جائزة لجنة التحكيم للفيلم الفلسطيني ولدت مشهورًا بمهرجان الرباط للفيلم الكوميدي
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
فاز الفيلم الفلسطيني القصير ولدت مشهورًا للمخرج لؤي عواد بجائزة لجنة التحكيم في الدورة السادسة من مهرجان الرباط للفيلم الكوميدي، لتكون ثاني جوائزه بعد التنويه الخاص من مهرجان روتردام للفيلم العربي.
تدور أحداث الفيلم حول كامل الذي يبدأ في رحلة لاستكشاف حريته الشخصية وخصوصيته نتيجة لشعوره بالانحصار وغياب الخصوصية في بلدته الفلسطينية الصغيرة والمُحافظة.
يتحدى الفيلم التصوير السائد للفلسطينيين، والذي غالبًا ما يركز على الصراع والاحتلال، من خلال تسليط الضوء على الحياة اليومية ونضالات الشباب، مع تناول التوقعات المجتمعية والضغوط للامتثال للمعايير التقليدية، مثل الزواج.
شهد الفيلم عرضه العالمي الأول بالمهرجان العالمي للأفلام الآسيوية وبعدها مباشرةً شهد عرضه العربي الأول بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، كما شارك في عدة مهرجانات سينمائية دولية منها مهرجان روتردام للفيلم العربي، مهرجان القاهرة للفيلم القصير، ومهرجان أيام قرطاج السينمائية، ومهرجان الفيلم العربي سان دييغو.
الفيلم من تأليف وإخراج ومونتاج لؤي عواد، وبطولة منذر بنورة، خالد المصو، وليندا جرايسة، ومدير تصوير نور أبو كمال، وحركة الكاميرا لسيف هماش، وصوت يزن فارس، وتصميم إنتاج لصفية جاد الله، وإشراف مجدي العمري. تتولى MAD Distribution التوزيع والمبيعات في العالم العربي، بينما تتولى MAD World المبيعات في باقي أنحاء العالم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مهرجان الرباط فيلم فلسطيني
إقرأ أيضاً:
لجنة الشؤون العربية والخارجية بالصحفيين تدعو لاجتماعها الأول الأربعاء المقبل
دعت لجنة الشؤون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين برئاسة الكاتب الصحفي محمد السيد الشاذلي، الزملاء أعضاء الجمعية العمومية للمشاركة في أول اجتماع لها، الأربعاء المقبل، الموافق 25 يونيو 2025، وذلك في تمام الساعة الرابعة عصرًا، في الدور الثالث بمقر النقابة.
خطة عمل شاملة للفترة المقبلةيأتى الاجتماع في إطار سعي اللجنة إلى وضع خطة عمل شاملة للفترة المقبلة، بما يساهم في تفعيل دور الصحفيين في تناول القضايا العربية والدولية، وتعزيز سبل التواصل والتعاون مع المؤسسات الإعلامية في الخارج.
ومن المقرر أن يناقش الاجتماع عددًا من المقترحات والمبادرات التي من شأنها تفعيل عمل اللجنة. وإذ ندعو جميع الزملاء إلى الحضور والمشاركة الفاعلة في أعمال الاجتماع؛ فإننا نتطلع إلى جهد جماعي يرفد النشاط بحصيلة الأفكار والخبرات، وبما يراه الزملاء ضروريًّا في المرحلة الراهنة، أو يقع ضمن الأولويات واجبة الالتفات في المراحل المقبلة.