قال وزير الإعلام بول مُرقص إنَّ "الحكومة اللبنانية هي صاحبة القرار الأخير في حصر سلاح حزب الله بيد الدولة".   وفي حديثٍ عبر قناة "الحدث"، اليوم السبت، شدَّد مرقص على ضرورة الانسحاب الإسرائيلي الكامل من جنوب لبنان، مؤكداً في الوقت نفسه أن "قرارات الحكومة اللبنانية لا تخضع لأي إملاءات".   مواضيع ذات صلة بول مرقص: الدولة اللبنانية تعمل على حصر السلاح بيد الجيش Lebanon 24 بول مرقص: الدولة اللبنانية تعمل على حصر السلاح بيد الجيش 28/06/2025 20:55:47 28/06/2025 20:55:47 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير خارجية العراق للعربية: ندعم أي قرار عربي يؤكد ضرورة حصر السلاح بيد الدولة Lebanon 24 وزير خارجية العراق للعربية: ندعم أي قرار عربي يؤكد ضرورة حصر السلاح بيد الدولة 28/06/2025 20:55:47 28/06/2025 20:55:47 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية: ندعم جهود رئيس لبنان في حصر السلاح بيد الدولة Lebanon 24 وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية: ندعم جهود رئيس لبنان في حصر السلاح بيد الدولة 28/06/2025 20:55:47 28/06/2025 20:55:47 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام: لا أمان من دون حصر السلاح بيد الدولة Lebanon 24 سلام: لا أمان من دون حصر السلاح بيد الدولة 28/06/2025 20:55:47 28/06/2025 20:55:47 Lebanon 24 Lebanon 24 تابع قد يعجبك أيضاً خبرٌ سار من المطار.

. بُشرى "لبنانية"! Lebanon 24 خبرٌ سار من المطار.. بُشرى "لبنانية"! 13:49 | 2025-06-28 28/06/2025 01:49:17 Lebanon 24 Lebanon 24 عن لقائه مع بري.. هذا ما كشفه سلام Lebanon 24 عن لقائه مع بري.. هذا ما كشفه سلام 13:35 | 2025-06-28 28/06/2025 01:35:35 Lebanon 24 Lebanon 24 شبكة "دعارة" في بيروت.. صورة لـ"متورطة"! Lebanon 24 شبكة "دعارة" في بيروت.. صورة لـ"متورطة"! 13:24 | 2025-06-28 28/06/2025 01:24:54 Lebanon 24 Lebanon 24 عن "إنسحاب إسرائيل" من لبنان.. ماذا أعلن وزير الخارجية؟ Lebanon 24 عن "إنسحاب إسرائيل" من لبنان.. ماذا أعلن وزير الخارجية؟ 13:21 | 2025-06-28 28/06/2025 01:21:30 Lebanon 24 Lebanon 24 اغتيال مسؤول في "حزب الله".. بيانٌ إسرائيلي يعلن هويته Lebanon 24 اغتيال مسؤول في "حزب الله".. بيانٌ إسرائيلي يعلن هويته 12:57 | 2025-06-28 28/06/2025 12:57:58 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بفستان قصير.. شاهدوا كيف بدت ملكة جمال السعودية رومي القحطاني في آخر إطلالة لها (صور) Lebanon 24 بفستان قصير.. شاهدوا كيف بدت ملكة جمال السعودية رومي القحطاني في آخر إطلالة لها (صور) 04:50 | 2025-06-28 28/06/2025 04:50:37 Lebanon 24 Lebanon 24 تغير ملحوظ بملامحها: إليسا تُثير الجدل في آخر جلسة تصوير.. هل خضعت لتغييرات جمالية؟ Lebanon 24 تغير ملحوظ بملامحها: إليسا تُثير الجدل في آخر جلسة تصوير.. هل خضعت لتغييرات جمالية؟ 04:22 | 2025-06-28 28/06/2025 04:22:53 Lebanon 24 Lebanon 24 خرجت من مخابئها وهي سامة جداً.. إحذروا هذه الأفاعي المُنتشرة في لبنان (فيديو) Lebanon 24 خرجت من مخابئها وهي سامة جداً.. إحذروا هذه الأفاعي المُنتشرة في لبنان (فيديو) 09:30 | 2025-06-28 28/06/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خبرٌ عن الرواتب.. هل ستزداد بعد "رفع الحد الأدنى"؟ Lebanon 24 خبرٌ عن الرواتب.. هل ستزداد بعد "رفع الحد الأدنى"؟ 15:06 | 2025-06-27 27/06/2025 03:06:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بأجواء مميزة فنان سوري شهير يحتفل بزفافه.. عروسه أيضا من الوسط الفني (صور) Lebanon 24 بأجواء مميزة فنان سوري شهير يحتفل بزفافه.. عروسه أيضا من الوسط الفني (صور) 00:31 | 2025-06-28 28/06/2025 12:31:30 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 13:49 | 2025-06-28 خبرٌ سار من المطار.. بُشرى "لبنانية"! 13:35 | 2025-06-28 عن لقائه مع بري.. هذا ما كشفه سلام 13:24 | 2025-06-28 شبكة "دعارة" في بيروت.. صورة لـ"متورطة"! 13:21 | 2025-06-28 عن "إنسحاب إسرائيل" من لبنان.. ماذا أعلن وزير الخارجية؟ 12:57 | 2025-06-28 اغتيال مسؤول في "حزب الله".. بيانٌ إسرائيلي يعلن هويته 12:49 | 2025-06-28 شهيدان.. بيانٌ من "الصحة" عن غارة محرونة فيديو سامر المصري يروي ما فعله به النظام السوري وينتقد زميله تيم حسن! (فيديو) Lebanon 24 سامر المصري يروي ما فعله به النظام السوري وينتقد زميله تيم حسن! (فيديو) 01:40 | 2025-06-28 28/06/2025 20:55:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. ماذا يحدث لجسمك بعد انفجار قنبلة نووية؟ Lebanon 24 بالفيديو.. ماذا يحدث لجسمك بعد انفجار قنبلة نووية؟ 04:10 | 2025-06-26 28/06/2025 20:55:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد صور حملها العارية.. هكذا ردت الفنانة العربية على الهجوم عليها (فيديو) Lebanon 24 بعد صور حملها العارية.. هكذا ردت الفنانة العربية على الهجوم عليها (فيديو) 23:44 | 2025-06-25 28/06/2025 20:55:47 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حصر السلاح بید الدولة حزب الله فی حصر فی آخر

إقرأ أيضاً:

لبنان يعيد رسم معادلة السلاح خارج الدولة

بيروت- في تحوُّل سياسي وُصف بأنه "مفصلي"، صادق مجلس الوزراء اللبناني مؤخرا على قرار يقضي بإنهاء أي وجود مسلح خارج إطار الدولة، في خطوة تأتي وسط انهيار اقتصادي واجتماعي وأمني متفاقم ومتراكم، وتحت وطأة خروقات إسرائيلية تطال مختلف المناطق اللبنانية.

ومنذ اتفاق الطائف عام 1989، بقي ملف السلاح خارج الدولة معلقا بين النصوص الدستورية والنيات السياسية، لكن الفارق اليوم أن القرار يأتي في لحظة إقليمية ضاغطة، ومع مبادرة أميركية وضعت مسألة نزع السلاح في صلب أي تسوية محتملة مع إسرائيل.

ورغم أن الحكومة لم تُعلن أسماء الفصائل أو المجموعات المستهدفة بالقرار، تشير قراءات سياسية إلى أن النص -نظريا- يشمل أي تشكيل مسلح خارج سلطة الدولة، من الفصائل الفلسطينية في المخيمات إلى جماعات محلية أخرى، غير أن الأنظار السياسية والإعلامية بقيت مركَّزة على حزب الله، نظرا لوزنه العسكري والسياسي في المعادلة اللبنانية.

جذور الأزمة

من جانبه، رفض حزب الله القرار بشكل قاطع، واعتبره الأمين العام نعيم قاسم "غير قابل للنقاش أو التصويت"، مؤكدا أن "المقاومة جزء من اتفاق الطائف" وأن السلاح يمثل ضمانة للدفاع عن لبنان. وفي بيان رسمي، وصف حزب الله القرار بأنه "غير موجود"، لكنه أبدى في الوقت نفسه استعدادا للحوار في محاولة لتجنب مواجهة مباشرة مع الدولة.

السلاح خارج سلطة الدولة ليس وليد اللحظة، بل يعود إلى ستينيات القرن الماضي، حين تصاعدت العمليات الفدائية ضد إسرائيل من الأراضي اللبنانية، وجاء اتفاق القاهرة عام 1969 بين منظمة التحرير الفلسطينية والدولة اللبنانية بوساطة مصرية ليمنح الوجود الفلسطيني في المخيمات شرعية كاملة، بما في ذلك التسلح وشن عمليات ضد إسرائيل.

لكن الانقسام الداخلي اللبناني حيال هذا الوجود تحول إلى أحد أسباب اندلاع الحرب الأهلية في 1975، وبعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982، غادرت منظمة التحرير الأراضي اللبنانية، وألغى البرلمان اتفاق القاهرة عام 1987، في حين استمرت الحرب حتى توقيع اتفاق الطائف الذي نص على حصر السلاح بيد الدولة.

إعلان

غير أن حزب الله احتفظ بسلاحه لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي، واستمر الجدل بعد انسحاب إسرائيل عام 2000، لينقسم المشهد اللبناني بين مؤيد ومعارض لسلاح الحزب، الذي عزَّز حضوره السياسي عبر البرلمان والحكومة.

عناصر من حزب الله رفقة طائرة مُسيَّرة، ويعتبر الحزب أن سلاحه للدفاع عن لبنان (مواقع التواصل)تغيير المعادلة

اليوم، ولأول مرة منذ نحو ربع قرن، تسقط معادلة "جيش وشعب ومقاومة" من البيان الوزاري للحكومة اللبنانية الجديدة، في مؤشر على مرحلة سياسية مختلفة قد تعيد رسم موازين القوى داخل لبنان.

وفي السياق، يقول الضابط اللبناني السابق والخبير في الشؤون الأمنية والعسكرية خالد حمادة، للجزيرة نت، إن قرار حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية لا يمكن النظر إليه كنتيجة لاتفاق وقف إطلاق النار عام 2024، بل كجزء من وثيقة الوفاق الوطني التي أقرها اللبنانيون عام 1989، وجعلها الدستور مبدأ ملزما.

ويؤكد أن هذا المبدأ لم يكن وليد الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله، بل كرَّسته لاحقا قرارات واتفاقات دولية أبرزها 1559 و1701 و1680، مضيفا "نحن أمام مرحلة تنفيذ ما لم يُنفذ من الدستور".

ويرى حمادة أن التوازنات الجديدة في المنطقة، والضغط الدولي، والتزام لبنان باتفاقاته، دفعت الدولة لاتخاذ قرار نزع السلاح عبر قواتها الشرعية ووفق خطة يقرها مجلس الوزراء، تشمل جميع الفصائل الفلسطينية سواء التابعة للسلطة أو المرتبطة بدمشق أو بطهران.

ويشير إلى أن بعض المخيمات، مثل عين الحلوة، تخضع لنفوذ أطراف متعددة، بينما أخرى تسيطر عليها السلطة الفلسطينية التي أعلن رئيسها محمود عباس مرارا عدم وجود مبرر لبقاء السلاح فيها، واستعداده لتسليمه للدولة اللبنانية.

ويلفت إلى أن رئيس الحكومة نواف سلام أجرى اتصالات مع شخصيات فلسطينية أكدت التزامها بالموقف ذاته، مع أولوية البدء بمخيمات الرشيدية والبص والبرج الشمالي، وصولا لجميع المخيمات، مع التعامل مع الرافضين وفق كل حالة، بما في ذلك استخدام القوة إذا اقتضى الأمر.

ويشدد حمادة على أن العودة إلى الأمن الذاتي والمربعات الأمنية لم تعد مطروحة، ومع السلطة الفلسطينية الملف شبه محسوم، في حين قد ترضخ بعض الفصائل الأخرى للواقع الإقليمي والداخلي، بينما ستقاوم قلة قليلة القرار، خصوصا تلك التي تؤوي مطلوبين.

ويضيف أن المرحلة التالية ستشمل نزع سلاح حزب الله وفق خطة يضعها الجيش وتقرها الحكومة، مع تحديد قواعد الاشتباك لمواجهة أي اعتراض، سواء من الحزب أو من فصائل فلسطينية.

ويؤكد أن موقف واشنطن حسم بعدم ربط المفاوضات مع طهران بملفات أذرعها في المنطقة، وأن التعامل مع حزب الله سيكون تحت إشراف الحكومة بكل مكوناتها. ورغم اعتراض الحزب سياسيا، فإن وزراءه ووزراء حركة أمل يواصلون عملهم في الحكومة، مدركين أن أي تصعيد لن يُغيِّر المسار الذي رسمته الدولة.

تسليم وليس نزع

من جانبه، يرى الخبير العسكري العميد حسن جوني، أن أي سلاح خارج سلطة الدولة يُعد، وفق القانون اللبناني، مخالفا للنصوص القانونية ويستوجب عقوبات على حامله أو الجهة التي تمتلكه.

إعلان

ويضيف أن هذا المبدأ ينطبق بشكل عام، لكن سلاح حزب الله لا يمكن اعتباره ببساطة خارج إطار الدولة، إذ حظي بوقت من سابق باعتراف رسمي، حين أقرّت الحكومات اللبنانية المتعاقبة في بياناتها الوزارية "المعادلة الثلاثية" التي تضم الجيش والشعب والمقاومة، وهو ما منح المقاومة شرعية مكّنتها من العمل بحرية على الأراضي اللبنانية.

ويشير جوني إلى أن الظروف الداخلية والدولية، وفقدان الإجماع الوطني حول المقاومة، إضافة إلى دورها الإقليمي وانفرادها بقرارات الحرب والإسناد، غيّرت المشهد، فالحرب الأخيرة وتطوراتها دفعت الحكومة لإصدار قرارها الأخير، الذي يشكّل تحولا بتوصيف دور المقاومة؛ من دور مشروع في السابق إلى إنهائه، ليس باعتباره خارجا عن القانون، بل لكونه لم يعد ضروريا أو مجديا في الظروف الراهنة، مع التوجه نحو احتكار السلاح بيد الدولة.

وفي ما يتعلق بالتحديات الأمنية أمام تنفيذ القرار، يوضح جوني أن "العنوان الأدق هو تسليم سلاح حزب الله إلى الدولة لا نزعه"، موضحا أن مصطلح "النزع" يحمل دلالات استفزازية، كما أن فرضه بالقوة غير وارد، لا مبدئيا خشية الانزلاق لحرب أهلية، ولا عمليا لغياب القدرة على فرضه بالقوة.

واستشهد بأن إسرائيل نفسها لم تتمكن من تدمير هذا السلاح أو إنهاء حزب الله، مبينا أن الحل يمر عبر التسويات والتوافقات السياسية، وربما يتطلب أيضا توافقا إقليميا ودوليا.

قرار مجلس الوزراء اللبناني يشمل سلاح الفصائل الفلسطينية بالمخيمات أيضا (الصحافة اللبنانية)تحديات القرار

أما عن الفارق بين التعامل الرسمي مع سلاح حزب الله وسلاح الفصائل الفلسطينية داخل المخيمات، فيؤكد جوني أن المبدأ واحد: احتكار السلاح بيد الجيش والأجهزة الأمنية، سواء كان بيد حزب الله أو داخل المخيمات الفلسطينية، لكنه يلفت إلى أن لكل ملف خصوصيته؛ ففي الملف الفلسطيني كانت هناك خطة لتسليم السلاح بعد موافقة الرئيس محمود عباس خلال زيارته إلى لبنان، لكن اندلاع الحرب بين إيران وإسرائيل حينها أجّل التنفيذ.

ويضيف أن من المفيد اليوم البدء بتنفيذ هذه الخطة نظرا لسهولة مسارها نسبيا، رغم أن السلطة الفلسطينية لا تُمثِّل جميع الفلسطينيين بلبنان، مما يستدعي التفاهم مع فصائل أخرى، خاصة أن السلاح الفلسطيني فقد جدواه ودوره.

ويخلص جوني إلى أن قرار احتكار السلاح بيد الجيش قرار صائب وضروري، غير أن تنفيذه يواجه تحديات كبيرة، ويحتاج إلى توافقات سياسية داخلية وتفاهمات إقليمية ودولية، قبل أن يتحول من نصوص على الورق إلى واقع ملموس على الأرض.

مقالات مشابهة

  • مخاوف بعد تصريحات قاسم وقرار الحكومة والجيش يتأهب لتهديدات العشائر السورية
  • حزب الله يتوعد: لن نسلم سلاح المقاومة وسنخوض معركة كربلائية ضد الحكومة اللبنانية
  • حزب الله في فيديو جديد: لن نُسلّمَ السلاح
  • وزير العدل: تهديد البعض بتدمير البلاد يضع حداً لمقولة السلاح هو للدفاع عن لبنان
  • حزب الله: فلسطين ستنتصر لأنها صاحبة الأرض والقضية
  • الجماعة الإسلامية بحثت مع مرقص دور الإعلام وحصر السلاح بيد الدولة
  • المقاومة نقيض للدولة... هذا ما ورد في اتفاق الطائف
  • عن مصير سلاح حزب الله.. ماذا قيل في إسرائيل؟
  • السنيورة: قرار الحكومة بحصرية السلاح نهائي وفرصة حقيقية لإعادة بناء الدولة
  • لبنان يعيد رسم معادلة السلاح خارج الدولة