«فوتوجراف» يشارك رسميا في مهرجان للفيلم القصير في بلجيكا
تاريخ النشر: 10th, June 2025 GMT
أعلن الفنان محمد رأفت، بطل الفيلم المصري القصير «فوتوجراف»، اختياره رسميا للمشاركة في مهرجان" Festival International du Film Espoir"في دورته الثالثة، التي تقام في مدينة بروكسل بدولة بلجيكا.
وفيلم "فوتوجراف" حظى الفترة الأخيرة بالمشاركة في العديد من المحافل السينمائية الدولية، إضافة إلى المهرجانات المحلية والعربية، وكان أخرها مهرجان "Bango International Film Festival"بالهند، ومهرجان مراكش الدولي للفيلم القصير جدا بالمغرب، وشارك أيضا في مهرجان (Student World Impact Film Festival) بولاية نيو جيرسي في الولايات المتحدة الأمريكية، والمهرجان الدولي الإلكتروني للأفلام القصيرة بسوريا، ومهرجان (Afrika Film Festival) بمدينة لوفن في بلجيكا في دورته الـ 26.
الفيلم فكرته مستوحاه من قصة حقيقية، حيث تدور أحداثه حول شخصية خجولة تدعى "رأفت" أصبحت حياته أكثر صعوبة بعد وفاة والدته، وعندما آن الأوان للاحتفال بيوم ميلاده بدونها، اتجه للبحث عن كيفية الحصول على صورة لا يظهر فيها بمفرده، الفيلم بطولة محمد رأفت، ورينا ماهر، وندى محمود، وخالد شريف، ونانسي حامد، وعمر حسن، وعرفات مهدي، وروجينا عادل، تأليف وإخراج عمرو سليم.
اقرأ أيضاًالفيلم المصري القصير "فوتوجراف" يشارك في مهرجان سينمائي بالهند
«فار بـ 7 أرواح» مهدد بالسحب من دور العرض السينمائي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سوريا بلجيكا محمد رأفت مهرجان للفيلم القصير فی مهرجان
إقرأ أيضاً:
بلجيكا تطالب دول الاتحاد الأوروبي بإلغاء اتفاقيات الاستثمار مع روسيا
قال موقع Euractiv، نقلا عن وثائق اطلع عليها، إن بلجيكا تطالب دول الاتحاد الأوروبي بإلغاء اتفاقيات الاستثمار مع روسيا مقابل الموافقة على مصادرة الأصول الروسية المجمدة.
وأشار الموقع إلى أن بلجيكا تطالب بضمانات من دول الاتحاد الأوروبي مقابل مصادرة الأصول الروسية المجمدة لمساعدة نظام كييف.
ووفقًا للمعلومات المتوفرة لدى الموقع، في سلسلة التعديلات على المسودة القانونية للمفوضية الأوروبية، التي أُرسلت لأول مرة إلى سفراء الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي، تشير بلجيكا إلى أن الضمانات الخاصة بتوفير الأصول الروسية المجمدة لمساعدة كييف يجب أن تكون "مستقلة وذاتية" بحيث تظل سارية حتى لو تم إعلان إلغاء سريان القرض المقدم لأوكرانيا واعتباره غير صالح.
وأورد الموقع: "وتشمل المطالب الرئيسية الأخرى التي قدمتها بلجيكا أن تغطي دول الاتحاد الأوروبي أي تكاليف دعاوى قانونية محتملة قد ترفعها موسكو ضد أي دولة عضو (في الاتحاد)، وألا تدخل دول الاتحاد الأوروبي في اتفاقيات استثمار جديدة مع روسيا وأن تلغي الاتفاقيات القائمة، فضلا عن مجموعة من التدابير الأخرى لحماية بلجيكا من الإجراءات الانتقامية المتوقعة من موسكو".
تسعى المفوضية الأوروبية للحصول على موافقة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على استخدام الأصول السيادية الروسية لصالح نظام كييف. وبحث موضوع استخدام مبلغ يتراوح بين 185 مليار يورو و210 مليارات يورو كقرض، يُشترط على أوكرانيا سداده بعد انتهاء النزاع وطبعا في حال قيام موسكو بدفع تعويضات عن الأضرار المادية.
في غضون ذلك، نوهت وزارة الخارجية الروسية بأن فكرة الاتحاد الأوروبي بشأن دفع روسيا تعويضات لأوكرانيا بعيدة كل البعد عن الواقع، واتهمت الوزارة قيادة الاتحاد الأوروبي بممارسة سرقة الأصول الروسية.
وأشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، سابقا إلى أن موسكو تُعدّ حزمة من الإجراءات الانتقامية في حال مصادرة الأصول الروسية المجمدة في الاتحاد الأوروبي.