«السلام» تُوسّع أعمالها وتُنجز أكثر من 200 مشروع للتكيّيف المركزي «دكت/سنترال»
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
في إطار توسّعها المستمر وسعيها نحو تطوير أعمالها وتأكيد تفوقها في تقديم أفضل الخدمات في مجالات التكييف؛ أنجزت إلكترونيات غاز السلام، الموزع الأول لمكيفات الهواء والأجهزة المنزلية في مملكة البحرين، أكثر من 200 مشروع للتكييف المركزي (دكت/سنترال) للڤلل السكنيّة، المحلّات التجاريّة، المستشفيات، المطاعم، المخازن وغيرها.
وفي تصريح له، أكد رئيس العمليات في «السلام» أن «سوق التكييف في الآونة الأخيرة يشهد تغيّرًا في نسبة إقبال وطلب المستهلكين والمطورين وأصحاب المشاريع السكنية والتجارية ومختلف الفئات والشرائح على المكيفات المركزية (الدكت ــ أو السنترال كما هو معروف)، وذلك بسبب الشكل والتصميم العصري والحديث عبر إخفاء أجهزة التكييف في الديكور الداخلي، بالإضافة للتقنيات الحديثة؛ كزيادة نسبة الهدوء وتوفير الطاقة وتوزيع الهواء بطريقة تناسب مساحة المكان». وأضاف السيد البني أن «هذا التقدم الملحوظ في أعمال «السلام» وإنجاز هذه المشاريع بهذا المستوى من الجودة والعناية في التركيب؛ يُعزز من مركز «السلام» وموقعها؛ لكونها الموزع الأول للمكيفات والأجهزة المنزلية في البحرين، ويُشكل قفزة نوعية من حيث مستوى خدمات التكييف مع أسطول خدمات متكامل وطاقم تركيب ذو خبرة وكفاءة، ونسبة رضا كبيرة من الزبائن».
وتُعد «السلام» الوكيل الحصري في البحرين للمكيفات المركزية من العلامة التجارية العالمية والمصنع الأول للمكيفات في العالم «Midea» بأحجام تبدأ من 2 طن وأكثر، وبتقنيات حديثة ومتميزة، كتقنية «الإنفيرتر» الموفرة بنسبة 50% للكهرباء، والمزودة بنظام التدفئة وتقنية الواي فاي، مع ضمان شامل يصل إلى سنتين؛ بالإضافة لسبع سنوات على الضاغط (الكومبريسر)، فضلًا عن تقديها للعديد من العلامات التجارية الأخرى مثل «Pearl» و»Carrier» و»Daikin» وغيرها. وتُقدم «السلام» خدمة الاستشارة والمعاينة المجانية مع مهندسي وخبراء التكييف، وذلك من خلال الاتصال على الرقم 17401212، أو من خلال «الواتساب» على الرقم 33699357.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
محافظ بنك كندا المركزي يحذر من ضعف النمو بسبب التعريفات الجمركية
توقع محافظ بنك كندا المركزي، تيف ماكليم، أن يكون النمو في الربع الثاني من العام الحالي "أضعف بكثير" من الربع الأول، وقد يتفاقم هذا التراجع في الأرباع اللاحقة إذا استمر عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية.
وقال ماكليم، الذي كان يتحدث في مؤتمر صحفي متلفز مع وزير المالية الكندي فرانسوا فيليب شامبين في بانف، اليوم، الجمعة، مستشهدًا بالبيان المشترك الصادر سابقًا، إن حالة عدم اليقين قد انخفضت إلى حد ما، ولكن لا يزال هناك حاجة إلى بذل المزيد من الجهود.
وقال ماكليم عن نمو الناتج المحلي الإجمالي: "أتوقع أن يكون الربع الثاني أضعف بكثير"، مضيفًا أن توقعاته للأشهر التي تلي الربع الثاني ستعتمد على نطاق الرسوم الجمركية ومداها.
وقال: "كندا حريصة على الجلوس مع الولايات المتحدة والعمل على حل خلافاتنا، والتوصل إلى اتفاق، والحصول على توضيح، ثم يمكننا العودة إلى النمو بقوة".
وأضاف: "إذا سارت الأمور في الاتجاه المعاكس، فسيكون الوضع أسوأ"، في إشارة إلى معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي في الأرباع اللاحقة إذا استمرت الرسوم الجمركية.
وتوقع البنك المركزي الشهر الماضي أن يبلغ الناتج المحلي الإجمالي السنوي للربع الأول 1.8%، لكنه لم يُقدم أية توقعات أخرى، مُشيرًا إلى حالة عدم اليقين بشأن سياسة الرسوم الجمركية الأمريكية.
ومن المقرر أن تُصدر هيئة الإحصاء الكندية بيانات الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول في 30 مايو. وكانت قد توقعت نموًا سنويًا في الربع الأول بنسبة 1.5%.
وقال ماكليم إنه يتوقع أن تُعزز الصادرات النمو، نظرًا لأن الشركات سارعت إلى إرسال البضائع إلى الولايات المتحدة قبل سريان الرسوم الجمركية في أبريل، إلا أن حالة عدم اليقين السائدة تُعيق الاستثمارات والاستهلاك، مما سيُؤثر سلبًا في الاقتصاد.