«الإعلام والعلاقات المصرية الروسية» على منصة مكتبة مصر الجديدة غدا
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
تستضيف مكتبة مصر الجديدة فى السادسة من مساء غد الثلاثاء، 29 اغسطس الجارى ، اللقاء الشهرى الذى ينظمه المنتدى المصرى للإعلام بصفة دورية بالمكتبة ، ويأتى هذا الشهر بعنوان " الإعلام والعلاقات المصرية الروسية " والذى يأتى بمناسبة الاحتفال بمرور 80 عاما على بدء العلاقات والشراكة الاستراتيجية بين مصر وروسيا.
يتحدث خلال اللقاء الدكتور نبيل حلمى رئيس مجلس ادارة جمعية مصر الجديدة واللواء طارق المهدى رئيس المنتدى المصرى للاعلام، والدكتور خلف الميرى استاذ التاريخ الحديث والمعاصر والاعلامى الدكتور خلف فتح الله رئيس معهد الاذاعة والتليفزيون والمشرف على مركز المعلومات بالهيئة الوطنية للاعلام ، وبحضور اعضاء مجلس امناء المنتدى المصرى للاعلام، واعضاء مجلس ادارة جمعية مصر الجديدة التابع لها مكتبة مصر الجديدة ولفيف من المثقفين والشخصيات العامة ورجال القضاء.
قال الدكتور نبيل حلمى ، رئيس مجلس ادارة جمعية مصر الجديدة ان العلاقات المصرية الروسية تعد من الاهمية بما يمكننا وصفها بأنها علاقات ذات طبيعة استراتيجية، وبأعتبار روسيا شريك سياسي وأمنى وتنموي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مكتبة مصر الجديدة التاريخ الحديث الهيئة الوطنية للاعلام الشراكة الاستراتيجية العلاقات المصرية الروسية مصر الجدیدة
إقرأ أيضاً:
المستشار عقيلة صالح وحماد وبالقاسم حفتر يفتتحون مكتبة الملك إدريس بدرنة
افتتح القائد الأعلى رئيس مجلس النواب، المستشار عقيلة صالح، رفقة رئيس مجلس الوزراء بالحكومة الليبية الدكتور أسامة حماد، ومدير عام صندوق تنمية وإعادة إعمار ليبيا، المهندس بالقاسم حفتر، مكتبة الملك إدريس الأول بمدينة درنة.
وحضر الافتتاح النائب الثاني لرئيس مجلس النواب، مصباح دومة، والنائب الثاني لرئيس المجلس الأعلى للدولة، عمر العبيدي، ونائب رئيس الحكومة، السيد علي القطراني، مكتبة الملك إدريس الأول ـ رحمه الله ـ بمدينة درنة.
جاء ذلك بعد إعادة تطويرها وتأهيلها وفق أحدث المواصفات العالمية.
وشهد الافتتاح حضور عدد من أعضاء مجلسي النواب والدولة، ونواب رئيس مجلس الوزراء ووزراء الحكومة الليبية، إلى جانب عدد من المسؤولين والقيادات الأمنية والعسكرية ونخبة من المثقفين والكتاب والمهتمين بالشأن الثقافي.
ويأتي افتتاح المكتبة في إطار الرؤية الشاملة لتطوير البنية التحتية لمدينة درنة، وتعزيز المشهد الثقافي، وترسيخ الهوية الوطنية، والحفاظ على الإرث الحضاري للمدينة، التي عُرفت على مر العصور بأنها حاضنة للعلم والأدب، إلى جانب دعم الحركة الثقافية والتعليمية، لتُشكّل المكتبة منارة للباحثين والمهتمين بتاريخ ليبيا.
الوسومليبيا