الناجي الوحيد من تحطم الطائرة الهندية: سمعنا صوتا مدويا بعد 30 ثانيا من الإقلاع
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
أكد الناجي الوحيد من تحطم الطائرة الهندية، سماع صوت مدوي بعد 30 ثانيا من الإقلاع، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
كشفت تقارير إعلامية تفاصيل الحادث المروع الذي شهدته الدولة الهندية ظهر اليوم حيث تحطّم طائرة ركاب تابعة للخطوط الجوية الهندية من طراز بوينج 787-8 “دريملاينر”، والتي كانت تُسيّر الرحلة رقم AI171 من مدينة أحمد آباد إلى مطار “غاتويك” في لندن حيث كانت تحمل 242 راكبًا، من بينهم 53 بريطانيًا، 7 برتغاليين، كندي واحد، و169 هنديًا.
وأشارت التقارير الي ان الحادث وقع بعد دقائق من إقلاع الطائرة ظهر يوم الخميس 12 يونيو 2025، ما أسفر عن حالة طوارئ استنفرت جميع الأجهزة المعنية في الهند.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تحطم الطائرة الهندية الطائرة الهندية صوت مدوي الإقلاع أحمد آباد الطائرة الهندیة
إقرأ أيضاً:
إحالة أمام القضاء.. أشرف حكيمي في قلب فضيحة مدويّة !
اتهم الدولي المغربي أشرف حكيمي، اليوم الجمعة، بشكل رسمي، بتهمة الاغتصاب من قبل المحكمة الجنائية الإقليمية في منطقة “هوت دو سين” الفرنسية. وبطلب من النيابة العامة في نانتير الفرنسية في قرار نهائي، في تطور جديدة لقضيته.
و تعود القضية إلى فيفري 2023، حين اتهمت شابة تبلغ من العمر 24 عامًا اللاعب بارتكاب فعل اغتصاب داخل منزله في بولون بيلانكور، بالقرب من العاصمة باريس، وهي الوقائع التي قام بنفيها حكيمي بشكل قاطع منذ بداية التحقيق.
وبحسب ما نقلته صحيفتا Le Parisien وRMC، فإن حكيمي، البالغ من العمر 26 عامًا، لا يزال تحت وضعية “اتهام رسمي”، وهو ما يعني احتمال محاكمته. وإذا أُدين بالتهمة، فإنه يواجه عقوبة قد تصل إلى 15 سنة سجنًا.
من جانبها، أكدت فاني كولين، محامية أشرف حكيمي، أن النيابة “قامت بدورها في تجميع عناصر الاتهام، لكن الملف يحتوي على العديد من المعطيات التي تبرئ موكلي” مضيفة “سنواصل الدفاع حتى النهاية لإثبات براءته، لأنه لم يرتكب أي فعل مخالف”.
في المقابل، عبّرت محامية المشتكية، راشيل فلور باردو، عن “ارتياح كبير” بعد طلب الإحالة للمحكمة، معتبرة أن الأمر يمثل خطوة مهمة في مسار القضية.
وتشير وقائع الملف إلى أن اللقاء بين اللاعب والشابة تم عبر منصة “إنستغرام”، قبل أن يلتقيا في ليلة 25 فيفري، حين ادعت المشتكية أن حكيمي قام بأفعال جنسية رغم رفضها، قبل أن تدفعه وتطلب من صديقتها المجيء لأخذها.
ويُنتظر أن يقرر قاضي التحقيق في المرحلة المقبلة ما إذا كانت القضية ستحال فعلاً للمحاكمة أم لا، وذلك ضمن الصلاحيات القضائية المخولة له.