وزراء إسرائيليون: ما فعلناه في غزة لم يحقق نتائج
تاريخ النشر: 26th, June 2025 GMT
#سواليف
نقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن #وزراء في #الحكومة قوله إن “ما فعلناه في #غزة ربما كان يحمل إمكانات نظرية، لكنه لم يحقق #نتائج”.
وأضاف الوزراء أن “علينا فعل شيء مختلف على المستوى العسكري أو السعي لإنهاء #الحرب بصفقة واحدة لتبادل #الأسرى مع حركة #حماس”.
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزراء الحكومة غزة نتائج الحرب الأسرى حماس
إقرأ أيضاً:
قضاة إسرائيليون يعتزمون إلزام نتنياهو بـ3 جلسات استجواب أسبوعية
كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الثلاثاء، أنّ قضاة إسرائيليون يعتزمون إلزام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بحضور ثلاث جلسات استجواب أسبوعية، ضمن محاكمته بقضايا الفساد.
وأشار موقع "تايمز أوف إسرائيل" إلى أنّ "نتنياهو سيكون ملزما بحضور ثلاث جلسات استجواب بشكل أسبوعي بقضايا الفساد التي يواجهها، وذلك بدءا من تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل".
ولفت الموقع إلى أنه "سيُطلب من نتنياهو الإدلاء بشهادته ثلاث مرات أسبوعيًا في محاكمته بتهم الفساد بدءا من نوفمبر، وفقًا لما أعلنه القضاة المشرفون على القضية".
وتابع: "تستمر المحاكمة منذ عام 2020، ويشهد نتنياهو مرتين أسبوعيا، مع إلغاء أو اختصار عدد لا يُحصى من هذه الجلسات، لأسباب مختلفة تتعلق بمسؤوليات رئيس الوزراء والإرهاق والمرض"، التي كان نتنياهو يتذرع بها للتنصل من الحضور.
كما أمر القضاة، وفق الموقع، "بدراسة فكرة عقد جلسات استماع مستقبلية في محكمة في بيت شيمش (غرب القدس)، بدلا من محكمة تل أبيب المركزية".
ومرارا، تنصل نتنياهو من المثول أمام المحكمة بمزاعم انشغاله بحرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، أو بحجة السفر، بينما يواجه اتهامات بالرشوة والاحتيال وإساءة الأمانة قد تقوده إلى السجن بحال أُقرّت.
وفي كانون الثاني/ يناير الماضي بدأت جلسات استجواب نتنياهو فيما يعرف بملفات "1000" و"2000" و"4000"، وقدم المستشار القضائي للحكومة لائحة اتهام متعلقة بها نهاية نوفمبر 2019.
ويتعلق "الملف 1000" بحصول نتنياهو وأفراد من عائلته على هدايا ثمينة من رجال أعمال أثرياء، مقابل تقديم تسهيلات ومساعدات لهذه الشخصيات في مجالات مختلفة، فيما يُتهم في "الملف 2000" بالتفاوض مع أرنون موزيس، ناشر صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الخاصة، للحصول على تغطية إعلامية إيجابية.
أما "الملف 4000" فيتعلق بتقديم تسهيلات للمالك السابق لموقع "واللا" الإخباري شاؤول إلوفيتش الذي كان أيضا مسؤولا بشركة "بيزك" للاتصالات، مقابل تغطية إعلامية إيجابية.
ويطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإلغاء هذه المحكمة، وسط انقسام في الداخل الإسرائيلي بين معارض وداعم لهذه الدعوة.