرضية أمنية قدمها رجال الأمن بشرطة باريس، تتعلق بالتعامل مع السيناريوهات الطارئة.
كما زار سمو وزير الداخلية قوات التحري والدعم والتدخل والردع الأمني التابعة للشرطة الوطنية الفرنسية. واستمع سموه خلال الزيارة لشرح من قائد قوات التحري والدعم والتدخل والردع الأمني غيوم كاردي، حول طبيعة عمل القوات، ومهامها الميدانية في مواجهة التهديدات الأمنية، والتدخل السريع في الحالات الطارئة. ونفذت القوات خلال الزيارة فرضية أمنية، للتعامل مع التهديدات باستخدام أحدث الأساليب التكتيكية والتقنيات المساندة.