أستاذ دراسات إيرانية: الزعيم الإيراني هو زعيم الشيعة في العالم
تاريخ النشر: 17th, June 2025 GMT
أكد الدكتور محمد سعيد أستاذ الدراسات الإيرانية بجامعة عين شمس، أن إيران عبارة عن سلاسل جبلية وطبيعة السكان إما عن أطراف الصحراء أو الجبال، مضيفا أن يوجد في ايران عرقية يهودية.
وتابع الدكتور محمد سعيد أستاذ الدراسات الإيرانية بجامعة عين شمس، في حوار مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أن الايرانيين أصبحوا شيعة وانتشر المذهب الشيعي والمرجعية في إيران، متابعا أن الزعيم الإيراني هو زعيم الشيعة في العالم.
وأكمل الدكتور محمد سعيد أستاذ الدراسات الإيرانية بجامعة عين شمس، أن ولاء الشيعة الديني للمذهب وليس للوطن، مستدركا أن الشعب الإيراني مكون من 70 عرق أتوا من دول كثيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ايران أحمد موسى الدراسات الإيرانية الشيعة الدراسات الإیرانیة
إقرأ أيضاً:
محمد موسى: مصر لم تغلق معبر رفح لحظة واحدة
أكد الإعلامي محمد موسى أن معبر رفح البري ظل مفتوحًا من الجانب المصري دون انقطاع، نافيًا بشكل قاطع ما يُروَّج له من شائعات تزعم أن مصر تسببت في إغلاق المعبر ومنع دخول المساعدات إلى قطاع غزة.
وأوضح محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن ما يتم تداوله عبر بعض المنصات الإعلامية المأجورة هو محض افتراء وأكاذيب ممنهجة، هدفها الوحيد تشويه صورة الدولة المصرية، والنيل من الدور الإنساني والدبلوماسي الذي تلعبه في دعم الشعب الفلسطيني.
وأضاف: "المعبر من جانبنا مفتوح بالكامل، والشاحنات المصرية المحمّلة بالمساعدات تقف منذ شهور أمام البوابة، منتظرة فقط السماح من سلطات الاحتلال الإسرائيلي بفتح الجانب الفلسطيني. فكيف يدّعي البعض أن مصر تُغلق المعبر وهي تتحمل التكلفة الإنسانية والمادية من أجل تخفيف معاناة أهل غزة؟".
وأشار موسى إلى أن تلك الحملات المغرضة تأتي دائمًا بالتزامن مع التحركات المصرية الفاعلة في الملف الفلسطيني، مؤكدًا أن هناك أطرافًا تعمل بتنسيق واضح، سواء من خلال أبواق جماعة الإخوان الإرهابية أو عبر منصات مرتبطة بالإعلام الصهيوني، لتقليب الرأي العام العربي ضد مصر وتشويه مواقفها.
وشدد على أن مصر لن تتخلى عن دورها التاريخي كحاضنة للقضية الفلسطينية، مهما كانت محاولات التضليل والتشويه، قائلاً: "نحن لا نرد بالكلام فقط، بل بالأفعال على الأرض، والمعبر شاهد حيّ على من يقدّم العون ومن يختلق الأكاذيب."