يعد بذور الكتان أو الزيت المستخرج منها والمعروف باسم الزيت الحار من اكثر المواد الطبيعية المعروفة بفوائدها الصحية مثل خفض الكوليسترول الضار والأمراض الالتهابية.

ووفقا لما جاء في موقع مايو كلينك تظهر الأبحاث والدراسات العلمية فوائد استخدام بذور الكتان وزيت بذور الكتان لحالات محددة ما يلي:

مرض القلب


تشير بعض الدراسات إلى أن حمض ألفا لينولينيك، الموجود في بذور الكتان وزيت بذور الكتان، قد يفيد الأشخاص المصابين بأمراض القلب كما تشير الأبحاث المبكرة إلى أن بذور الكتان قد تساعد على خفض ضغط الدم المرتفع، والذي يلعب دورًا في أمراض القلب.

خفض مستويات الكوليسترول


تظهر العديد من الدراسات أن تناول بذور الكتان يوميًا يمكن أن يخفض الكوليسترول الكلي والبروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL، أو "الضار") ومع ذلك، لم تكن دراسات أخرى مؤيدة لذلك.


مرض السكري

 
قد يؤدي تناول بذور الكتان إلى انخفاض مستويات السكر في الدم لدى مرضى داء السكري من النوع 2 ومع ذلك لم يتم العثور على النتائج نفسها لزيت بذور الكتان.


أعراض انقطاع الطمث


تكون النتائج مختلطة عندما يتعلق الأمر باستخدام بذور الكتان وعلاج أعراض انقطاع الطمث لدى النساء فبعض الحالات تحدث تحسنا كبيرا على عكس البعض الآخر.

طباعة شارك بذور الكتان زيت بذور الكتان زيت الكتان فوائد زيت بذور الكتان فوائد بذور الكتان

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بذور الكتان زيت بذور الكتان زيت الكتان فوائد بذور الكتان بذور الکتان

إقرأ أيضاً:

أبحاث التخرج المتكررة والبحث عن النجاح بدون مجهود

لا نستطيع أن ننكر أن ظاهرة شراء الأبحاث ورسائل الماجستير والدكتوراه منتشرة منذ زمن، وأن أغلب العاملين في المكتبات ينشط في هذه التجارة.
وأضيفت برامج الذكاء الصناعي إلى وسائل إعداد الأبحاث، وأصبح الطلبه يعتمدون عليها في أغلب أبحاثهم، بل وفي أغلب أمور حياتهم.
نشرت جريدة الوطن موضوعًا عن أن ظاهرة الغش في أبحاث التخرج منتشرة بشكل كبير بين طلاب الجامعات. وأجزم أنه حتى في باقي الصفوف الدراسية؛ فكم من طالب استعان بالذكاء الصناعي ليكتب موضوع تعبير أو الحصول على إجابات لأسئلة الامتحان.
يقوم الطلبة بنقل الأبحاث أحيانًا بدون أي تغيير، أو بتعديل طفيف من بحث سابق قدم من طالب آخر في جامعة أخرى؛ بل وصل الحال بالبعض إلى الاستعانة ببعض المقيمين؛ للحصول على بحث من بلد آخر.
المشكلة أن بعض الدكاترة إذا لاحظ أن البحث يتشابه بصورة كبيرة مع بحث سابق اطلع عليه، يغض الطرف عن ذلك التطابق الكامل،
والبعض بخبرته يرفض مثل هذه الأبحاث؛ بل إن إحدى رسائل الدكتوراه كانت منقولة بالكامل من رسالة أعدت عن إحدى مناطق المملكة، وقام مقدم الرسالة بتغيير اسم المنطقة فقط.
وذكر لي أحد الدكاترة أنه طلب مقالاً عن موضوع لا يحتمل أكثر من ثلاث صفحات، وفوجئ ببحث أكثر من 70 صفحة. وعند رفضه سأل الطالب كيف كتب كل ذلك، وبعدما ان فشل في الإجابة اعترف بانه استعان بصديق يعمل فى إحدى المكتبات.
لماذا لا يكون هناك مركز موحد تودع فيه جميع الأبحاث ورسائل الماجستير، والدكتوراه من جميع جامعات المملكة؛ حتى يتسنى للدكاترة الرجوع إليه قبل الموافقة على خطة البحث للتأكد من أنها ليست مسروقة.
كانت كليات البنات، خاصة عندما كانت تابعة للرئاسة العامة البنات، تخاطب الأقسام والكليات الأخرى للسؤال عن ما إذا كان موضوع البحث قد تم تناوله في كلية أخرى.
للأسف.. أصبح البعض يبحث عن النجاح بدون تعب وبأقصر الطرق، ولست أدرى كيف سينجح في حياته العملية إذا كان تعود على الكسل والغش وسرقة مجهود الآخرين.

مقالات مشابهة

  • تخفض السكر وتقوى العضلات .. اكتشف فوائد الفاصوليا البيضاء
  • النمر: خفض الكوليسترول لا يكفي دون رياضة
  • "ثعبان في الطائرة!"... زائر غير متوقع يعطل رحلة داخلية بأستراليا
  • المرور: حزام الأمان يقلل مخاطر الإصابات حال وقوع الحوادث
  • خالد النمر: تناول البيض باعتدال لا يضر القلب ولا يرفع الكوليسترول
  • السرقة بالخطف توقف شابا بالرباط
  • أبحاث التخرج المتكررة والبحث عن النجاح بدون مجهود
  • 5 مشروبات تنظف الأمعاء عند تناولها ع الريق
  • حادث غير متوقع في قلب إسطنبول.. إليك التفاصيل كاملة