صراحة نيوز- كتب المحامي سمير زنون

المتغطي باي دولة قوية عريان لازم نعتمد علي انفسنا في إنتاج أسلحتنا وتطوير ماهو موجود لدينا لمواكبة الاسلحة في الحروب الحديثة واعتقد عندنا من العلماء الكثير ممن يستطيعوا ذلك إنشاء مصانع لصناعة وتطوير المسيرات التي تستخدم في الحروب كذلك منظومة الصواريخ فلولا صواريخ ايران الباليستية لكانت طهران مجرد كومة ركام مثل غزة إنشاء مصانع لانتاج أسلحة كهرومغناطيسية حيث أصبحت الاسلحة الكهرومغناطيسية ذات اهميه وفعاليه عاليه في الحروب الحديثه وعندنا من العلماء من يستطيع ذلك في الدول العربية الدفاع المشترك ادخال منظومة البصمات البيومترية وتحديثها اول باول لمساعدة الاجهزة الاستخباراتية واستخدامها وقت الحروب فلولا منظومة البصمات البايومترية التي استخدمتها اسرائيل في حرب ايران ما استطاعت ان تقتل واحد من قيادات جيش ايران او علمائها تطوير انظمة الدفاع الجوي وتحصينها من الاختراق السيبراني بالاستعانة بالكفاءات والعقول الأردنيه بعد الحاقها بالقوات المسلحة.

الحاق وتعيين مهندسي الكومبيوتر والمبرمجين والمهندسين المتميزين والموهوبين كضباط بالجيش الاستخبارات العسكرية لبناء جيش عصري وستخبارات عسكريه وحربية متطورة.. حيث ان الجيوش الحديثة لا تعتمد على الاسلحة التقليدية من دبابات ومدافع بل أصبحت تعتمد على التكنولوجيا والعلم لانها حروب تُحسم عن بعد وليست اشتباكات مثل الحروب التقليدية . واكبر مثال عملية البيجر بلبنان وحرب ايران وغيرها واستخدام التكنولوجيا الكهرومغناطيسية والبايومترية . عمل منظومه بصمات بايومترية متكاملة لإكتشاف أي مندس او عميل لدولة اجنبية علي ارض الأردن . تولية تلك الأمور تكون لأهل الخبره والعلم وليس لأهل الثقه اهم شئ اننا نبدا من اليوم مانحكي بكره نعمل …الامه العربيه يجب ان تاخذ العبره من هذا الحرب .؟؟؟؟؟؟

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن أقلام أقلام أقلام أقلام أقلام أقلام أقلام أقلام أقلام أقلام

إقرأ أيضاً:

من هيروشيما إلى فودرو.. أسلحة فتاكة رجحت الكفة خلال الحروب

خطوة عسكرية استثنائية اتخذتها الولايات المتحدة الأمريكية صباح أمس الأحد، بعدما قصفت ثلاثة مواقع نووية إيرانية هي فودرو وأصفهان ونطنز، بهدف الإجهاز على البرنامج الننوي الإيراني.
استخدمت الولايات المتحدة القنبلة العملاقة الخارقة للتحصينات "جي بي يو-57" (GBU-57)، في تصعيد غير مسبوق في المواجهة بين واشنطن وطهران بعد أيام من الهجمات الإسرائيلية المتواصلة.
هذه الخطوة ليست الأولى تاريخيًا فقد سبقها العديد من مرات الاستخدام لأسحلة فتاكة واستثنائية رجحت كفة دول على أخرى في حروب ضروس.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); القنابل اليدوية في الحرب العالمية الأولى


تميزت الحرب العالمية الأولى (1914-1918) باعتمادها على حرب الخنادق، مما جعل القنابل اليدوية سلاحاً أساسياً للقوات المتحاربة. طورت الدول المشاركة في الحرب أنواعاً متعددة من القنابل اليدوية، حيث اشتهرت بريطانيا بقنبلة ميلز، بينما اعتمد الجيش الألماني على قنبلة العصا، وتميزت فرنسا بقنبلة F-1.

أخبار متعلقة مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية تنظم دورة طب الأطفال والمعتمدة من هيئة التخصصات الصحيةنبات "الحزا".. رمز لمواجهة المناخ الصحراوي في الحدود الشمالية

إلى جانب القنابل اليدوية التقليدية، شهدت هذه الفترة استخداماً واسعاً لقنابل الغاز والدخان والإضاءة، التي صنعت من مواد مختلفة مثل النحاس والحديد والصلب، مع مقابض خشبية أو كرتونية. ومن بين الأنواع المعروفة: قنابل باتي، سيترون فوج، نيوتن-بيبين، بيتارد، بيسوزي، كوجل، سيجارو، وسيغوارت.

قنابل النابالم


ظهرت قنابل النابالم لأول مرة عام 1942، واستخدمها الجيش الأمريكي بشكل محدود خلال إنزال نورماندي عام 1944 ضد التحصينات الألمانية، وكذلك في معارك المحيط الهادئ.

لكن الاستخدام الأوسع والأكثر إثارة للجدل لهذه القنابل كان خلال حرب فيتنام (1955-1975)، حيث استخدمتها الولايات المتحدة بشكل مكثف ضد قوات الفيتكونغ. تسببت هذه القنابل في دمار هائل، وأصبحت صور المدنيين الضحايا، مثل صورة الطفلة كيم فوك التي التقطت عام 1972، رمزاً لوحشية الحرب وأدت إلى تصاعد الاحتجاجات العالمية ضد التدخل الأمريكي.

كما استخدمت إسرائيل قنابل النابالم في حروبها ضد الدول العربية، وشهدت الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988) استخداماً متبادلاً لهذا السلاح. وفي عام 2003، استخدمته القوات الأمريكية مرة أخرى خلال غزو العراق لتدمير التحصينات العسكرية.

القنابل الذرية: هيروشيما وناغازاكي


في السادس من أغسطس 1945، قامت الولايات المتحدة بإسقاط أول قنبلة ذرية على مدينة هيروشيما اليابانية. تسببت القنبلة، التي بلغت قوتها التدميرية ما يعادل 15 ألف طن من مادة TNT، في مقتل 80 ألف شخص على الفور، وتدمير مساحة شاسعة من المدينة.

بعد ثلاثة أيام، ألقت طائرة أمريكية قنبلة ذرية ثانية على ناغازاكي، مما أدى إلى مقتل 40 ألف شخص آخرين. كان لهذه الأحداث الأثر الحاسم في إجبار اليابان على الاستسلام وإنهاء الحرب العالمية الثانية، بينما ظلت آثارها الإشعاعية المدمرة لسنوات طويلة.

القنابل العنقودية: أسلحة مثيرة للجدل


تعتبر القنابل العنقودية من الأسلحة المحرمة دولياً بسبب آثارها المدمرة على المدنيين. تتكون هذه القنابل من عبوة رئيسية تنفجر في الجو لتحرر عشرات القنابل الصغيرة التي تزن كل منها حوالي 20 كيلوغراماً.

استخدمت هذه القنابل في عدة صراعات، حيث زودت الولايات المتحدة أوكرانيا بها في يوليو 2023 لمواجهة القوات الروسية. كما استخدمتها إسرائيل عام 2006 ضد أهداف مدنية في لبنان خلال حربها مع حزب الله.

مقالات مشابهة

  • انتصرت ايران ماذا بعد؟!
  • د.محمد عسكر يكتب: ماذا يعني تسريب 16 مليار كلمة مرور حول العالم؟
  • محمد مندور يكتب: الشتاء النووي .. ماذا لو اندلعت الحرب الكبرى؟
  • بعد وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل.. مغردون: لماذا لا تنهي أميركا حرب غزة؟
  • بعد إعلان وقف إطلاق النار.. تعرف على الخسائر الإسرائيلية من الحرب مع ايران
  • الحرب مع إيران تكشف فشل منظومة الحماية المدنية الإسرائيلية
  • خريطة تظهر إستراتيجية الضربات الإسرائيلية على الدفاعات الجوية الإيرانية
  • من هيروشيما إلى فودرو.. أسلحة فتاكة رجحت الكفة خلال الحروب
  • إبراهيم شعبان يكتب: الحرب الإيرانية - الإسرائيلية.. الأسوأ لم يأتِ بعد