أعلن وزير التربية الفرنسي، غابريال أتال، حظر ارتداء العباية في المدارس في فرنسا مؤكداً سعيه لوضع قواعد واضحة على المستوى الوطني لمدراء المدارس.
تثير مسألة ارتداء العباية جدلاً منذ أشهر في فرنسا، نتيجة لحوادث وقعت على خلفية هذا الزي ومن المقرر أن يلتقي وزير التربية مسؤولي المدارس ابتداءً من الأسبوع المقبل لمساندتهم في تنفيذ هذا الحظر.
جاءت هذه الخطوة بعد حظر ارتداء الحجاب للاعبات كرة القدم، الذي تمت الموافقة عليه من قبل مجلس الدولة الفرنسي.
ورفعت مجموعة من النساء المسلمات، المعروفات باسم “المحجبات” دعوى قضائية ضد الاتحاد الفرنسي للعبة، استناداً إلى المادة الأولى في لوائح الاتحاد، التي تحظر منذ عام 2016 ارتداء أي علامة أو ملابس تظهر بوضوح الانتماء السياسي أو الفلسفي أو الديني أو النقابي.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية:
فرنسا
مجلس الدولة الفرنسي
إقرأ أيضاً:
مقطع فيديو يثير غضب “الانتقالي” ويتسبب بمقتل 3 من أبرز قيادته في الضالع
الجديد برس| اثارت مشاهد لأول لقاء بين افراد من قوات
صنعاء وعناصر من المجلس الانتقالي خلال افتتاح اول خط بين الطرفين، السبت، ردود أفعال مختلفة.. والمشاهد المتداولة تمت خلال افتتاح طريق الضالع “دمت – مريس” وقد التقى المقاتلين من الطرفين عن خطوط التماس.. وتظهر المقاطع لحظة قيام قناة المسيرة التابعة لحركة أنصار الله “الحوثيين” اجراء مقابلات مع مقاتلي المجلس الانتقالي وتحديدا عناصر “العمالقة”.

وفي المقطع المتداول يظهر المقاتلين السلفيين وهم يحتضون مقاتلي صنعاء ويتحدثون عن ان العدو واحد هو الكيان الإسرائيلي. وقد تباينت ردود الأفعال المختلة من قبل الأطراف الموالية للتحالف تحديدا. في جبهتي باب غلق والفاخر نفذت فصائل جنوبية تعرف بـ”المقاومة الجنوبية” تصعيد على الميدان خسرت خلاله 3 قيادات، وفق ما أفادت به وسائل اعلام جنوبية.. كما شهدت جبهات الإصلاح وتحديدا في مأرب والجوف تصعيد مماثل رغم ان الحزب سبق وان ابرم اتفاقيات من ذات النوع. على الجانب السياسي تنوعت
التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي بين من يرى انها ضمن اتفاق سعودي مع صنعاء، كحال الكاتب الجنوبي صلاح السقلدي، وبين من يرى انها تعكس حجم الاخوة وفشل مخططات التحالف تمزيق اليمن طائفيا ومناطقيا. كما تضمنت التعليقات انتقادات لمن وصفوهم بتجار الحروب