إيران تنفي اغتيال رئيس أركان القوات المسلحة عبد الرحيم الموسوي
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
نفت السلطات الإيرانية نبأ اغتيال رئيس أركان القوات المسلحة الجديد اللواء عبد الرحيم الموسوي مشيرة الي انه تفقد خلال الساعات الماضية أحد مواقع الدفاع الجوي في طهران بحسب ما قالت وكالة نور نيوز الإيرانية .
وكان رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، اللواء عبد الرحيم موسوي، قد وجّه في وقت سابق تحذيرًا شديد اللهجة إلى المستوطنين الإسرائيليين، داعيًا إياهم إلى مغادرة مناطق مثل تل أبيب وحيفا في أسرع وقت، حفاظًا على أرواحهم، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية.
وقال موسوي في تصريحات نقلتها وسائل إعلام إيرانية: "نُحذّر سكان الأراضي المحتلة، وخاصة في تل أبيب وحيفا، بضرورة مغادرة هذه المناطق فورًا، إذ إنّ أي تصعيد قادم سيكون مدمّرًا ولن يفرّق بين الأهداف العسكرية وغير العسكرية".
وأضاف: "العمليات السابقة التي نفذتها قواتنا ضد العدو كانت ذات طابع ردعي، أما الآن فنحن على مشارف تنفيذ عمليات عقابية سريعة وقوية ردًا على الاعتداءات الأخيرة".
وأوضح موسوي أن الكيان الصهيوني "أقدم على خطوة عدوانية جبانة" بمهاجمة الشعب الإيراني، واستهداف النساء والأطفال، مؤكّدًا أن "هذا التصعيد لن يمر دون ردٍّ صارم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيران رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية تل أبيب وحيفا اللواء عبد الرحیم
إقرأ أيضاً:
والي نهر النيل يوجه الشباب للانخراط في التدريب العسكري المتقدم
دعا والي نهر النيل، دكتور محمد البدوي عبد الماجد، شباب الولاية في مختلف المحليات إلى الانخراط في برامج التدريب العسكري المتقدم، لمواجهة ما وصفه بمخططات أعداء الوطن.وأوضح الوالي، خلال مخاطبته شباب قرية حلة يونس بغرب بربر مساء أمس، أن سياسة “شد الأطراف” التي اتبعها الأعداء سابقًا في جنوب السودان، ثم في غربه وشرقه، كانت تهدف إلى إعاقة مسيرة النهضة وإدخال البلاد في دوامة من النزاعات، لمنع الشعب السوداني من الاستفادة من ثرواته في تحقيق الأمن والرفاهية.وأضاف أن فشل هذه السياسة دفع الأعداء إلى الهجوم من العمق، كما حدث في الخرطوم في أبريل من العام قبل الماضي، مؤكداً أن القوات المسلحة نجحت مرارًا في إحباط هذه المخططات، وآخرها في “حرب الكرامة” التي بددت أحلام الطامعين في خيرات السودان.وشدد والي نهر النيل على أن سواعد الشباب هي أساس بناء الوطن وصون سيادته، مشيرًا إلى أن العديد من المتحركات التي اتجهت إلى مناطق العمليات كان قوامها من الشباب في القوات المسلحة والمقاومة الشعبية والمستنفرين والمجاهدين.واعتبر أن الحماس الكبير وتدافع الشباب للمشاركة في رد العدوان يعكس روحًا وطنية عالية واستعدادًا للتضحية بالأرواح دفاعًا عن الوطن وحماية للأرض والعرض.من جانبه، أكد رئيس تجمع شباب القرية، خالد الفكي الخليفة، أنهم تلقوا التدريب الكافي ويقفون جاهزين لدعم القوات المسلحة في مختلف المحاور.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب