قالت ولاء السلامين، مراسلة القاهرة الإخبارية من رام الله، إن العملية العسكرية في شمال غزة مازالت  مستمرة حتي  الآن في مدينة نابلس، لافتة أن نحو 40 آلية اقتحمت المدينة وبالتحديد البلدة القديمة وفرضت حظرا للتجوال على المدينة وعلى البلدة القديمة بالتحديد.

القاهرة الإخبارية: 55 شهيدا جراء غارات الاحتلال على غزة منذ فجر اليوممراسل القاهرة الإخبارية: الهجوم الروسي الواسع على كييف الأعنف منذ أشهرالقاهرة الإخبارية تكشف عن أخر تطورات الحرب الروسية الأوكرانيةتفتيش وتخريب لعدة منازل وسرقة لأموال الفلسطينيين

 وأوضحت خلال رسالة على الهواء، أنه كان هناك عمليات دهم وتفتيش وتخريب لعدة منازل وسرقة لأموال الفلسطينيين كما شنوا حملة اعتقالات واسعة ونشطت قوات الاحتلال في البلدة القديمة وداهمت عدة أحياء وطالت منها حي حرة اليسمينة والعطعوت والقيرون والعقبة والقيسارية والأولو وغيرها من الأحواش والأزقة في البلدة القديمة في مدينة نابلس.

 وأكملت أن هذه العملية العسكرية التي بدأت منذ ساعة الفجر الأولى وحتى هذه اللحظات واصلت قوات الاحتلال بالدفع بالتعزيزات العسكرية الكبيرة جدا صوب المدينة وتتمركز في عدة مواقع منها ميدان الشهداء وأيضا شارع الباطنية وكروم عاشور كل هذه الأحياء والشوارع التي تتوغل فيها قوات الاحتلال في البلدة القديمة، كما أن الطواقم الطبية تحدثت عن 35 مواطنا أصيبوا بالاختناق جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع بينها إصابة لطفلة صغيرة جدا.

طباعة شارك العملية العسكرية في شمال غزة قطاع غزة ونشطت

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العملية العسكرية في شمال غزة قطاع غزة العملیة العسکریة البلدة القدیمة

إقرأ أيضاً:

المملكة و9 دول يدينون مصادقة الكنيست الإسرائيلي على إعلان فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية

الرياض

أدانت كل من المملكة العربية السعودية، ومملكة البحرين، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية إندونيسيا، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية نيجيريا الاتحادية، ودولة فلسطين، ودولة قطر، وجمهورية تركيا، ودولة الإمارات العربية المتحدة، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي بأشد العبارات مصادقة الكنيست الإسرائيلي على الإعلان الداعي إلى فرض ما يسمى بـ”لسيادة الإسرائيلية”على الضفة الغربية المحتلة، وتعدّه خرقًا سافرًا ومرفوضًا للقانون الدولي، وانتهاكًا صارخًا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وفي مقدمتها القرارات 242 (1967)، و338 (1973)، و2334 (2016)، التي تؤكد جميعها بطلان جميع الإجراءات والقرارات التي تهدف إلى شرعنة الاحتلال، بما في ذلك الأنشطة الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967.

وجددت الأطراف المذكورة أعلاه التأكيد على أن إسرائيل لا تملك أي سيادة على الأرض الفلسطينية المحتلة، مؤكدة أن هذا التحرك الإسرائيلي الأحادي لا يترتب عليه أي أثر قانوني، ولا يمكن أن يغير من الوضع القانوني للأرض الفلسطينية المحتلة، وفي مقدمتها القدس الشرقية، التي تبقى جزءًا لا يتجزأ من تلك الأرض.

كما شددت على أن مثل هذه الإجراءات الإسرائيلية من شأنها فقط تأجيج التوتر المتزايد في المنطقة، الذي تفاقم بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وما خلّفه من كارثة إنسانية في القطاع.

ودعت هذه الأطراف المجتمع الدولي، بما في ذلك مجلس الأمن وجميع الأطراف المعنية، إلى الاضطلاع بمسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، والتحرك العاجل لوقف السياسات الإسرائيلية غير القانونية الهادفة إلى فرض أمر واقع بالقوة، وتقويض فرص تحقيق سلام عادل ودائم، والقضاء على آفق حل الدولتين.

كما جددت هذه الأطراف التزامها بحل الدولتين على أساس قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو/حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

مقالات مشابهة

  • إصابات بالاختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال بيت أمر
  • الحجيري: فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية مقدمة لتهجير الفلسطينيين
  • العدو الصهيوني يعتقل فلسطينيين أثناء التصدي لهجوم مستوطنين جنوبي الضفة
  • إسبانيا تدين دعوة الكنيست بدعم فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية
  • سلطنة عُمان تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي لمشروع قرار فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية
  • قوات الاحتلال تعتقل مواطنين أثناء التصدي لهجوم مستوطنين في بيت أمر
  • الوحش المتفلت.. تعليق حزب الله على فرض السيادة الإسرائيلية ‏على ‏الضفة الغربية وغور الأردن
  • المملكة و9 دول يدينون فرض "السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية
  • المملكة و9 دول يدينون مصادقة الكنيست الإسرائيلي على إعلان فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية
  • المملكة و9 دول تدين مصادقة «الكنيست» على فرض «السيادة الإسرائيلية» على الضفة الغربية