مي كساب عن سر جمالها: مش بحب أعمل بوتوكس ولا فيلر.. خاص
تاريخ النشر: 4th, July 2025 GMT
كشفت الفنانة مي كساب لـ صدى البلد عن سر الاحتفاظ بجمالها، موضحة أنها لم تخضع لعمليات تجميل.
قالت مي كساب: “مش بحب اعمل ولا بوتوكس ولا فيلر وبستخدم مياه الورد وبس”.
يذكر أن شاركت الفنانة مي كساب جمهورها عبر حسابها في موقع التواصل الإجتماعي إنستجرام بصور جديدة استخدمت فيها تقنية الذكاء الاصطناعي.
وعلقت مي كساب على الصور قائلة: “إنت خلاص كدبك بقي طبع وفيك ظلم الظلمات ولا فيلر ولا بوتوكس، ربنا يخلي ال Ai ساتر علينا، ربنا يستره”
أحدث أعمال مي كساب
على صعيد آخر، كشفت مي كساب عن تفاصيل أحدث مشاريعها الفنية، حيث أوضحت أنها لا تزال تواصل تصوير مشاهدها في الموسم الخامس من المسلسل الكوميدي الشهير “اللعبة”، كما أعلنت انتهائها من تصوير فيلم “آخر رجل في العالم” الذي تجسد فيه دور صحفية، ويجمعها بعدد من النجوم مثل بيومي فؤاد.
ومن المتوقع أن يُطرح فيلم “آخر رجل في العالم” خلال موسم الصيف الحالي، ويشارك في بطولته مجموعة من الفنانين البارزين من بينهم: بيومي فؤاد، انتصار، أيمن منصور، سامي مغاوري، ومحمد محمود، والفيلم من إخراج أسامة عرابي
أما مسلسل “اللعبة” فيضم نخبة من نجوم الكوميديا، على رأسهم: شيكو، هشام ماجد، أحمد فتحي، محمد ثروت، مي كساب، ميرنا جميل، أوتاكا، عارفة عبد الرسول، سامي مغاوري، وغيرهم، كما يشهد العمل مشاركة مميزة لعدد من ضيوف الشرف مثل ريهام عبدالغفور، أكرم حسني، محمد عبدالرحمن، محمد عبدالعظيم، وعصام الحضري، العمل من سيناريو وحوار أحمد سعد والي، إبراهيم صابر، ومحمد صلاح خطاب، مع إشراف على الكتابة لفادي أبو السعود، من إنتاج أمير شوقي، وإخراج معتز التوني،
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن نجوم الفن الفنانة مي كساب
إقرأ أيضاً:
كيف كشفت وثائق إبستين عن استشارات قانونية قدمتها شخصية بارزة في إدارة أوباما؟
(CNN)-- عندما كان الملياردير الأمريكي الراحل جيفري إبستين، المتهم بالاعتداء الجنسي، بحاجة إلى استشارة قانونية، أو مساعدة في الرد على الانتقادات الإعلامية، أو حتى مجرد دعم معنوي، كان غالبًا ما يلجأ إلى صديقة مقربة غير متوقعة - كاثي روملر، المحامية البارزة التي عملت مع رئيسين أمريكيين، وكانت في وقت من الأوقات من أبرز المرشحين لمنصب وزيرة العدل.
مع الكشف عن آلاف الوثائق الجديدة المتعلقة بإبستين، دفع العديد من المقربين منه ثمنًا باهظًا لصداقتهم، حيث فقدوا وظائفهم المؤثرة وتحملوا ردود فعل شعبية عنيفة، ومع ذلك، احتفظت روملر، المستشارة السابقة للبيت الأبيض في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما، بمنصب مرموق كرئيسة للشؤون القانونية في بنك غولدمان ساكس.
واستمر البنك في دعمها - حتى مع وجود رسائل بريد إلكتروني تُظهر أن إبستين كان يصفها بأنها "مدافعتي العظيمة" ويطلب مساعدتها في دحض التقارير التي تُفصّل اعتداءاته على فتيات قاصرات.