صور| حركة نزوح كثيفة من طهران بعد تهديدات استهداف إسرائيل لسكان المدينة
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
تشهد طرق الخروج من العاصمة الإيرانية طهران، حركة نزوح كثيفة، على بعد التهديدات الإسرائيلية.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قد قال إن سكان طهران سيدفعون قريبًا ثمن إطلاق النظام الإيراني الصواريخ ضدهم.
أخبار متعلقة إطلاق صفارات الانذار في إسرائيل والجيش يعلن رصد صاروخ أطلق من اليمن-عاجلالاسعاف الاسرائيلي: خمسة قتلى و92 جريحا في الضربة الصاروخية الإيرانيةوأضاف: "هجمات إيران هدفها ردعنا عن العمليات التي تنهك قدراتها العسكرية".
وقال كاتس في منشور على منصات التواصل الاجتماعي "لقد تحول الديكتاتور المتباهي في طهران الى مجرم جبان، يطلق الصواريخ بشكل متعمد على الجبهة الداخلية المدنية في إسرائيل في محاولة لثني (الجيش) عن مواصلة هجومه الذي يدمّر قدراته".ليلة جديدة من التصعيدفي هذا الوقت ومن أجل حماية السكان، أعلنت إيران تجهيز المساجد ومحطات المترو والمدارس لاستخدامها كملاجئ اعتبارًا من مساء الأحد، بينما شدد جيش الاحتلال الإسرائيلي على ضرورة بقاء الإسرائيليين قرب الملاجئ.
وتعرضت عشرات الأهداف في العاصمة طهران للاستهداف، من بينها مواقع ذات صلة بالمجال النووي ومستودعين للوقود.
وأغلقت معظم المتاجر أبوابها الأحد، بينما اصطفت طوابير طويلة من السيارات في اتجاه مخارج طهران.
وتوعدت إيران بـ"رد مدمر" على الهجمات الإسرائيلية، قائلة على لسان متحدث عسكري إن إسرائيل ستصبح قريبًا "غير صالحة للسكن".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 اليوم وكالات طهران الحرب الإسرائيلية الإيرانية إسرائيل
إقرأ أيضاً:
كاتس: هذا هو التحدي الأكبر أمام إسرائيل بعد استعادة المختطفين من غزة
قال وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم الأحد، 12 أكتوبر 2025، إن "تحدي إسرائيل الأكبر بعد مرحلة إعادة المخطوفين سيكون هدم جميع أنفاق حماس في غزة ".
وأضاف كاتس، في تغريدة نشرها عبر منصة "إكس"، أن هدم الأنفاق بغزة سيكون بشكل مباشر بواسطة الجيش الإسرائيلي والنظام الدولي الذي سيشكل بقيادة وإشراف الولايات المتحدة.
وادعى أن استئناف العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة هو "الأمر الأساسي في تنفيذ المبدأ الذي تم الاتفاق عليه حول نزع سلاح غزة وتحييد حماس عن سلاحها. وقد أوعزت للجيش الإسرائيلي بالاستعداد لتنفيذ هذه المهمة".
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، اليوم، عن ضابط إسرائيلي كبير قوله إنه "لن يكون بالإمكان انتظار أن يمارس المستوى السياسي كل ثِقله أو انتظار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب. سنكون ملزمين بمهاجمة أي ورشة لحماس لصنع قذائف صاروخية، التي ستبنيها مجددا في الفترة القريبة، وفي موازاة ذلك عدم السماح لحماس بترميم نفسها مدنيا في غزة".
اقرأ أيضا/ 400 شاحنة مساعدات تتحرك من معبر رفح تمهيدا لدخولها إلى قطاع غـزة
وأضاف الضابط أن "المستوى السياسي سيكون ملزما بإقناع ترامب بأنه يوجد فرق بين الدول الضامنة (لاتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى). قطر وتركيا هما الإخوان المسلمون اللتان تدعمان حماس. والإمارات ومصر تكرهان حماس".
واعتبر الضابط أن "تجارب الماضي في العالم تثبت أن الطريق لهزيمة أو إضعاف منظمات إرهابية هي بعزلها عن السكان. وسيكون من الصعب جدا على حماس إدخال جهة أخرى كي تحكم السكان الذين بفضلهم بنت حماس منظومتها العسكرية، وخاصة الأنفاق، التي بدأت بترميمها فور بدء وقف إطلاق النار".
وتابع الضابط أنه "يصعب رؤية كيف ستُحشد محفزات دولية وأميركية حقيقية لصفقة شاملة وطويلة المدى في الأشهر المقبلة، بعد أن تخبو نشوة تحرير المخطوفين في الأسبوع القريب والعودة الكاملة إلى الحياة الاعتيادية".
وادعى الضابط أنه "يحظر أن يكون لقطر، ولتركيا طبعا، مرة أخرى موطئ قدم في غزة. وفي الإمارات ومصر والأردن يكرهون حماس ويهتمون أكثر بالفلسطينيين في القطاع. وقطر هي التي موّلت حماس في السنوات التي سبقت 7 أكتوبر، بحقائب عشرات الملايين التي أدخلتها إسرائيل إلى القطاع شهريا. ولا يوجد ضمان أن هذه الأموال لن تعيد إنعاش ذراع حماس العسكري وليس لمشروع إعادة إعمار غزة فقط".
المصدر : عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية مقتل جندي إسرائيلي بعد أيام من إصابته في جنوب قطاع غزة قناة كان: من سيسيطر على غزة في اليوم التالي؟ قناة إسرائيلية تتوقع الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين صباح الاثنين الأكثر قراءة الاحتلال يعتقل 7 مواطنين من الخليل الاحتلال يصادق على مخطط استيطاني للاستيلاء على 35 دونما شرق قلقيلية 11 شهيداً برصاص وقصف الاحتلال مناطق متفرقة من غزة مقاومة الجدار: أكثر من 38 ألف اعتداء استيطاني في الضفة منذ أكتوبر 2023 عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025